تحرش بسيدة وسرق هاتفها.. قرار قضائي ضد سائق ميكروباص بمدينة نصر
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح القاهرة، تجديد حبس سائق ميكروباص لاتهامه بالتحرش بسيدة والاعتداء عليها وسرقة هاتفها المحمول بدائرة القسم 15 يوما على ذمة التحقيق، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
. بالأسماء
تلقت الأجهزة الأمنية بـ قسم شرطة أول مدينة نصر بلاغًا من سيدة مقيمة بدائرة قسم عين شمس، أفادت فيه بتعرضها للتحرش من قبل سائق ميكروباص أثناء استقلالها السيارة بمفردها.
وأضافت المُبلغة أنها استغاثت بعد أن تحرش بها السائق، فقام بالتعدي عليها بالضرب واستولى على هاتفها المحمول وفر هاربًا.
تمكنت القوات الأمنية من ضبط المتهم، وتبين أنه سائق له معلومات جنائية ومقيم بدائرة قسم شرطة عين شمس، وبمواجهته، اعترف بارتكاب الواقعة، وأرشد عن الهاتف المحمول المستولى عليه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وبعرضه على جهات التحقيق أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، وبعرضه أمام قاضى المعارضات بالمحكمة أصدر قراره المتقدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تجديد حبس قاضي المعارضات محكمة الجنح تجديد حبس سائق ميكروباص تحرش سائق میکروباص
إقرأ أيضاً:
استئناف قضائي يضع مغني الراب الإيرلندي مو شارا في مواجهة جديدة مع القضاء البريطاني
منذ توجيه الاتهام، شهدت الفرقة تزايداً في الشهرة بسبب مواقفها السياسية، لكنها واجهت قيوداً دولية. فقد أُلغيت حفلات في ألمانيا والنمسا، ومنعت كندا الفرقة من دخول أراضيها، متهمة أعضائها بدعم حزب الله وحماس. اعلان
أعلنت النيابة العامة البريطانية، الثلاثاء، عزمها استئناف الحكم القضائي الذي ألغى التهم الموجهة إلى المغني ليام أوهانا، المعروف باسم "مو شارا"، عضو فرقة الراب الإيرلندية الشمالية "نيكاب"، والمتعلق بـ"دعم الإرهاب".
في 21 مايو/أيار 2025، وُجهت إلى أوهانا تهمة ارتكاب جرم إرهابي بعد أن حمل علم "حزب الله"، المصنف إرهابياً في المملكة المتحدة، خلال حفلة موسيقية في لندن نوفمبر 2024، كما اتهم بالهتاف "هيا يا حماس! هيا حزب الله!" أمام الجمهور.
وقد أثارت هذه الأفعال جدلاً واسعاً، خاصة في أوروبا وكندا، حيث اعتُبرت ترويجاً لمجموعات مصنفة إرهابية.
Related سنغني ونغّني.. فرقة كنيكاب تتحدى مؤيدي إسرائيل في مهرجان "روك إن سين" بعد منعها من دخول المجر بتهمة معاداة السامية.. فرقة "نيكاب" تنتقد القرار وتنفي الاتهاماتمنع فرقة "كنيكاب" الأيرلندية من المشاركة في مهرجان "سيجيت".. ما دخل حزب الله وحماس؟ المحكمة تلغي التهمة: عيب إجرائيردت محكمة جنايات وولويتش الدعوى الشهر الماضي، بعد أن خلص القاضي بول غولدسبرينغ إلى وجود خلل قانوني في الإجراءات الأولية التي سبقت توجيه الاتهام.
وأشار القاضي في حكمه إلى أن "الإجراءات لم تبدأ بالشكل الصحيح"، مؤكداً أن "التهم غير قانونية وباطلة، والمحكمة غير مختصة بالنظر فيها".
ورحب أوهانا بالقرار واعتبره انتصاراً شخصياً له ، مشدداً على أن الحكم يعكس فشل محاولات إسكات الفرقة بسبب مواقفها السياسية ودعمها للقضية الفلسطينية.
منذ توجيه الاتهام، شهدت الفرقة تزايداً في الشهرة بسبب مواقفها السياسية، لكنها واجهت قيوداً دولية. فقد أُلغيت حفلات في ألمانيا والنمسا، ومنعت كندا الفرقة من دخول أراضيها، متهمة أعضائها بدعم حزب الله وحماس.
مع ذلك، واصلت الفرقة نشاطها الفني، حيث أحيت حفلة موسيقية في باريس سبتمبر الماضي، على الرغم من اعتراض منظمات يهودية فرنسية ومسؤولين حكوميين، مما أبرز الانقسام حول حرية التعبير الفنية والسياسية في أوروبا.
قال متحدث باسم النيابة العامة الملكية إنهم بصدد استئناف قرار المحكمة بسبب "نقطة قانونية مهمة تحتاج إلى توضيح"، وهو ما قد يعيد القضية إلى دائرة الجدل القانوني، ويضع الفرقة تحت مراقبة قضائية إضافية، مع استمرار الاهتمام الإعلامي الدولي بالقضية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة