فعاليات اليوم الأول لمشروع تدريب وتأهيل وتوعية القيادات الطلابية بجامعة الأقصر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
شهدت قاعة المؤتمرات بكلية الطب بجامعة الأقصر اليوم الأول من المشروع القومى لتدريب وتأهيل وتوعية القيادات الطلابية بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
وصرح الدكتور وائل الصغير مدير إدارة رعاية الشباب بالجامعة، أن البرنامج التدريبي استهدف الطلاب أعضاء مجالس اتحادات طلاب كليات الجامعة، بالإضافة إلى اتحاد طلاب الجامعة مشيراً إلى أن الموضوعات التدريبية التى طرحت فى اليوم الثانى تضمنت جلسة بعنوان التدخين والإدمان وأثره على الشباب والطالب الجامعى حاضرت فيها الدكتورة ريهام بكرى محمد مدرس المخ والأعصاب بكلية الطب.
فيما تناولت الجلسة التدريبية الثانية موضوع الانتحار حاضر فيها الدكتورة صفاء على يوسف المتخصصة في علم الاجتماع، والجلسة الثالثة جاءت بعنوان الأمن القومى المصرى والعربى حاضرت فيها الدكتورة علا على إبراهيم دكتوراه في الأدب العربى كلية دار علوم جامعة المنيا.
وجاءت الجلسة التدريبية الرابعة بعنوان الذكاء الاصطناعي حاضر فيها الدكتور أسامة أبوالنصر، عميد كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة الأقصر.
وينفذ البرنامج التدريبي بإشراف الدكتور وائل الصغير، و ذكاء محمد صبرى، و مدسر محمد عطيتو، و هيثم محمود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الاجتماع الأول البرنامج التدريبي الذكاء الاصطناعي اليوم الأول برنامج التدريبي رئيس جامعة الأقصر رئيس جامعة طلاب الجامعة عميد كلية الحاسبات والمعلومات
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، وتقدم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.