احذر من هذه الأعراض.. 4 علامات تشير إلى إصابتك بسرطان الرئة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
يعاني الكثير من البشر من المرض الفتاك الذي يدعى بـ «مرض السرطان»، وغالبا ما تكون أعراض هذا المرض غامضة ولا يمكن اكتشافه في مراحله المبكرة.
ولذلك فإن معرفة العلامات التحذيرية مسبقًا يمكن أن يساعدك في اكتشاف المرض في الوقت المناسب.
ويستعرض موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه، بعض العلامات التي تشير بالإصابة بسرطان الرئة، من خلال السطور التالية:
علامات الإصابة بسرطان الرئة1- الحمى
طبقا للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة، غالبًا ما تظهر أعراض الحمى للمرضي المصابون بسرطان الرئة مرحلة متقدمة، بسبب العدوى، ومن الممكن أيضا أن يؤدي القلق والاكتئاب إلى الإصابة بحمى نفسية.
2- العرق الشديد
من أحد الأسباب هو السرطان الذي ينتج عن الحمى، مما يجعل جسمك يتعرق بشكل مفرط.
3- السعال الجاف
يعتبر السعال الجاف دون مخاط لأكثر من 3 أسابيع قد يشير إلى سرطان الرئة، ويعاني 65٪ على الأقل من المصابين بسرطان الرئة من سعال مزعج.
4- دم في البلغم
يعتبر من العلامات التحذيرية التي تشير إلى الإصابة بسرطان الرئة، هو وجود دم بالبلغم.
- التهابات الصدر.
- سعال الدم.
- وجع أو ألم عند التنفس أو السعال.
- ضيق التنفس المستمر.
- التعب المستمر.
- فقدان الشهية.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- تقوس الأصابع.
- ألم عند البلع.
- صفير.
- صوت أجش.
- تورم في وجهك أو رقبتك.
- ألم مستمر في الصدر أو الكتف.
اقرأ أيضاًأعراض الإصابة بالسكري والكوليسترول.. «الأسباب والعلاج»
تعرف على علامات الإصابة بالسرطان عند الرجال والسيدات والأطفال
بعد إصابة الإعلامية «إستير رانتزن».. أعراض خفية لـ سرطان الرئة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسباب سرطان الرئة أعراض سرطان الرئة اعراض سرطان الرئة السرطان سرطان الرئة علاج سرطان الرئة علامات السرطان علامات تحذير بسرطان الرئة سرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: النوم لمدة طويلة له تأثير سلبي على الدماغ
أميرة خالد
كشفت دراسة جديدة كشفت أن النوم لمدة طويلة له تأثير سلبي على أداء الدماغ، خاصة لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب.
ووفق لموقع New Atlas عن دورية Alzheimer’s Association، أشارت الدراسة المنشورة بالدورية إلى أن النوم قد يكون عامل خطر قابلا للتعديل يسهم في التدهور المعرفي لدى المصابين بالاكتئاب.
ويدرس الباحثون منذ فترة العلاقة بين مدة النوم والصحة، خاصة صحة الدماغ، مع الإشارة إلى أن المجلس العالمي لصحة الدماغ GCBH يوصي كبار السن بالنوم لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات في المتوسط كل ليلة للحفاظ على صحة الدماغ ووظائفه.
وبحسب الموقع بحثت الدراسة التي أجراها مركز علوم الصحة بجامعة تكساس، في مدى تأثر العلاقة بين مدة النوم والأداء الدماغي، أو الإدراكي، بالاكتئاب.
وقالت سودها سيشادري، كبيرة باحثي الدراسة والمديرة المؤسسة لمعهد جلين بيغز لمرض الزهايمر والأمراض العصبية التنكسية بجامعة تكساس للصحة في سان أنطونيو: “مدة النوم الطويلة، وليس القصيرة، ارتبطت بضعف الإدراك الشامل وقدرات معرفية محددة مثل الذاكرة والمهارات البصرية المكانية والوظائف التنفيذية”.
كما أضافت: “هذه الارتباطات كانت أقوى لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، بغض النظر عن استخدام مضادات الاكتئاب”.
كذلك اكتشف الباحثون أن مدة النوم الطويلة ارتبطت بانخفاض الوظيفة الإدراكية الكلية، حيث لوحظت أقوى التأثيرات لدى المشاركين الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، سواء أولئك الذين يستخدمون مضادات الاكتئاب أو لا يستخدمونها.
فيما لوحظت تأثيرات أضعف، لكن لا تزال كبيرة، لدى أولئك الذين لا يعانون من أعراض الاكتئاب.
وقالت فانيسا يونغ، منسقة الأبحاث السريرية في معهد جلين بيغز والباحثة الرئيسية للدراسة: “الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن أعراض الاكتئاب”، لافتة إلى أنه ربما يكون النوم عامل خطر قابلا للتعديل للتدهور المعرفي لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب.
وختم الباحثون مؤكدين أن “هناك حاجة لدراسات طولية مستقبلية تتضمن مناهج واسعة النطاق ومتعددة الوسائط لتوضيح العلاقة الزمنية بين اضطرابات النوم والتغيرات المعرفية بشكل أكبر”.