الحمى القلاعية تتفشى في موغلا غرب تركيا.. 11 حياً بالحجر الصحي
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية)- ظهر مرض الحمى القلاعية في موغلا جنوب غرب تركيا، وتم وضع 11 حياً في مقاطعة موغلا تحت الحجر الصحي بسبب تفشي المرض.
وفرضت إجراءات الحجر الصحي في 11 حياً تابعاً لمنطقة ميلاس في موغلا بعد تأكيد ظهور مرض الحمى القلاعية.
وأعلنت مديرية الزراعة والغابات الإقليمية أنه تم بدء العمل على الفور عقب تحديد إصابة إحدى مزارع المواشي بالمرض في المنطقة.
وتم تصنيف حي كيميكلر كـ “منطقة حماية”، بينما فُرضت قيود على حركة المواشي في أحياء أغاجليهويوك، أكيول، كورو، غوكجيلر، إكينانمباري، ياكا، غوللوك، كييكييشلاجيك، بوغازيجي، دورتبيه وميشليك.
وفي هذا الإطار، سيتم تطبيق الحجر الصحي في هذه الأحياء.
وخلال فترة الحجر الصحي التي ستستمر 30 يوماً، لن يُسمح بدخول أو خروج المواشي الكبيرة والصغيرة من وإلى الأحياء المعزولة.
وشددت المديرية في بيانها على أنه تم تطعيم ما مجموعه 12,763 حيواناً ضد الحمى القلاعية في جميع أنحاء المنطقة.
كما جرى تزويد المربين بمعلومات حول أهمية عمليات التطهير، وتدابير منع انتشار المرض، وفعالية حملات التلقيح.
وأكدت المديرية أن جميع الأعمال الميدانية في ميلاس والمناطق المحيطة بها تتم متابعتها عن كثب من قبل الكوادر الفنية المتخصصة.
Tags: أمراضالحمى القلاعيةتركياجنوب غرب تركياموغلاالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أمراض الحمى القلاعية تركيا جنوب غرب تركيا موغلا الحمى القلاعیة الحجر الصحی
إقرأ أيضاً:
بيع تمثال أثري مصري فى مزاد عالمى بلندن.. اعرف الثمن
عرضت دار بونهامز للمزادات العالمية فى لندن، تحت عنوان "أنتيكات"، العديد من الآثار المصرية مقابل آلاف الدولارات، ومن بين التماثيل المعروضة للبيع تمثال نصفي أنثوي مصري من الحجر الرملى، ويقدر ثمنه ما بين 12.800 ألف جنيه إسترلينى.
التمثال يظهر ملامح أنثوية دقيقة ومصقولة، وهو منحوت من الحجر الرملي، مصنوع من مادة شائعة في الفن المصري القديم بسبب سهولة تشكيلها، يعود التمثال إلى المملكة الوسطى، في الفترة بين 1986-1793 قبل الميلاد، وهي فترة عرفت بازدهار الفن والآداب في مصر القديمة.
تمثال الحجر الرملي
كان يستخدم بشكل شائع في مصر القديمة لصناعة التماثيل بسبب سهولة تشكيله وإمكانية نحت التفاصيل الدقيقة عليه، يتميز هذا النوع من الحجر بلونه الأصفر البني الذي يمكن أن يتأثر بالعوامل الطبيعية بمرور الوقت، مما يضيف له طابعًا قديمًا وحينما ينقش عليه بدقة، يصبح التمثال أكثر تأثيرًا.
يذكر أن مزاد بونهامز حقق رقما قياسيا فى نوفمبر، إذ حقق بيع ثلاث لوحات للفنان بوب روس، فى مزاد بونهامز لوس أنجلوس، رقماً قياسياً جديداً في مزاد للرسام المحبوب، بإجمالي 662 ألف دولار أمريكي لأعمال رسمها روس على الهواء خلال برنامجه الشهير "متعة الرسم"، الذي عرض لأول مرة على محطات التليفزيون العامة عام 1983 ولا يزال يبث دون انقطاع، وبيعت لوحة "سلام الشتاء" (1993)، التي احتلت المركز الأول، بمبلغ قياسي بلغ 318 ألف دولار أمريكي، متجاوزةً تقديرها الأولي البالغ 50 ألف دولار أمريكي، بينما حققت لوحة "منزل في الوادي" (1993) 229,100 دولار أمريكي، أي ما يعادل أربعة أضعاف أعلى تقدير لها؛ وحققت لوحة "جانب الجرف" (1990) 114,000 دولار أمريكي، أي ضعف أعلى تقدير لها.