لست أدرى ما المقصود من هذا الاسم، هل قصد بأعلى نسبة قبل ان يعرض ذلك العمل الفنى، انه سوف يحصد أعلى نسبة مشاهدة كتكهنات ان تلك القصص والاقتباسات من محتويات أسوأ صناعة للمحتوى عبر بعض التطبيقات على منصات الميديا التى استغلها البعض فى ارتكاب جرائم وافعال ضد المجتمع والقانون، ومنها ما هو منافٍ ايضا للشرع والمبادئ هى من تحوز وتحصد اعلى نسبة مشاهدة ام ان هذه المحتويات النتيّة هى من تحصد أعلى نسب مشاهدة، ام يقصدون أن اقتباسهم من تلك المحتويات الفاسدة التى اختاروها فى محاولة للتوعية لأن تكون مسلسلا هى من تحوز على اعلى نسبة مشاهدة وبين هذا وذاك فى اختيار العنوان فبأس تلك المشاهدات التى تكون لأناس يدخلون على هذا المحتوى النتى البغيض لاشباع شهواتهم وغرائزهم الحيوانية من خلال غرف الدردشة المغلقة وهى بأس المشاهدات، إنك تجد ان هذه المشاهدات التى تأتى على هذا المحتوى الغث تكون من ذباب نتى عفن هبط على قمامة فكرية مريضة تحت أى مسمى لقد أضحى تغول «السوشيال ميديا» إلى الحد الذى باتت عليه الان، بمنصاتها المتعددة، قادرة على إلهام صُنّاع الأعمال الفنية بطرق اجتماعية وتطورها وان السبب فى ذلك أنها تحوّلت من مجرد أداة اتصال وتفاعل وعرض محتوى إلى وسيلة للكسب المادى المباشر من جانب، وطريقة لصناعة المكانة الاجتماعية أو تطويرها من جانب آخر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى عبدالعزيز بين السطور العمل الفنى أسوأ صناعة المجتمع والقانون نسبة مشاهدة
إقرأ أيضاً:
بعد إلغاء الإعدام.. النقض تحدد موعد طعن قاتـ لة طفلتيها التوأم بالغردقة
حددت محكمة النقض جلسة 4 مارس 2026 لنظر الطعن المقدم من دفاع المتهمة "أمل محمود"، المتهمة بقتل طفلتيها التوأم بالغردقة، على الحكم الصادر بحقها بالسجن المؤبد، وذلك بعد إلغاء حكم الإعدام الذي كانت قد أصدرته محكمة جنايات الغردقة في وقت سابق.
تعود وقائع القضية إلى 4 يوليو 2023 بدائرة قسم ثان الغردقة، حيث وجهت النيابة العامة للمتهمة ارتكاب قتل مزدوج حيث قتلت المجني عليها الطفلة هاتان نجلتها من علاء رفعت عمداً مع سبق الإصرار بأن بيتت النية وعقدت العزم على ذلك بأن فكرت بروية وتدبر حتى هداها شيطانها واتخذت قرارها بإزاهاق روحها فانتظرت هادئه جوارها بمخدعها حتى غالبها النعاس واستغلت ضعف قوتها لحداثة عمرها وانعدام مقاومتها وقامت بتكميم فاهها وانفها برداء قماشي حتى فارقت الحياة نتيجة كتم نفسها على النحو الوارد بتقرير الصفة التشريحية مع اقتران تلك الجناية وتلتها جناية أخرى وهي أنها في ذات الزمان والمكان قتلت المجني عليها الثانية الطفلة هيفاء ( نجلتها ) من ذات الشخص عمداً مع سبق الإصرار بأن بيتت النية وعقدت العزم على إزهاق روحها فما أن أجهزت على المجني على الأولي أعادت الكرة موجهة افعالها الأجرامية صوب الثانية فقامت بتكميم فاهها وأنفها حال استغراقها في النوم بذات الرداء القماشي التي سبق وأن استخدمته في إزهاق روح طفلتها الأولى حتى فاضت روحها إلى بارئها لتلحق بشقيقتها نتيجة كتم نفسها على النحو الوارد بتقرير الصفة التشريحية .
وبتاريخ 6 مايو 2024، قضت محكمة جنايات الغردقة بإعدام المتهمة شنقًا، غير أن الحكم أُلغي لاحقًا من قبل محكمة جنايات مستأنف البحر الأحمر، التي قضت بالسجن المؤبد بدلًا من الإعدام، بعد قبول الطعن المقدم من دفاع المتهمة