نائب نقيب الصحفيين: هؤلاء ينتحلون صفة الصحفي (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
علق حسين الزناتي، نائب نقيب الصحفيين، على بيان صدر عن نقابة المهن التمثيلية بخصوص منع الصحفيين من تغطية عزاء الفنان الراحل صلاح السعدني، مع التأكيد على ضرورة وضع ضوابط لعمل الصحافة خلال تغطية الجنازات.
الأربعاء.. اجتماع مشترك بين نقابة الصحفيين والمهن التمثيلية لوضع ضوابط تغطية الجنازات عاجل.. أسرة صلاح السعدني ترفض حضور الصحفيين عزائه أزمة تغطية الصحفيينوأوضح الزناتي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أن أي شخص يمارس مهنة الصحافة وليس مسجلًا في نقابة الصحفيين أو مرتبطًا بوسيلة إعلامية مرخصة يُعتبر منتحلًا لصفة الصحفي.
وشدد على أهمية عدم استخدام اسم الصحفيين في بيانات صحفية، لعدم وجود تواجدهم في الحدث الذي يتعلق بهذه البيانات.
وأضاف الزناتي أن النقابة تستقبل الشكاوى ضد أي صحفي مسجل فيها وتتعامل معها بجدية، مؤكدًا دعمها لجميع الصحفيين داخل إطار القانون والمبادئ المهنية.
وأشار إلى أهمية التعاون بين نقابتي الصحفيين والمهن التمثيلية لوضع ضوابط لمثل هذه الحالات التي تثير الجدل في المجتمع المصري، مؤكدًا أن الآثار السلبية لما يحدث على منصات التواصل الاجتماعي أكبر من الفوائد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحفيين صلاح السعدني نقيب الصحفيين صدى البلد نقابة الصحفيين عزة مصطفى نقابة المهن التمثيلية مهنة الصحافة منع الصحفيين
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين العراقيين يشيد بحضور الرئيس السيسي القمة العربية في بغداد
كشف الكاتب الصحفي العراقي ونقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي من العاصمة بغداد، أبرز النقاط التي تناولتها الجلسة الافتتاحية للقمة العربية الـ34، إذ ذكر أن القمة كانت محورية، حيث تناولت بدايةً الأوضاع في غزة، ثم انتقلت إلى الأحداث في سوريا ولبنان، إضافة إلى الملف الليبي والخلافات داخله، وقضية السودان.
وأضاف "اللامي"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه رغم غياب عدد كبير من رؤساء الدول، باستثناء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير دولة قطر، أكد اللامي على أهمية حضور الرئيس السيسي لما له من ثقل كبير، وكذلك دور العراق الواعد في الدفع نحو المستقبل، موضحا أن القمة ستشهد مخرجات قوية ومؤثرة على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مستدلاً على ذلك بتجربة المؤتمر الذي جمع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب مع قادة دول الخليج، وموضوع رفع العقوبات عن سوريا.
ولفت إلى أن العراقيين، بما فيهم المسؤولون الرسميون، تعاملوا بهدوء مع قضية حضور القادة، معربين عن انتظارهم لمخرجات حقيقية على الأرض، وأن التمثيل مهما كان مستواه، فإن القمة تشهد مشاركة عربية شاملة، وأكد أن رغم تفاوت التمثيل، إلا أن هذا الأمر ليس جوهريًا، خصوصًا في ظل وجود قمم ثنائية وثلاثية ورباعية متزامنة، مشيرًا إلى أن المخرجات المتوقعة ستكون ذات تأثير قوي نظرًا للأحداث المصيرية في الساحة العربية الحالية.
معالجة القضايا العربيةوبهذا الموقف يعكس اللامي توقعات عراقية متفائلة تجاه نتائج القمة، التي تأمل أن تسهم في معالجة القضايا العربية الملحة بموازاة الأوضاع الإقليمية المتقلبة.