الجزيرة:
2025-07-04@08:49:27 GMT

أَطلق النار وانسَ.. صواريخ فاير آند فورغيت في غزة

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

أَطلق النار وانسَ.. صواريخ فاير آند فورغيت في غزة

أولئك الذين ينجون من قصف الإبادة الجماعية الإسرائيلي، قد لا ينجون من مشهد الموت والدمار الذي يتركه القصف وراءه.

في وقت سابق من هذا الشهر، انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلية من مسقط رأسي في خان يونس في جنوب قطاع غزة، ويفترض أن يكون ذلك استعدادًا لشن هجوم على رفح القريبة. والآن، هؤلاء المدنيون الذين فازوا في يانصيب الحياة والموت هم على درب من الأحلام المحطمة إلى خان يونس.

بل هو الحجّ، ولكنه حج بدافع الحزن وليس من الإيمان.

لا يزال الخطر يتربص في كل زاوية، لكن ابنة عمي إكرام وزوجها عوض شعرا بأنهما مضطران للانضمام للمغامرة إلى منطقة القرارة في شمال خان يونس للاطمئنان على شقيق عوض، محمد وعائلته.

جثث متحللة

ما اكتشفوه كان أبعد من الفهم. محمد وزوجته منار وأطفالهما السبعة- خالد وقصي وهدية وسعيد وأحمد وإبراهيم وعبد، – وجميعهم تحت سن 15 عامًا- قتلوا بوحشية في غارة جوية إسرائيلية على منزلهم. كان منزلهم في حالة خراب وكانت أجسادهم متحللة، والكلاب والقطط الضالة تحاول نهشها. حفر إكرام وعوض قبورًا ضحلة ودفنا جثمان ذويهما.

كانت هذه هي المرة الثانية التي تضطر فيها إكرام وعوض إلى دفن أبناء وبنات إخوانهما وأخواتهما. ففي أكتوبر/تشرين الأول، اضطرا إلى رعاية جثث تسنيم وياسمين ومحمود وإلياس، أبناء شقيق عوض الآخر، إبراهيم، الذين قتلوا مع والدتهم نانسي، بقصف إسرائيلي.

هذه المرة، ثبت أن الألم لا يطاق. فعند عودتها إلى المنزل، عانت إكرام، التي تغلب عليها الحزن، من فقدان مفاجئ للرؤية. ولا يزال سبب هذه الآفة المأساوية مجهولًا، مما يجعلنا جميعًا في حيرة ودمار.

في هذه الأثناء، في غرب خان يونس، التي تشبه الآن مدينة أشباح، شرع بعض أفراد عائلة زوجي في رحلة مماثلة من الألم. وجهتهم: أنقاض منازلهم؛ ليست بعيدة عما تبقى من مستشفى الأمل.

أرض يلفها اليأس

تم تدمير المبنى بأكمله، بما في ذلك المباني الثلاثة متعددة الطوابق التي كان يعيش فيها إخواني غير الأشقاء وأكثر من 70 شخصًا آخرين. التقط شباب العائلة صورًا ومقاطع فيديو وأنقذوا ما تبقى من حياتهم السابقة. ثم عادوا إلى المواصي، التي كانت ذات يوم مركزًا حيويًا للحياة على شاطئ خان يونس، وتحولت الآن إلى معسكر من الخيام، أرض قاحلة يلفها اليأس، حيث نزحوا خلال الأشهر الأربعة الماضية.

عند عودتهم إلى خيامهم، شاركوا صورَ ومقاطع أنقاض منازلهم مع والديهم وإخوانهم. بالنسبة لأخت زوجي نعمة، كانت الأخبار وصور منزلها أصعب من أن تتحملها. استمرت في البكاء أثناء النظر إلى الصور. في صباح اليوم التالي، تم العثور على نعمة وقد فارقت الحياة.

نقلتها عائلتها إلى أقرب "مستشفى الأمل"، اسم مثير للسخرية، الأمل. مستشفى فقط ولا أمل. أعلن أحد الأطباء الأبطال الذين بقوا هناك، وفاتها. ببساطة، لم تكن قادرة على الصمود أمام الألم. غارقة في الحزن واليأس، عانت نعمة من سكتة دماغية.

غسلوا جثمانها وتواصلوا مع ابنتها

كافح سليمان، زوج نعمة، وأطفاله لاستكمال ترتيبات الجنازة، وغسل الجثمان بالطريقة الصحيحة، والعثور على مواد لتابوت، والتواصل مع رباب، ابنة نعمة الكبرى، التي لجأت إلى رفح.

وبينما كانوا يبكون ويحزنون، استمرت القنابل الإسرائيلية في السقوط على المناطق السكنية في رفح، ومخيم النصيرات للاجئين، ودير البلح، ومخيم المغازي للاجئين، وبيت حانون، مما أسفر عن سقوط مئات الضحايا. وفي "مخيم يبنا للاجئين" في رفح، قتلت قنبلة أفرادًا من عائلة "أبو الهنود": إيمان، ووالدتها ابتسام، وزوجها محمد، وأطفالهما الأربعة الصغار: تالين وألما ولانا وكرم.

خلال هذا القصف العنيف، اتخذ سليمان قرارًا بعدم إبلاغ رباب؛ خوفًا على سلامتها وسلامة أطفالها. دفنوا نعمة بدونها. كان الاختيار مدمرًا، لكن مخاطر السفر إلى رفح والعودة كانت عالية جدًا. كانت ضربات الطائرات بدون طيار أو القصف أو قصف السفن لا ينقطع.

في اليوم الذي دفنوا فيه نعمة، قصف الجيش الإسرائيلي السوق في مخيم المغازي، مما أسفر عن مقتل 11 شخصًا، معظمهم من النساء والأطفال.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يؤدي فيها الألم الهائل إلى مثل هذا الموت المفاجئ في الأسرة. في عام 1967، أصيب والد سليمان، عبدالله، بجلطة دماغية عندما بدأ الواقع القاسي للاحتلال العسكري الإسرائيلي.

فقد منزله وخطف الإسرائيليون ابنه في 1967

بعد أن فقد منزله في نكبة عام 1948، جاء الإرهاب الذي أطلقه الجيش الإسرائيلي على السكان الفلسطينيين في غزة عام 1967 بمثابة صدمة أخرى. لكن في النهاية، ما ثبت أنه أكثر من الاحتمال هو اختطاف الجنود الإسرائيليين لابنه سليمان، الذي كان يبلغ من العمر 16 عامًا في ذلك الوقت.

لم يكن يعرف شيئًا عن مصير سليمان وغير قادر على قبول فكرة فقدانه، استسلم عبدالله للحزن، ودمرت سكتة دماغية جسده، وتركته مشلولًا. لقد عانى من بؤس الحياة في مخيم خان يونس لمدة سبع سنوات قبل وفاته بعد أسبوع من عودة سليمان إلى غزة.

وامتنانًا لأن زوجته نعمة لم تعانِ من نفس الألم الذي طال أمده مثل والده، شكر سليمان الله وطلب من أطفاله قراءة سورة الفاتحة لها.

نعمة هي مجرد واحدة من أكثر من 10 آلاف امرأة فلسطينية لقين حتفهن حتى الآن في هذه الحرب. كانت مضيفة ممتازة وطاهية رائعة حلَمت يومًا ما بالحج إلى مكة، حيث وفرت بدقة كل شيكل احتياطي للرحلة.

لم يطفئ موت نعمة أحلامَها فحسب بل أيضًا الدفءَ والكرم اللذين حددا جوهرها، الجوهر الفلسطيني، لتترك وراءها فراغًا مملوءًا فقط بألم القلب والخسارة.

من سيكون هناك عند زيارتنا التالية لغزة؟

مثل أطفالي، بدأت أتساءل من سيكون هناك وماذا سيكون هناك عندما سنزور غزة؟

يمكن للصواريخ من طائرة هيرميس المسيرة الإسرائيلية الصنع أن تخترق المجال الجوي غير المحمي في غزة وتدمر الأرواح في ثوانٍ. يمكن لصواريخ "فاير آند فورغت – أطلق النار وانسَ" المزعومة أن تصيب أهدافًا على مسافة تزيد على 2.5 كيلومتر في السماء، لذلك عندما يتم إطلاقها، لا يعرف أحد على الأرض أنها قادمة. المدنيون الذين يمارسون أعمالهم يُقتلون على الفور؛ لأنه لا يوجد أحد ولا شيء لحمايتهم.

لم يتم نشر طائرة حربية أردنية أو بريطانية أو فرنسية أو أميركية للدفاع عن 50 امرأة يُقتلن كل يوم على مدار الـ 200 يوم الماضية على يد إسرائيل، لكنها جميعًا سارعت لحماية إسرائيل من الطائرات الإيرانية بدون طيار التي استغرقت ثماني ساعات للوصول إلى مقصدها، وكثير منها لم يصل.

كانت الطريقة الأبطأ الوحيدة لإيصال الضربات الإيرانية هي نقل الأسلحة بواسطة الجمال عبر الصحراء. لقد تم تحويل إسرائيل إلى ضحية مرة أخرى. ولا أحد يتحدث عن حق المدنيين الفلسطينيين الذين يعيشون في حالة إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، في الدفاع عن النفس.

يبدو أن "أطلق النار وانسَ" في غزة هي سياسة عالمية.

صرختي الحازمة هي أن العالم يجب ألا ينسى أبدًا. يعمل الناس الطيبون في جميع أنحاء العالم على ضمان محاكمة المسؤولين عن هذه الجرائم، وأولئك الذين زوّدوهم بالأسلحة وسيطاردهم شبح العدالة لآخر أيامهم.

الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات خان یونس فی غزة

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية: صواريخ إيران ألحقت خسائر فادحة بمعهد وايزمان

كشفت صحيفة "ذا ماركر" الاقتصادية الإسرائيلية أن أضرارًا جسيمة لحقت بمعهد وايزمان للعلوم، أحد أهم المراكز البحثية في إسرائيل والعالم، إثر هجوم صاروخي إيراني استهدف المعهد منتصف يونيو/حزيران الجاري، مُخلّفا دمارا واسعا وخسائر مالية وعلمية فادحة، تهدد بتجميد مسيرة أبحاث حيوية.

ونقل تقرير الصحيفة شهادة البروفيسور ألون تشين، رئيس معهد وايزمان، أمام لجنة المالية في الكنيست التي اعترف فيها بتعرض مبنيين للمعهد لإصابة مباشرة بصاروخين باليستيين إيرانيين، وهما معهد أولمان لأبحاث السرطان، ومبنى دولارو للكيمياء والمواد المتقدمة، الذي أُقيم خلال السنوات الخمس الأخيرة بتكلفة بلغت نحو 140 مليون دولار، دون أن يتطرق لأضرار أخرى ذات طابع عسكري قد تكون تضررت نتيجة القصف.

ويعرف المعهد بأنه "العقل النووي الإسرائيلي"، كما يقدم خدمات بحثية للجيش الإسرائيلي، تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الاستخبارية، وتوجيه الطائرات المسيّرة.

كما يعمل المعهد أيضا على تطوير أسلحة ذاتية أو شبه ذاتية، وأجهزة تعقب وتوجيه دقيقة، وتقنيات تشويش وحماية إلكترونية، إلى جانب أبحاث في الطاقة الموجهة والتقنيات النووية، ودعم أنظمة الأقمار الاصطناعية العسكرية.

دمار بكل الزوايا

وقال رئيس المعهد إن مبنى الكيمياء تلقى إصابة مباشرة في طابقه الخامس، موضحا أن هدمه وإعادة بنائه أمر حتمي. كما أُغلق حرم المعهد لمدة أسبوعين كاملين بعد الهجوم، قبل أن يُعاد فتحه جزئيا أمس مع استمرار أعمال إزالة الركام وتقييم حجم الأضرار.

ونقلت الصحيفة عنه أن الأضرار الناتجة عن الانفجار امتدت إلى جميع أرجاء الحرم الجامعي، وأن 5 مبانٍ من أصل 112 مبنى متضررا بحاجة إلى إعادة بناء كاملة، من بينها مبنى العلوم البيئية، في حين سيخضع نحو 60 مبنى آخر لعمليات ترميم بدرجات متفاوتة من الأضرار.

إعلان

والأخطر من ذلك، وفق تشين، أن الدمار طال المراكز البحثية ما قبل السريرية، والتي تضم أكثر من 100 ألف فأر تجارب تُستخدم في أبحاث أمراض مثل ألزهايمر، وباركنسون، وأنواع متعددة من السرطان.

وقال تشين للجنة "هذه ليست مجرد حيوانات تجارب، بل نماذج علمية ثمينة بُنيت عليها دراسات استمرت سنوات. فقدانها يمثل كارثة علمية حقيقية".

كما تضررت غرفة الآلات المركزية، المسؤولة عن تشغيل أنظمة الكهرباء والتكييف والمياه في الحرم. وأشارت الصحيفة إلى أن منطقة السكن التابعة للمعهد تضررت هي الأخرى، لكن لحسن الحظ لم تُسجل أي إصابات بشرية في الهجوم.

وذكرت "ذا ماركر" أن تشين عرض أمام لجنة المالية خريطة جوية ملونة توضح حجم الأضرار، حيث ظهرت مناطق بأكملها ملونة بالأحمر، في دلالة على أضرار جسيمة، بينما وُصفت مناطق أخرى باللونين البرتقالي والأصفر وفقا لدرجة الضرر ومدى الحاجة للترميم أو إعادة البناء.

ولفتت الصحيفة إلى أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية سمحت بنشر هذه التفاصيل للمرة الأولى (ما يعني أن الأضرار في الأجزاء العسكرية لم يتم الكشف عنها)، وسط تقديرات بأن أعمال إعادة البناء قد تستغرق ما بين 3 و5 سنوات، ما أثار قلق أعضاء اللجنة بشأن تأثير ذلك على مكانة إسرائيل البحثية عالميا.

تهديد مستقبل البحث

وقدرت الصحيفة حجم الأضرار المباشرة في المباني والمعدات بنحو 1.5 إلى ملياري شيكل (نحو 443 مليون دولار)، لكن تشين بيّن أن الخسائر العلمية والاقتصادية طويلة المدى أكبر بكثير ولا يمكن حصرها بالأرقام.

وتساءل أمام اللجنة قائلاً "إذا كان لدينا عالمٌ جمع عينات سريرية من مرضى السرطان على مدى 25 عاما، فكيف نحسب هذه الخسارة؟ كيف نُقدّر ضياع عقود من العمل البحثي؟".

كما انتقد تشين "قصور" آلية تعويض الأضرار القائمة على ضريبة الأملاك، موضحا "لو اشترينا ميكروسكوبا بمليون دولار قبل 5 سنوات، فإن قيمته الدفترية اليوم قد لا تتجاوز 200 ألف دولار، بينما نحتاج عمليا إلى شراء ميكروسكوب جديد بسعر 1.5 مليون دولار. من سيتحمل هذه الفجوة؟".

وزعمت الصحيفة أن معهد وايزمان يُدار كمؤسسة غير ربحية، ولا يحصل سوى على نحو 20% من ميزانيته من تمويل الدولة، مقارنة بمتوسط 70% في الجامعات الإسرائيلية الأخرى.

وقال تشين "ميزانية التطوير لدينا تعتمد بالكامل على التبرعات والعوائد الذاتية. ليست لدينا رسوم دراسية، وإذا اضطررنا لاستخدام مدخراتنا لإعادة البناء، فلن يتبقى لدينا ما نمول به التشغيل اليومي".

وحذر رئيس المعهد من أن استمرار الأزمة قد يدفع المعهد إلى تجميد استيعاب باحثين جدد، قائلاً "نقبل بين 10 إلى 15 باحثا جديدا كل عام. إذا لم يتوفر لدينا 60 مختبرا جاهزا، فلن نتمكن من قبول أي باحثين جدد. وهذا سيُحدث فجوة خطيرة في البحث العلمي بإسرائيل".

وخلال الجلسة، دعا عضو الكنيست عوديد فورر إلى إنشاء آلية خاصة لإعادة تأهيل المعهد، قائلاً "هذه ليست حالة تعويض عادية. نحن أمام ضرر مباشر وغير مباشر واستكشافي. يجب أن تكون هناك آلية خاصة يديرها مسؤول حكومي رفيع لتوحيد جميع الأطراف".

إعلان

أما عضوة الكنيست ميراف كوهين من حزب "يش عتيد"، فأكدت ضرورة تحصين المباني البحثية، مضيفة "سمعت عن باحثين كانوا يركضون لإنقاذ العينات من الثلاجات وقت الإنذارات. هذا درس علينا استيعابه. لا يجوز أن تضطر مؤسسات علمية تنقذ الأرواح إلى التسول من أجل التمويل. يجب توجيه ضرائبنا لهذا الهدف".

وفي ختام النقاش، بقي السؤال الأكبر بلا إجابة: كيف يمكن تعويض ربع أبحاث معهد وايزمان التي دمرتها الصواريخ الإيرانية، وكيف يمكن استعادة 25 عاما من الأبحاث التي تحولت إلى رماد في لحظة؟

غير أن السؤال الأهم الذي لم يتطرق له تقرير الصحيفة هو طبيعة وحجم الدمار الذي وقع في أجزاء المعهد المسؤولة عن الأبحاث والتطوير العسكري.

مقالات مشابهة

  • سليمان: إعلان بعبدا لم يمت
  • وزير الخارجية: التقينا الكثير من الرؤساء الذين أكدوا أنهم سيقدمون الدعم لشعبنا لإعادة بناء وطنهم، وحملنا في كل لقاء وجهاً جديداً لسوريا
  • أهالي المنيا يشيعون جثامين الأطفال الثلاثة الذين لقوا مصرعهم على يد والدهم.. شاهد
  • إسرائيل تقصف مدرسة كانت تؤوي نازحين في غزة
  • لا يستحق البقاء.. أيمن يونس يفتح النار على نجم الزمالك
  • حماس: نناقش مقترحات وقف إطلاق النار في غزة التي وصلت من الوسطاء
  • فرنسا تواصل انسحابها من ثاني دولة بالعالم وتسلم قواعدها العسكرية التي كانت تستخدمها
  • صحيفة إسرائيلية: صواريخ إيران ألحقت خسائر فادحة بمعهد وايزمان
  • موعد وتفاصيل حفل عبير نعمة في بيروت
  • جريحان بسقوط صواريخ في كركوك شمالي العراق