من 1997.. فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين.. كم فارق الأسعار؟ منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، من 1997 فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين كم فارق الأسعار؟،أثار نشر رجل في بريطانيا لـ فاتورة مشتريات قديمة من 1997، أي مر عليها 26 عاما من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر من 1997.. فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين.. كم فارق الأسعار؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثار نشر رجل في بريطانيا لـ فاتورة مشتريات قديمة من 1997، أي مر عليها 26 عاما من الآن حالة من الجدل والشعور بالدهشة بين عدد كبير من البريطانيين عبر أحد تجمعات التواصل الشهيرة.
وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار” البريطانية، اليوم الأحد، فقد صُدم عدد كبير من الأشخاص بشأن الأسعار بين من وجد فارقا كبيرا في بعض الأسعار قديما واليوم، وبين من كان يظن أن أسعار بعض المنتجات كان رخيصا قبل 20 عاما.
بلغت التكلفة الإجمالية لـ فاتورة المشتريات التي كانت تضم 22 عنصرا أغلبهم غذائي وتم شراؤها في 25 يوليو 1997، 27.26 جنيها إسترلينيا (1080.01) وهو سعر يصعب دفعه مقابل 22 عنصرا في السوبر ماركت هذه الأيام.
فارق الأسعارشملت الفاتورة على سبيل المثال: طعام القطط بتكلفة 48 بنسا، والمايونيز مقابل 49 بنسا، وزيت الطهي مقابل 53 بنسا، أربعة من عناصر المطبخ بأقل من 2 جنيه إسترليني، بينما حصل منتج واحد فقط على أغلى عنصر بسعر معقول 10.99 جنيه إسترليني.
من جانبه، قرر أحد مستخدمي مجتمع Reddit مقارنة الأسعار من عام 1997 بـ أسعار اليوم، حيث وصل معه تقدير إجمالي الفاتورة بأسعار اليوم: 60.13 جنيها إسترلينيا (٢٬٣٨٢٫٢٧ جنيه مصري).
تعليقات المواطنينوكانت من بين تعليقات المواطنين: “أحن إلى هذا الزمن وإن كانت الأسعار مرتفعة فيه بهذا الشكل”، "53 بنسا للزبدة ؟!"، " "اشتريت الزبدة اليوم وأنا أرغب في الاقتراض"، “بعض هذه الأسعار تبدو مساوية لما هي عليه اليوم ... لم تكن الأشياء رخيصة كما كنت أتوقع”.
من 1997..فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل من 1997.. فاتورة مشتريات قديمة تثير دهشة البريطانيين.. كم فارق الأسعار؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انخفاض صادم في سعر آيفون 16 برو يثير دهشة المستخدمين.. ما السبب؟
في محاولة لاستعادة حصتها السوقية في الصين، تواجه شركة آبل انخفاضا في مبيعات هواتفها الذكية، مما دفع متاجر التجزئة الإلكترونية الصينية إلى تخفيض أسعار هاتف iPhone 16 بما يصل إلى 2,530 يوان (نحو 351 دولارا أمريكيا)، وفقا لتقرير نشرته وكالة "رويترز".
تخفيضات كبيرة قبيل مهرجان التسوق الصيني
تأتي هذه الخطوة تزامنا مع اقتراب مهرجان "618" للتسوق، أحد أكبر أحداث التجارة الإلكترونية في الصين، حيث تقدم منصات مثل JD.com وTmall التابعة لـ Alibaba خصومات مغرية لجذب المستهلكين.
تعرض إحدي منصات التجارة الالكترونية في الصين هاتف iPhone 16 Pro بسعة 128 جيجابايت بسعر 5,469 يوان فقط، أي أقل بـ2,530 يوان من السعر الرسمي البالغ 7,999 يوان.
كما تعرض نسخة iPhone 16 بسعة 256 جيجابايت بسعر 5,469 يوان، أي بخصم 1,530 يوان عن السعر الأصلي البالغ 6,999 يوان، مع احتساب الدعم الحكومي.
من جانبها، تقدم منصة أخرى نفس الهاتف بسعر 5,499 يوان بعد تطبيق القسائم، من بينها خصومات مدعومة من الحكومة.
رغم أن تقرير “رويترز” لم يؤكد ما إذا كانت آبل هي من تقف خلف هذه التخفيضات، فإن خبراء الصناعة يرون أن هذه الخطوة جزء من استراتيجية آبل للاستفادة من مهرجان "618"، الذي غالبا ما يشهد عروضا ضخمة على المنتجات ذات الطلب المرتفع.
وقال ويل وونج، المحلل البارز في شركة IDC، إن آبل استخدمت أسلوبا مشابها سابقا، لاستغلال الدعم الحكومي الصيني في رفع مبيعات هواتفها.
منافسة متزايدة وتراجع الأداءتأتي هذه التخفيضات بعد ربع مالي صعب لـ آبل، حيث انخفضت شحنات هواتفها الذكية في الصين بنسبة 9%، في حين شهدت هواوي وشاومي ارتفاعا في شحناتهما بنسبة 10% و40% على التوالي، مما يعكس تصاعد المنافسة المحلية.
وتندرج هذه التخفيضات، إلى جانب الدعم الحكومي الموجه للهواتف الذكية الأقل من 6,000 يوان، ضمن جهود أوسع لتحفيز الاستهلاك المحلي في ظل تباطؤ اقتصادي واضح.
ومن خلال هذه السياسة التسويقية العدوانية، تأمل آبل وشركاؤها من منصات التجارة الإلكترونية أن تعيد إشعال الطلب في السوق الصيني الحيوي، معولة على الحساسية السعرية للمستهلكين والدعم الحكومي المتاح.