بالصور.. تسريب مياه داخل إحدى السفن بغاطس البحر المتوسط في بورسعيد
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقع تسريب مياه داخل إحدى السفن بغاطس البحر الأبيض المتوسط في نطاق محافظة بورسعيد، وذلك في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، مما تسبب في حالة من الاستنفار داخل هيئة قناة السويس.
وتحمل السفينة اسم LABATROS، وترفع علم تانزانيا، وجرى إنقاذ طاقم السفينة على إحدى القاطرات التابعة لهيئة قناة السويس في محافظة بورسعيد.
ومازالت السفينة موجودة في منطقة الغاطس بالبحر الأبيض المتوسط نطاق محافظة بورسعيد.
IMG-20240423-WA0008 IMG-20240423-WA0007 IMG-20240423-WA0006المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد غاطس سفينة قناة السويس
إقرأ أيضاً:
أسبيدس: حركة الملاحة ارتفعت في البحر الأحمر بنسبة 60% بعد تراجع الهجمات الحوثية
أكدت مهمة أسبيدس البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، أن حركة الملاحة في البحر الأحمر ارتفعت بنسبة 60% لتصل إلى 36-37 سفينة يوميًا منذ أغسطس 2024، بعد تراجع الهجمات الحوثية على سفن الشحن التجاري.
وقال الأدميرال فاسيليوس غريباريس، في تصريحات إعلامية، إن عدد السفن التجارية التي تمر عبر مضيق باب المندب الضيق ارتفع بعد تباطؤ الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة من جانب الحوثيين، والإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثيين.
وأوضح غريباريس أن حركة الشحن، التي انخفضت إلى 20-23 سفينة يوميًا في أغسطس من العام الماضي، لا تزال دون المتوسط السابق الذي كان يبلغ 72-75 سفينة يوميًا قبل أن يبدأ الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر في نوفمبر 2023 دعمًا للفلسطينيين على خلفية الحرب الإسرائيلية في غزة.
وتم إنشاء المهمة لحماية الملاحة في هذا الممر التجاري الاستراتيجي الذي يربط البحر الأبيض المتوسط بخليج آسيا عبر قناة السويس، وتم تمديدها في فبراير لتشمل أيضًا تتبع شحنات الأسلحة غير القانونية ومراقبة السفن التي تنقل النفط الروسي الخاضع للعقوبات.
وأشار إلى أن آخر هجوم على سفينة تجارية وقع في نوفمبر 2024، وأن الحوثيين قلصوا أهدافهم، مؤكدين أن هجماتهم تقتصر على السفن الإسرائيلية أو تلك التي لها صلة بإسرائيل أو رست في موانئ إسرائيلية.
ولفت أن مهمة أسبيدس، تعمل بسفينتين إلى ثلاث سفن في الوقت ذاته، وقد طلبت من الاتحاد الأوروبي تزويدها بعشر سفن لتعزيز قدرتها على توفير الحماية.
وبحسب غريباريس، فإن مهمة أسبيدس قدمت حماية مباشرة لـ476 سفينة، وأسقطت 18 طائرة مسيّرة، ودمرت زورقين يتم التحكم بهما عن بعد كانا يُستخدمان في الهجمات، واعترضت أربعة صواريخ باليستية.