فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في الإكوادور، لإجراء استفتاء من شأنه أن يسمح بتسليم زعماء المافيا إلى السجون الأمريكية، وذلك في أول اختبار صعب لشعبية الرئيس دانيال نوبوا.
وسيقرر 14 مليون ناخب في البلاد أيضا ما إذا كان يتعين على الجيش أن يتولى مهام الشرطة بشكل دائم وما إذا كان سيتم تخفيف القيود المفروضة على أصحاب الأعمال، الذين يدفعون أجور العمال بالساعة، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الأحد.

عصابات الإكوادوروتتعلق تسعة من أسئلة الاستفتاء بإجراءات القضاء على عصابات الجريمة المنظمة، التي جعلت الإكوادور، أكثر عنفا من المكسكيك وكولومبيا، بينما يتعلق السؤالان الآخران بإصلاحات اقتصادية تحظى بشعبية لدى المستثمرين.
أخبار متعلقة تمديد إغلاق مطار إندونيسي بسبب ثوارن بركان جبل "روانج"تحطم مروحتين تابعتين للبحرية اليابانية.. ومقتل شخص و7 مفقودينوسيعزز الفوز في الاستفتاء محاولة نوبوا36/ عاما/ لإعادة انتخابه، بينما الهزيمة في مقترحاته الاقتصادية يمكن أن تقلق المستثمرين، حيث يسعى لإبرام اتفاق مع صندوق النقد الدولي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: كيتو الإكوادور السجون الأمريكية عصابات الإكوادور

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد

#سواليف

المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:

محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات #تورط #جيش_الاحتلال في حماية #عصابات_النهب وتأمين تحركاتها.

مقطع #الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن #مجزرة_المساعدات في #رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.

مقالات ذات صلة من هو منفذ هجوم كولورادو؟ / فيديو 2025/06/02

المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.

الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.

المدنيون حاولوا استعادة المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.

الفيديو لم يُنتَج لأجل كشف الحقيقة، بل في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة مركز المساعدات في رفح.

#متابعة_شهاب | ????المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
– مقطع الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة المساعدات في رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.
– المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.
– الفيديو لم يُصوّر… pic.twitter.com/yoOhtU7kyS

— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) June 2, 2025

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مقطع الفيديو الذي بثه جيش الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة رفح، جنوبي قطاع غزة، ارتد عليه وتحوّل إلى “فضيحة”، بعد أن كشف تورطه في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.

وكان جيش الاحتلال قد نشر في وقت سابق مقاطع مصورة التُقطت عبر طائرة استطلاع مسيرة، زعم أنها توثّق اعتداء مسلحين فلسطينيين على سكان محليين في جنوب خان يونس.

وقال الجيش إن المسلحين أطلقوا النار ورشقوا من كانوا يسيرون نحو شاحنات المساعدات الإنسانية بالحجارة، متهما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمحاولة عرقلة توزيع المساعدات.

لكن المرصد الأورومتوسطي فنّد الرواية الإسرائيلية، موضحا أن الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.


حملة تضليلية

وأضاف أن مدنيين حاولوا استعادة تلك المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، في مشهد تم تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.

وأكد المرصد أن الفيديو لم يُنتَج من أجل كشف الحقيقة، بل جاء في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة التي ارتكبها أمام مركز توزيع المساعدات في رفح، غير أن محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات النهب وتأمين تحركاتها.

وفي سياق متصل، قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين، إن تقارير البرنامج بشأن الحادثة تتوافق مع الرواية التي قدمتها السلطات المحلية في غزة حول سقوط قتلى قرب مركز توزيع المساعدات.

وأكدت في مقابلة مع شبكة “إي بي سي” الأميركية أن ما يجري يُنذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار وضمان وصول آمن للمساعدات.


فيديو مفبرك

من جهته، اعتبر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الفيديو الذي بثه الاحتلال “مفبرك”، وجاء لتغطية جريمة قتل 31 مدنيا فلسطينيا أمام مركز للمساعدات في مدينة رفح.

وأضاف أن ادعاءات الاحتلال بأن مسلحين محليين أطلقوا النار لا تتوافق مع شهادات الناجين الذين أكدوا تعرضهم لقصف مباشر من القوات الإسرائيلية.

وأوضح المكتب أن المزاعم الإسرائيلية بشأن منع حماس المساعدات من الوصول إلى السكان لا تصمد أمام الواقع، مشيرا إلى أن الاحتلال هو الجهة المسؤولة عن عرقلة دخول المساعدات وفرض قيود مشددة على تدفقها إلى القطاع.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة قد أعلنت أن 31 فلسطينيا استُشهدوا أثناء توجههم إلى مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية تديره شركة أميركية غرب مدينة رفح، وذلك بعد استهدافهم من قِبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتزامنا مع ذلك، قالت وكالة الأونروا إن خطة توزيع المساعدات المعتمدة حاليا وفق النظام الإسرائيلي الأميركي “تحولت إلى فخ قاتل”، في إشارة إلى كثرة المجازر التي ترتكب في محيط مراكز المساعدات وتحت أنظار القوات الإسرائيلية، في ظل استمرار الحصار وتضييق الخناق على المدنيين.

مقالات مشابهة

  • لامين يامال الأفضل عالميًا في استفتاء لاعبي الدوري الألماني
  • الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح «الحزب»... بالتقسيط المريح؟
  • باريس سان جيرمان بطلًا لأوروبا.. والفرحة تصل إلى الإكوادور
  • حكومة الإكوادور تعتذر لعمال المزارع الذين تعرضوا لظروف تُشبه “العبودية الحديثة”
  • عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها مطروحة!
  • ما وراء عزل زعماء قبائل وإدارات أهلية في غرب السودان؟
  • الشرطة الفرنسية تقف متفرجة بينما يتجه زورق مهاجرين إلى بريطانيا
  • عصابات اللصوص في رفح.. الاحتلال يمدها بالسلاح ومخابرات السلطة توظّفها
  • عصابات من اللصوص في رفح.. الاحتلال يمدها بالسلاح ومخابرات السلطة توظّفها