التصريح بدفن طفل سقط من الطابق العاشر في بولاق الدكرور
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تباشر النيابة العامة بالجيزة التحقيقات، في مصرع طفل 4 سنوات، إثر سقوطه من الطابق العاشر من مسكنه بعقار بمنطقة بولاق الدكرور.
صرحت النيابة في الجيزة بدفن جثمان الطفل عقب صدور تقرير الصفة التشريحية، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
وكشفت التحقيقات أن الطفل اختل توازنه أثناء اللهو وعدم وجود شبهة جنائية في الحادث.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، إخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا من الأهالي بمصرع طفل بالغ من العمر 4 سنوات، ادعاء سقوط من ارتفاع، وعلى الفور وجه اللواء هشام ابو النصر مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة بسرعة الانتقال والفحص.
وبالانتقال والفحص تبين من التحريات والمعاينة التي باشرتها فرق مباحث الجيزة العثور على جثمان طفل في العقد الأول من العمر بالغ من العمر 4 سنوات، يرتدي كامل ملابسه وبسؤال أسرته لم يتهموا أحد وقرروا أنه اختل توازنه أثناء اللهو في الشرفة.
وأشارت التحريات الأمنية في الجيزة أن الطفل اختل توازنه أثناء اللهو ولا شبهة جنائية في الحادث، وتم نقل الجثمان إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة في الجيزة.
اقرأ أيضاًضبط خادمة وراء سرقة مشغولات ذهبية وأموال من شقة بالنزهة
ضبط 3 متهمين تخصصوا في سرقة المساكن بمدينة بدر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة سقط سقوط سقوط طفل منطقة بولاق الدكرور النيابة العامة بالجيزة جثمان طفل سقط من الطابق العاشر
إقرأ أيضاً:
وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية
ملاحظة المحرر: كارا ألايمو أستاذة مساعدة بمجال الاتصال في جامعة فيرلي ديكنسون. صدر كتابها "التأثير المفرط: وسائل التواصل الاجتماعي سامة للنساء والفتيات.. كيف يمكن مواجهتها"، في العام ٢٠٢٤، لدى دار نشر ألكوف.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- طفلك لا يسمع ما تقوله؟ هل يركل ويصرخ عندما يغضب؟ قد تحتاج إلى إعادة النظر في الوقت المخصص له أمام الشاشة، بحسب مقال نُشر في مجلة Psychological Bulletin التابعة للجمعية الأمريكية لعلم النفس، الإثنين.
كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشة، زاد احتمال ألا ترقى أفعالهم ومشاعرهم إلى مستوى التوقعات في مرحلة نموّهم، وفق ما توصل إليه تحليل تلوي لـ117 دراسة أجريت على أطفال ما دون الـ10 سنوات والنصف، عند الشروع بالبحث.
شملت هذه المشاكل الاجتماعية والعاطفية:
القلق،والاكتئاب،وفرط النشاط،والعدوانية.كان الارتباط ضئيلاً لكنه مهم، خصوصًا لدى الفتيات.
صُمّمت الدراسات بطرق مختلفة، لكن الصورة العامة أظهرت أنّ المشاكل تحدث عندما يقضي الأطفال دون سن الثانية أي وقت أمام الشاشات (باستثناء محادثات الفيديو)، وعندما يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وخمس سنوات أكثر من ساعة يوميًا أمام الشاشات، وعندما يقضي الأطفال الأكبر سنًا أكثر من ساعتين يوميًا أمام الشاشات.
كان الأطفال الذين يقضون وقتًا طويلاً في الألعاب الإلكترونية أكثر عرضة للخطر. ومن تتراوح أعمارهم بين 6 و10 سنوات أكثر عرضة للإصابة بمشاكل اجتماعية وعاطفية من الأطفال في سن الخامسة وما دون.
إلى ذلك، يميل الأطفال الذين واجهوا هذه التحديات للجوء إلى الشاشات بشكل أكبر للتأقلم، الأمر الذي قد يُفاقم المشكلة. وينطبق هذا الأمر تحديدًا على الأولاد.
وأشارت المؤلفة الرئيسية روبرتا بيريس فاسكونسيلوس في حديثها مع CNN، إلى إحدى أبرز النتائج: "الاستخدام المفرط للشاشات ليس مجرد سبب للمشاكل، بل قد يكون أحيانًا مؤشرًا لها".
وأضافت فاسكونسيلوس، المحاضرة المساعدة في جامعة نيو ساوث ويلز بسيدني، أستراليا: "في كثير من الحالات، يلجأ الأطفال الذين يعانون أصلًا من صعوبات عاطفية إلى الشاشات، لا سيما ألعاب الفيديو، كوسيلة للتكيف أو الهروب. ورغم أن ذلك قد يوفر راحة مؤقتة لهم، إلا أنه بمرور الوقت قد يوقعهم في دوامة تُعزّز تلك الصعوبات العاطفية".