العاهلان الأردني والبحريني يؤكدان رفضهما لكل ما يؤدي إلى توسيع الحرب أو الهجمات البرية على رفح، أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
العاهلان الأردني والبحريني يؤكدان رفضهما لكل ما يؤدي إلى توسيع الحرب أو الهجمات البرية على رفح، أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
قرادة: توسيع الحوار يحد من احتكار السلطة وقد يضغط لإجراء الانتخابات
قرادة: توسيع المشاركة في الحوار يحد من احتكار السلطة وقد يضغط لاعتماد التوصيات
ليبيا – رأى المستشار السابق بالأمم المتحدة إبراهيم قرادة أن إشراك طيف واسع من الفاعلين، من الحزبيين والنشطاء وممثلي البلديات المنتخبة وغيرهم، من شأنه الحد من احتكار القوى المتصدرة للسلطة والمستفيدة من الوضع القائم للعملية السياسية.
التفاف شعبي حول التوصيات
وفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، أشار قرادة إلى أن صدور توصيات محددة عن شخصيات ليبية قد يخلق التفافًا شعبيًا يدفع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى اعتمادها.
تحذير من تعطيل الانتخابات
وحذّر من أن رفض القوى المتنفذة في المشهد الليبي لتلك التوصيات قد يعزز الشكوك بشأن تعطيل الانتخابات، وقد يدفع البعثة إلى تفعيل المادة 64 من الاتفاق السياسي الليبي لتشكيل مجلس تأسيسي جديد يتولى إعداد الانتخابات وتشكيل حكومة موحدة.
مؤشر جدية المجتمع الدولي
ولفت قرادة إلى بيان «مجموعة الدول العشر الداعمة للمسار الأممي»، معتبرًا أن المؤشر الحقيقي لجدية المجتمع الدولي، ولا سيما واشنطن، يتمثل في تبني مخرجات الحوار، وحث الأطراف الليبية على التفاعل مع خريطة طريق تستهدف إجراء الانتخابات خلال 18 شهرًا.
حدود الحوار المهيكل
وأوضح أن الحوار المهيكل يهيئ المناخ لإجراء الانتخابات، لكنه لا يتصدى لملف القوانين المنظمة لها.