صحافة العرب:
2025-05-28@05:34:02 GMT

أزمة الكهرباء في مصر.. غضب لا يخلو من سخرية

تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT

أزمة الكهرباء في مصر.. غضب لا يخلو من سخرية

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أزمة الكهرباء في مصر غضب لا يخلو من سخرية، يعاني المصريون منذ حوالى الأسبوعين من انقطاعات في التيار الكهربائي، تزامنا مع موجة حرّ شديدة تضرب البلاد، الأمر الذي خلق حالة من الغضب يفجّره البعض .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة الكهرباء في مصر.

. غضب لا يخلو من سخرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة الكهرباء في مصر.. غضب لا يخلو من سخرية
يعاني المصريون منذ حوالى الأسبوعين من انقطاعات في التيار الكهربائي، تزامنا مع موجة حرّ شديدة تضرب البلاد، الأمر الذي خلق حالة من الغضب يفجّره البعض أحيانا بالسخرية، لا سيما بعد سنوات من عمل السلطات على مرفق الكهرباء بكلفة بلغت مليارات الدولارات. 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أزمة الكهرباء في مصر.. غضب لا يخلو من سخرية وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أزمة الکهرباء فی مصر

إقرأ أيضاً:

إلياس رودريجز… صوت الغضب الفردي في زمن الصمت العربي

مايو 25, 2025آخر تحديث: مايو 25, 2025

ريم خليل

في عصرٍ بات فيه الدم الفلسطيني مستباحاً على شاشات العالم، خرج صوت من أقاصي الغرب من قلب شيكاغو، لا يحمل جنسية فلسطين، لكنه حمل وجعها وألمها في قلبه. إلياس رودريجز، المواطن الأميركي ذي الثلاثين عاماً ذو الأصول المكسيكية، ارتكب فعلاً صَدَم المؤسسة الصهيونية في عقر دارها – أمام متحف العاصمة اليهودي في واشنطن، مردداً: “من أجل غزة… الحرية لفلسطين”.

إلياس لم يُدرّب في معسكر، ولا تربّى في بيئة مقاومة، لكنه كغيره من أحرار هذا العالم، شاهد صور أشلاء الأطفال، وسقوط الأبراج، والصرخات الخارجة من رحم غزة المحاصرة. وحين ضاقت روحه، اختار أن يفعل شيئاً… أي شيء. وفي لحظة، صار خبراً عالمياً

إلياس رودريجز هو تجلٍّ جديد من تجليات المقاومة غير التقليدية، تلك التي لم تعد محصورة في بنادق المخيمات، بل صارت تسكن في صدور من لم يروا فلسطين قط، لكنها تسكن وجدانهم.

السلطات في الولايات المتحدة اعتقلته فوراً، وقد يحكم عليه، وقد يطمر اسمه تحت عناوين “الإرهاب” و”معادات السامية”. لكن ما لن يستطيعوا طمره هو السبب: غزة.

إنها ليست عملية منظمّة، ولا فعلاً مخططاً من جهة مقاومة، لكنها فعل احتجاجي فردي عنيف، يعكس مدى اتساع دوائر الغضب حول العالم من المجازر اليومية في غزة، من مذبحة الأطفال إلى محارق المستشفيات، إلى أنقاض البيوت فوق رؤوس ساكنيها الى تدمير المُدمر..

ما فعله رودريجز، سلّط الضوء على الحقيقة الأخلاقية التي يحاول العالم التهرب منها: أن فلسطين، لم تعد مجرد قضية عربية أو إسلامية، بل صارت صرخة إنسانية تتردد في صدور الأحرار، ولو كانوا على بعد آلاف الأميال.

الاحتلال، الذي يجيد صناعة الرواية وتضليل الرأي العام، يسارع اليوم لتصوير إلياس كمجرم وحيد، متطرف بلا قضية. لكن كلمات الرجل لحظة اعتقاله، وهتافه “من أجل غزة” و”الحرية لفلسطين”، تكفي لتقول إن القضية باتت ضميراً عالمياً، وإن نار العدوان تحرق القلوب قبل الأجساد.

إنه فعل فردي – نعم. لكنه أيضاً مؤشر عميق: أن الدم الفلسطيني صار عنوانًا للغضب الأممي، وأنه كلما زاد القتل، زادت ارتدادات الرفض، بأشكال قد لا ترضى عنها المؤسسات، لكنها لا تستطيع إنكار أنها بنت اللحظة، وأنها ابنٌ من أبناء الغضب.

إنه مرآة جديدة نُطل بها على عالمٍ بدأ يثور، فرداً فرداً، لأن آلة القتل الصهيونية بحق شعب فلسطين تجاوزت كل حدود الصمت الممكن. في زمنٍ خذلت فيه العواصمُ العربية فلسطين، ها هو الصوت يأتي من شيكاغو، ليذكّرنا: فلسطين ليست وحدها.

وليس بعيداً عن هذه الروح المقاوِمة، نتذكر الشهيد محمد حسن الحسيني، الشاب اللبناني من بلدة شمسطار البقاعية، الذي نفّذ في تموز 2012 عملية استشهادية استهدفت حافلة تقلّ سياحاً إسرائيليين في مطار بورغاس ببلغاريا. وظل جثمانه محتجزاً لأكثر من 13 عاماً قبل أن تسلم السلطات البلغارية رفاته إلى أهله في بيروت

هذه العملية لم تكن الأولى، ولا الأخيرة، بل هي جزء من مسيرة نضال مستمرة، تؤكد أن الدم المقاوم لن يذهب هدراً، وأن شعبنا ماضٍ في دربه مهما طال الزمن .

مقالات مشابهة

  • تفاقم أزمة الكوليرا في السودان وسط انهيار الخدمات وتداعيات الحرب
  • بعد 40 يوماً من العتمة.. اتفاق ينهي أزمة الكهرباء في الولاية الشمالية بالسودان
  • «اقعد في البيت».. صلاح عبد الله يرد على سخرية متابع من حالته | فيديو
  • خبيرة بريطانية: العنف الجنسي في المدارس أزمة صحية عامة
  • تفاصيل تحقيق المهن التمثيلية بواقعة سخرية آية سماحة من مشيرة إسماعيل
  • صفقات الغضب بين ترامب و نتنياهو
  • العطش يخنق سكان المخا في تعز وسط صمت حكومي يفاقم أزمة شراء المياه
  • بين سخرية وتساؤلات.. صفعة بريجيت لـ«ماكرون» في فيتنام تشعل مواقع التواصل
  • ولاية الخرطوم.. بيان توضيحي حول أوضاع الخدمات في ظل انقطاع الكهرباء
  • إلياس رودريجز… صوت الغضب الفردي في زمن الصمت العربي