يمن مونيتور:
2025-12-12@19:37:14 GMT

الزنداني… اللقاء الأول

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

الزنداني… اللقاء الأول

يسلم البابكري

انطلقنا قبيل العصر من مدينة عدن والوجهة صوب العاصمة صنعاء لحضور (مؤتمر الوحدة والسلام ) كانت الحافلة ممتلئة بشباب من مدينة عدن وكنت يومها في عمر السابعة عشر ، وصلنا مثلث العند في حدود الرابعة عصرا وهناك تم ايقاف الحافلة وانزال جميع الركاب والتفتيش الدقيق واحاطة الحافلة بالأطقم وتصويب رشاشتها صوب الحافلة وكأنها ساحة حرب ، استمرت المفاوضات حتى السابعة مساء ، كانوا يعلمون جيدا أن من بداخل الحافلة شباب مسالم متجهون لحضور فعالية ختام مؤتمر عنوانه الوحدة والسلام اظن التاريخ كان اليوم الأخير في العام التالي لتحقيق الوحدة ٩١م .

سمح لنا بعد ما يزيد عن ثلاث ساعات من التأخير المستفز بمواصلة السير ، في منتصف الليل اي في أول ساعات العام الميلادي الجديد تناولنا العشاء في ذمار ولك ان تتخيل ذمار في الفاتح من يناير ببردها الشديد لكن الشوق لصنعاء ولحضور الحشد المهيب كان يهون وعثاء السفر  وفي الهزيع الأخير من الليل كنا في صعود (نقيل يسلح) الذي عجزت فيه الحافلة عن مواصلة المسير لنقضي ما تبقى من ليلة راس  السنة في برد نقيل يسلح القارس في محاولة لإصلاح العطل  وبدأ القلق يساورنا  في احتمال التخلف عن هدفنا المنشود بحضور الختام المهيب للمؤتمر الذي دعا له ورأسه الشيخ عبدالمجيد الزنداني وكانت رغبة اللقاء والسماع من الرجل الذي كان اسمه يتردد في كل مكان وأحاديثه المسجلة يتبادلها الناس في كل مكان  تحدونا للتسلي بقول المقالح لابد من صنعاء وإن طال السفر..

أشرقت شمس أول أيام السنة على تلال النقيل حاملة معها بعض الدفء ومعها انطلقتا صوب صنعاء وتحديدا الى ملعب الثورة الذي ضاقت أرضيته ومدرجاته بالحشود المهيبة وفيهم قام الشيخ عبد المجيد الزنداني خطيبا يتحدث عن المؤتمر ووثائقه ومنها وثيقة (نصرة المظلوم) وكنا لازلنا نشعر بالظلم والتعسف الذي تعرضنا له في طريقنا نحو المؤتمر فظفرنا عقب المهرجان في لقاء مع الشيخ عبدالمجيد وشرحنا له مظلوميتنا وأن يكون للمؤتمر موقف فتحدث الرجل بخطاب متزن  وأن ما حدث يمكن معالجته بهدوء وربما أن هذا الخطاب لم يلامس حماسة بعضنا كشباب أحداث ..

هو اللقاء الأول مع الشيخ عبدالمجيد الزنداني الذي اكد المؤكد أننا أمام شخصية فذة ورجل جمع المهابة وحسن الحديث وروح تواقة لرؤية يمن ينعم بالخير والسلام خصوصا وقد اجتمع شمل أبناء اليمن من جديد ، للشيخ عبدالمجيد مبادرات كثيرة متعددة ومتنوعة فطبيتعه رجل مبادر لايكتفي بالقول ربما نتفق مع بعض تلك المبادرات أو نختلف لكن من يعمل سيحسن احيانا ويخطيء في اخرى ..

استحضار ذلك الموقف المهيب في استاد الثورة في صنعاء ومقارنته برحيل الشيخ ودفنه في بلاد الترك أمر يبعث على الحزن على حال اليمن وهنا تقترن صورة الشيخ عبد المجيد الذي كانت جامعته ومنزله هي هدف المليشيا الأول مع صورة الشيخ محمد سالم البيحاني الذي أجبر على ترك مدينته المحبوبة عدن ومعهده العامر ليلقى ربه بعيدا عنهما وهو درب المصلحين ودأبهم على الدوام …

يمن مونيتور25 أبريل، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام حَكايا شخصية عن العلَّامة المرحوم الزَّنداني مقالات ذات صلة حَكايا شخصية عن العلَّامة المرحوم الزَّنداني 25 أبريل، 2024 دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا 25 أبريل، 2024 صحيفة سعودية: اليمن ينتظر السلام 25 أبريل، 2024 حجة…لغم حوثي يتسبب في بتر قدم مواطن بمديرية ميدي 25 أبريل، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف رجل التوحيد 23 أبريل، 2024 الأخبار الرئيسية صحيفة سعودية: اليمن ينتظر السلام 25 أبريل، 2024 حجة…لغم حوثي يتسبب في بتر قدم مواطن بمديرية ميدي 25 أبريل، 2024 الحوثيون يعلنون استهداف ثلاث سفن بخليج عدن والمحيط الهندي 24 أبريل، 2024 الحوثيون يستعدون لتكثيف هجماتهم في البحر الأحمر بعد التهدئة الأخيرة 24 أبريل، 2024 واشنطن تتحدث عن منح الحوثيين “الشرعية” تدريجياً كأكثر الحلول قابلية للتطبيق 24 أبريل، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم رجل التوحيد 23 أبريل، 2024 الإستراتيجية الأمريكية والضربة الإيرانية 22 أبريل، 2024 ترتيب الأعداء لا إنهاء العداوات 20 أبريل، 2024 لماذا من غير المرجح أن تؤدي ضربات طهران إلى صراع شامل بين إيران وإسرائيل؟ 16 أبريل، 2024 التحالفات الاستبدادية الجديدة 15 أبريل، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 21 ℃ 25º - 20º 32% 0.96 كيلومتر/ساعة 25℃ الخميس 22℃ الجمعة 25℃ السبت 25℃ الأحد 26℃ الأثنين تصفح إيضاً الزنداني… اللقاء الأول 25 أبريل، 2024 حَكايا شخصية عن العلَّامة المرحوم الزَّنداني 25 أبريل، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬357 غير مصنف 24٬155 الأخبار الرئيسية 13٬292 اخترنا لكم 6٬744 عربي ودولي 6٬344 رياضة 2٬182 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬084 كتابات خاصة 2٬021 منوعات 1٬887 مجتمع 1٬780 تراجم وتحليلات 1٬601 تقارير 1٬514 صحافة 1٬462 آراء ومواقف 1٬437 ميديا 1٬305 حقوق وحريات 1٬252 فكر وثقافة 853 تفاعل 778 فنون 463 الأرصاد 215 أخبار محلية 100 بورتريه 62 كاريكاتير 28 صورة وخبر 25 اخترنا لكم 8 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی الیمن

إقرأ أيضاً:

السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!

الواثق كمير

[email protected]
تورونتو، 9 ديسمبر 2025

المقدمة
منذ انفصال جنوب السودان عام 2011، واجه السودان منعطفًا تاريخيًا حاسمًا أصبحت فيه بنية الدولة أكثر هشاشة من أي وقت مضى. وفي مطلع عام 2013، وفي ظل توتر سياسي متصاعد وأزمة اقتصادية خانقة وتنامٍ ملحوظ للنزاعات في الأطراف، نشرت ورقة تحليلية تناولت مستقبل الدولة السودانية عبر ثلاثة سيناريوهات رئيسية: 1) إما بقاء الوضع حينئذٍ على ما هو عليه مع إصلاحات شكلية، أو 2) انزلاق البلاد نحو تفكك مُتدرّج للدولة، أو 3) الوصول إلى تسوية سياسية شاملة تُعيد تأسيس الشرعية وتمنع الانهيار. (الواثق كمير، “الكرة في ملعب الرئيس: تفكك الدولة السودانية ….السيناريو الأكثر ترجيحاً!”، سودانايل، 11 فبراير 2013).
لم تكن الورقة محاولة للتنبؤ بقدر ما كانت قراءة لبُنية الأزمة ولمنطقها الداخلي، حيث أكدت أن تجاهل متطلبات التسوية التاريخية—باعتبارها المدخل الوحيد لمعالجة جذور الصراع—سيجعل من سيناريو التفكك هو الأكثر احتمالاً. ومع اندلاع الحرب في أبريل 2023، وتغير طبيعة النزاع بشكل جذري، تبرز الحاجة لإعادة ربط اللحظة الراهنة بالسيناريوهات التي عُرضت في 2013، ليس للمقارنة التاريخية فحسب، بل لاستخلاص الدروس العملية التي يمكن أن تُسهم في وقف الحرب وصياغة مسار جديد لإعادة تأسيس الدولة.

تفكك الدولة: السيناريو الأكثر ترجيحاً!

حرب أبريل 2023 لم تكن مجرد تصعيد جديد للصراع، بل شكلت منعطفًا نوعيًا في مسار النزاعات السودانية. ظهور لاعب جديد على المسرح، قوات الدعم السريع، وتحالفه العسكري والسياسي مع جهات محلية وإقليمية، وتسيطره على كامل إقليم دارفور وأجزاء من غرب وجنوب وشمال كردفان وجنوب النيل الأزرق، مع إعلان حكومة ودستور لدولة، جعل الواقع السياسي والجغرافي أكثر تعقيدًا. وبينما الانفصال السلمي قد لا يكون ممكنًا—مخالفًا لما حصل في جنوب السودان—يظل سيناريو تفكك الدولة الأكثر ترجيحاً.

ثلاثة عوامل رئيسة تعزز هذا الترجيح:

التدخل الإقليمي وتضارب المصالح: تشاد وإثيوبيا وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان، بدعم من الإمارات، من جهة، ومصر وإرتريا من جهة أخرى، تشارك في الصراع بشكل مباشر وغير مباشر. خاصة بعد سيطرة الدعم السريع على حقول النفط في منطقة هجليج، وخروج الفرقة العسكرية للجيش السوداني، ودخول الجيش الشعبي من جنوب السودان والتنسيق المشترك مع الدعم السريع لحماية المنشآت الحيوية. هذا التعقيد الإقليمي يجعل من إدارة الأزمة الداخلية دون تفكك الدولة أمراً بالغ الصعوبة.

إمكانية انفجار صراعات محلية جديدة:
بافتراض سيطرة الدعم السريع على كل دارفور وأجزاء من كردفان، وحتى في حال توجهه نحو انفصال هذه المناطق، فإن غياب توافق شعبي وسياسي حول تقرير المصير كما حدث في الجنوب يفتح الباب أمام حرب “أهلية” جديدة بين مجموعات دارفور الأخرى ذات الأصول الأفريقية (الزغاوة، الفور، المساليت، البرتي، الداجو، التنجر، التامة، الميدوب، الفلاتة، القرعان، وغيرهم) وبين حواضن الدعم السريع الاجتماعية من ذوي الأصول العربية. ذلك، بجانب أنّ هناك الحركات المسلحة التي تتباين مواقفها السياسية من هذه الحرب ومستقبل دارفور، مما قد يُنبئِ باستمرار النزاع. هذا الصدام الداخلي يزيد احتمالات التفكك ويؤكد هشاشة الدولة.
الشروخ داخل التحالفات العسكرية والسياسية: تبرز احتمالات تصدع داخل التحالف الحكومي بين الجيش السوداني والحركات المُشكلّة ل “القوة المشتركة”، بجانبِ المجموعات المسلحة الأخرى المُقاتلة مع الجيش في شرق ووسط وشمال البلاد، في سياق التنافس على الأنصبة في السلطة والثروة. بينما ليس من المستبعد أنّ هذا التصدع قد يُصيب التحالف العسكري لقوات الدعم السريع مع الجيش الشعبي شمال وحركات دارفور المنشقة النى انضمت إلى تحالف “تأسيس”، ما ينذر بتفكك الدولة على الصعيد العسكري والسياسي، ويعقد جهود السيطرة على كامل التراب الوطني وإعادة الشرعية، حيث تصبح الولاءات متناقضة والمصالح متضاربة، مما يُضعف القدرة على إدارة الدولة بشكلٍ موحد وفعال.
بالنظر إلى هذه العوامل، يبدو أن السودان بعد أبريل ليس على حافة الانقسام فحسب، بل على طريق خطير نحو تفكك الدولة—الذي طرحته في ورقة 2013— الذي ما زال هو السيناريو الأكثر ترجيحاً بعد حرب أبريل، يعكسه واقعٌ متناميٌ على الأرض.

الخاتمة
ما كشفته الحرب ليس مجرد أزمة عابرة بل تحذير صارخ بأن وحدة الدولة السودانية مهددة على نحوٍ غير مسبوقٍ. فبعد مرور أكثر من عقد على السيناريو الذي رسمته في الورقة التحليلية لعام 2013، حول تفكك الدولة أصبح أقرب من أي وقتٍ مضى، مُعززاً بتدخلات إقليمية مُعقدة، صراعات داخلية حادة بين المكونات المجتمعية والسياسية، وشروخ في التحالفات العسكرية. اليوم لا يمكن معالجة الوضع عبر الإجراءات الشكلية أو الحلول الجزئية. إنّ ترجيح كفة تفكك الدولة يُحتم على القيادات السياسية وصانعي القرار التفكير بجدية في مسارات حل سلمي شامل، يُعيد تأسيس الشرعية، ويضع الأسس لانتقال مستدام يحمي السودان من الانهيار الكامل.
فبدون تبني مسار تسوية سياسية شاملة قادرة على دمج كل الأطراف، واستعادة الدولة من جديد، ستظل المخاطر قائمة، والبدائل محدودة، فيما يعاني الشعب السوداني من آثار النزاع وتشتت السلطة وفقدان المؤسسات. إنّه اختبار حقيقي لقدرة الدولة السودانية على تجاوز أخطر أزماتها منذ الاستقلال.

الوسومالواثق كمير

مقالات مشابهة

  • فرسان اليمن يتأهلون إلى نهائيات كأس العالم لالتقاط الأوتاد 2026
  • علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
  • علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
  • حزب الإصلاح يعطل جهود تحرير اليمن من الحوثيين
  • رشق الحجارة على حافلة نادي باريس سان جرمان يفجر أزمة في اسبانيا
  • واشنطن تندد باحتجاز الحوثيين لموظفي السفارة الأمريكية في اليمن
  • واشنطن تندد باحتجاز الحوثيين موظفين محليين بسفارتها في اليمن
  • واشنطن تندد باحتجاز الحوثيين لموظفي سفارتها في اليمن
  • تحوّلات المشهد الجيوسياسي جنوب اليمن.. الصهيونية تهندس معركة البقاء في الإقليم
  • السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!