أحمد حسن: الأهلي يسعي لتطبيق النموذج العالمي فى إدارة الشئون الرياضية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
نشر أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق منشورًا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك فيما يخص الأهلي.
وكتب أحمد حسن:"عدلى القيعي :الأهلي يسعي إلي تطبيق النموذج العالمي في إدارة الشئون الرياضية".
الأهلي ومازيمبي
تعادل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي أمام نظيره مازيمبي الكونغولي سلبيا، بنتيجة 0/0 في المباراة التي أقيمت على ملعب ستاد تي بي مازيمبي بالعاصمة الكونغولية كينشاسا، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.
تأجيل الحسم لمباراة القاهرة
قدم فريق الأهلي، أداءَ جيداً أمام مازيمبي فى المباراة التي جمعتهما عصر السبت، بملعب “تي بي مازيمبي” في الكونغو، فى ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، وانتهت بالتعادل السلبي، مؤجلا الحسم إلى مباراة العودة، المقرر إقامتها يوم الجمعة المقبل، في التاسعة مساءً على استاد القاهرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابطال افريقيا الأهلي ومازيمبي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي فريق الاهلي نادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: خطاب الرئيس وثيقة للضمير العالمي.. ومصر لا تسمح بإعادة إنتاج النكبة
أكد الدكتور مصطفى أبو زهرة، أمين مساعد أمانة الرياضة المركزية بحزب مستقبل وطن، أن خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي حول الأوضاع في قطاع غزة جاء في توقيت بالغ الأهمية، ليعيد ضبط البوصلة السياسية والأخلاقية في إقليم مضطرب، ويضع المجتمع الدولي أمام حقيقة ما يجري من انتهاك فاضح للمواثيق الإنسانية، واستهداف مباشر لثوابت القضية الفلسطينية.
وقال أبو زهرة، إن حديث الرئيس لم يكن مجرد موقف سياسي، بل كان بيانًا للقيم ووثيقة للضمير القومي، استند فيه إلى حقائق التاريخ والجغرافيا، وأعاد فيه التأكيد على أن مصر — بحكم موقعها ودورها — لا تسمح بتهجير الفلسطينيين، ولا تقبل بأن تكون جزءًا من معادلة تُغَيّب الحقوق تحت وهم التهدئة أو التصفية.
وأضاف أن المحاور الثلاثة التي حددها الرئيس (وقف الحرب، إدخال المساعدات، الإفراج عن الرهائن) ليست مجرد بنود تفاوض، بل خريطة أخلاقية لتحصين المنطقة من الانفجار، وحماية الحق الفلسطيني من أن يتحول إلى "ذكرى" بلا مستقبل. وأوضح أن رسالة الرئيس للعالم، وخاصة للولايات المتحدة، كانت بمثابة جرس إنذار دبلوماسي بأن التراخي لم يعد خيارًا، وأن صمت القوى الكبرى لم يعد مبررًا، في وقتٍ تتآكل فيه مشروعية القانون الدولي أمام أعين الجميع.
وشدد على أن مصر حين تتكلم، فإنها لا تفعل ذلك من موقع الرفاهية السياسية أو المناورة الإقليمية، بل من موقع الدور والتاريخ. وحين يعلن رئيسها أمام العالم رفض التهجير، فإنه لا يعلن فقط موقفًا سياديًا، بل يستحضر الذاكرة الجمعية لأمة عانت من التآمر وتعرف كلفة التنازل عن الأرض والهوية.
وشدد على أن كلمات الرئيس، تمسك بالحقيقة في زمن يتراخى فيه الضمير، وترسم خطوط الدفاع ليس عن فلسطين وحدها، بل عن منطق العدالة في عالم يكاد ينسى أن الشعوب لا تُكسر بالقوة، ولا تُمحى بالحصار.