شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بيطري الغربية تحصين 105 آلاف رأس ماشية ضد مرضي الحمى القلاعية والوادي المتصدع، أعلنت مديرية الطب البيطرى بمحافظة الغربية، برئاسة الدكتور حاتم أنور مدير المديرية أنه تم عدد 105 آلالف 583 حيوان من المواشى ضد مرضى الحمى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيطري الغربية: تحصين 105 آلاف رأس ماشية ضد مرضي الحمى القلاعية والوادي المتصدع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بيطري الغربية: تحصين 105 آلاف رأس ماشية ضد مرضي...

أعلنت مديرية الطب البيطرى بمحافظة الغربية، برئاسة الدكتور حاتم أنور مدير المديرية أنه تم عدد 105 آلالف 583 حيوان من المواشى ضد مرضى الحمى القلاعية وحمى الوادى المتصدع، على مستوى قرى مراكز المحافظة خلال 13 يومًا من بدء الحمله بنسبة 39,6 %.

وأضافت المديرية في بيان لها اليوم، أنه تم توفير وصرف اللقاحات اللازمه لتحصين تعداد 266 الف 554 حيوانا من المواشى من مخازن وثلاجات الهيئة، موضحًا أن هذة اللقاحات أمنه وفعاله ومتوفرة وبأسعار منخفضة، فتحصين الحيوان الكبير الواحد من الأبقار أو الجاموس بتكلف 23.60 جنيها أما الحيوان الصغير الواحد من الأغنام  أو الماعز يتكلف 11.30 جنيها.

وأشار البيان الي أن التحصينات تتم من خلال لجان متخصصة من الأطباء والمعاونيين البيطريين ضمن لجان التحصين بالقرى والنجوع من بيت لأخر، حيث يتم تحصين الحيوانات السليمه فقط وإرجاء تحصين أى حيوان يعانى من أى مشكله صحيه مهما كانت درجة بساطتها ولحين تماثله للشفاء.

وناشدت مديرية الطب البيطري جميع المواطنيين أهالى محافظة الغربية، ضرورة التواصل مع الطب البيطرى لتحصين حيواناتهم منعا لتعرضها لأى إصابات مرضية وبائيه من خلال رقم تليفون المديرية 0403332574، حال وجود أى شكوى أو تضرر من أى خدمه قد تقدم بشكل غير مرضى.

34.212.117.114



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيطري الغربية: تحصين 105 آلاف رأس ماشية ضد مرضي الحمى القلاعية والوادي المتصدع وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أين وصل الطب في علاج جروح مرضى السكري؟

بحثت دراسة صينية جديدة في التطورات المُحرزة في مجال علاج الجروح، مُركزة تحديدا على الضمادات الحساسة للبيئة المُحيطة بجروح مرضى السكري.

تمثل الجروح المرتبطة بمرض السكري، مثل قرح القدم السكرية، واحدة من المضاعفات الشائعة المرتبطة بمرض السكري. وقرحة القدم السكرية هي قرحة أو جرح مفتوح، وهي تصيب حوالي 15% من مرضى السكري، وعادة ما تظهر في أسفل القدم.

ويُدخل 6% من المصابين بقرحة القدم إلى المستشفى بسبب عدوى أو مضاعفات أخرى مرتبطة بالقرحة وفقا للجمعية الطبية الأميركية لطب الأقدام. ويحتاج ما يقارب 14-24% من مرضى السكري الذين يُصابون بقرحة في القدم إلى البتر.

وأجرى الدراسة باحثون من مستشفى الشعب، كلية الطب في هانغتشو والمختبر الرئيسي لتركيب المواد العضوية الحيوية في مقاطعة تشجيانغ، كلية التكنولوجيا الحيوية والهندسة الحيوية، جامعة تشجيانغ للتكنولوجيا في الصين، ونُشرت في مجلة الهندسة في 13 مايو/أيار الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

وكشف الباحثون أنه وعلى مدار الـ30 عاما الماضية تم نشر أكثر من 3 آلاف براءة اختراع و300 مخطوطة علمية حول الضمادات النشطة بيولوجيا لعلاج جروح مرض السكري. وصممت هذه الضمادات للتفاعل مع بيئة جروح مرضى السكري وتعديلها. وقد أدت هذه الابتكارات إلى طرح نموذج يُعرف بـ"الاستجابة للبيئة الدقيقة مع التنظيم عند الحاجة"، ويهدف إلى تقديم علاج دقيق يتجاوب مع التغيرات الديناميكية داخل جروح مرضى السكري.

كيف تلتئم الجروح؟

تختلف عملية التئام جروح مرضى السكري عن عملية التئام الجروح العادية وتعتبر عملية معقدة. تمر الجروح بعدة مراحل قبل أن تلتئم، وهذه المراحل هي: مرحلة توقف النزف حيث تضيق الأوعية الدموية وتتجمع الصفائح الدموية لإيقاف النزيف، وغالبا ما يُعاني مرضى السكري من تراكم غير طبيعي للصفائح الدموية وتكوين شبكة الفيبرين (المكون الهيكلي الرئيسي لجلطة الدم والتي تثبت سدادة الصفائح الدموية التي تتشكل عند إصابة الأوعية الدموية).

إعلان

وتمر الجروح في رحلة الشفاء بمرحلة ثانية هي المرحلة الالتهابية وفيها يحدث تدفقٌ لمجموعة متنوعة من الخلايا الالتهابية، وتطول لدى مرضى السكري المرحلة الالتهابية بسبب ضعف وظيفة الخلايا المناعية، واختلال توازن الوسائط الالتهابية (جزيئات صغيرة وبروتينات مهمة لتضخيم وإنهاء أنواع مختلفة من الاستجابات الالتهابية)، وعوامل أخرى مثل الإفراط في إنتاج أنواع الأكسجين التفاعلية (reactive oxygen species) التي تسبب الإجهاد التأكسدي. ويصعب علاج العدوى المستمرة التي يعاني منها المريض.

ويلي المرحلة الالتهابية مرحلة التكاثر وتتكون في هذه المرحلة أوعية دموية جديدة، ويعاني مرضى السكري في هذه المرحلة من ضعف الوظيفة الطبيعية لبعض الخلايا مثل الخلايا الكيراتينية والأرومات الليفية. ويُضعف نقص الأكسجين وظائف الخلايا وتكوين الأوعية الدموية.

أما المرحلة الأخير فهي مرحلة إعادة البناء وهي المرحلة التي يصل فيها الجرح إلى أقصى قدر من القوة، وفي هذه المرحلة تفرز الخلايا الليفية العضلية الكولاجين (نوع من البروتينات المنتشرة بكثرة في الجسم) من النوع الثالث ثم الكولاجين من النوع الأول، وبعد ذلك يؤدي إعادة تنظيم الكولاجين إلى زيادة قوة الألياف في الجرح.

وعلى الرغم من أن ترسب الكولاجين أمر بالغ الأهمية لالتئام الجروح، إلا أن ترسب الكولاجين غير المنظم يمكن أن يؤدي أيضا إلى مضاعفات. وتكون جودة ترسب الكولاجين لدى مرضى السكري رديئة، مما يجعل الجرح عرضة للانتكاس.

وتتميز البيئة الدقيقة للجروح العميقة بارتفاع مستويات الغلوكوز (سكر الدم)، ويعزز ارتفاع الجلوكوز تراكم نواتج "النهايات الجليكية" (glycation end-products)، والتي لا تُطيل الاستجابة الالتهابية فحسب، بل تؤثر أيضا على هجرة وتكاثر خلايا الشفاء الرئيسية.

ونواتج النهايات الجليكية هي بروتينات أو دهون تتجلط بعد التعرض للسكريات. وتنتشر هذه المنتجات في الأوعية الدموية لمرضى السكري، وتساهم في تطور تصلب الشرايين. ويؤثر وجود هذه المنتجات وتراكمها في أنواع مختلفة من الخلايا على البنية والوظيفة داخل وخارج الخلايا. كما تساهم هذه المنتجات في مجموعة متنوعة من المضاعفات. وتُعيق العوامل المُضطربة -بما في ذلك التراكم المُفرط لنواتج النهايات الجليكية وأنواع الأكسجين التفاعلية- عملية التئام الجروح الطبيعية.

إعلان

الضمادات النشطة بيولوجيا

ولمواجهة هذه التحديات، طوّر الباحثون ضمادات حيوية حساسة للبيئة الدقيقة مع تنظيم عند الطلب. ويُمكن تصنيف هذه الضمادات ضمن ضمادات تستخدم إستراتيجيات تنظيم سلبية وأخرى نشطة عند الطلب.

وتشمل إستراتيجية التنظيم السلبية تنظيم حساس للغلوكوز (سكر الدم)، وتنظيم حساس لدرجة الحموضة (تعديل إطلاق الدواء بناء على تغيرات درجة الحموضة)، وتنظيم مضاد للأكسدة، ومضاد للالتهابات، ومضاد للعدوى (إزالة أنواع الأكسجين التفاعلية، وتثبيط البكتيريا، وتقليل الالتهاب)، وتنظيم حساس للعوامل المضطربة مثل استهداف نواتج النهايات الجليكية، والتنظيم الحساس لدرجة الحرارة والرطوبة (الاستجابة لتغيرات درجة الحرارة والرطوبة).

وتشمل إستراتيجيات التنظيم النشطة عند الطلب تنظيم حساس للموجات فوق الصوتية (تحفيز إطلاق الدواء باستخدام الموجات فوق الصوتية)، وتنظيم حساس للمغناطيسية (باستخدام المجالات المغناطيسية للعلاج)، وتنظيم حساس للضوء (باستخدام تقنيات التحفيز الضوئي والحرارة الضوئية).

ومع ذلك، لا يزال التطبيق الطبي للضمادات النشطة بيولوجيا يواجه تحديات. ويجب تحليل السلامة البيولوجية للمواد المبتكرة بدقة، ويجب أن تتوافق مع المعايير التنظيمية. وقد تتطلب الضمادات المختلفة مسارات موافقة مختلفة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، وذلك تبعا لخصائصها.

وينبغي أن تركز الأبحاث المستقبلية على آليات الاستجابة الذكية، وبناء أنظمة التوصيل، والتوافق الحيوي، وتحسين الخصائص الميكانيكية، ودمج المستشعرات، والتصميم متعدد الوظائف، وذلك لتحسين فعالية هذه الضمادات في علاج جروح مرضى السكري.

مقالات مشابهة

  • بالحاج: عيادتان لخدمة الحجاج الليبين 24 ساعة
  • أين وصل الطب في علاج جروح مرضى السكري؟
  • استعدادات مكثفة لمياه أسيوط والوادي الجديد لاستقبال عيد الأضحى
  • 180 طبيب بيطري أردني يشرفون على 4 مسالخ في مكة
  • الصحة العراقية تطلق التعيينات المركزية لخريجي الطب
  • رابط التقديم لرياض الأطفال بالقاهرة.. المديرية تتيح فيديو لشرح خطوات التسجيل
  • جامعة أسيوط تستضيف الجلسة التذكارية لأداء قسم المحاماة لـ300 من خريجي أسيوط والوادي الجديد
  • مؤتمر طب عين شمس: 75% من الاضطرابات النفسية قبل سن 25 عامًا
  • البنك الزراعي المصري يمول شراء 2000 رأس ماشية لصالح صغار المربين بالشرقية
  • طبيب بيطري يوضح طريقة فحص الأضحية