“الملكية الفكرية” تطلق حملتها التوعوية “أبدع لتدوم” بمناسبة اليوم العالمي للملكية الفكرية 2024م
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
المناطق_واس
أطلقت الهيئة السعودية للملكية الفكرية حملتها التوعوية “أبدع لتدوم” بمناسبة اليوم العالمي للملكية الفكرية 2024م الموافق 26 أبريل من كل عام، حيث خصصت المنظمة العالمية للملكية الفكرية “الويبو” شعار هذا العام حول “الملكية الفكرية وأهداف التنمية المستدامة”.
وتشارك الهيئة السعودية الملكية الفكرية بعدد من الفعاليات والأنشطة التوعوية للإسهام في تحفيز المبدعين والمبدعات في المملكة من خلال تشجيع الأفكار الإبداعية للابتكار في مجالات الطاقة المتجددة، وإدارة الموارد، والتقنيات النظيفة من أجل عالم أكثر استدامة؛ ويعد الابتكار والإبداع من أهم عوامل دعم النمو الاقتصادي في المملكة لتوليد الإبداعات والابتكارات في مختلف مجالات الملكية الفكرية، كما تسهم الهيئة في تذليل الصعوبات أمام تسجيل تلك الابتكارات والإبداعات، وحمايتها بالتنسيق والتعاون مع الجهات الحكومية المختصة.
يُذكر أن المملكة انضمت كعضو في المنظمة العالمية للملكية الفكرية عام 1402هـ الموافق 1982م، وتشترك الهيئة السعودية للملكية الفكرية بعضويتها لمواكبة المستجدات في مجالات الملكية الفكرية المختلفة، مما ينعكس بمردود إيجابي على أنشطة الملكية الفكرية في المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الملكية الفكرية المملكة للملکیة الفکریة الملکیة الفکریة
إقرأ أيضاً:
“الندوة العالمية” تطلق قافلة طبية لجراحة العيون في موريتانيا
الجزيرة-وهيب الوهيبي
أطلق مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في موريتانيا، بالتعاون مع وزارة الصحة، فعاليات القافلة الطبية المتخصصة في جراحة العيون، التي تستمر لمدة ستة أيام، وذلك في مستشفى النور بالعاصمة نواكشوط.
وتأتي هذه القافلة ضمن جهود الندوة في دعم القطاع الصحي وتقديم العون الطبي للمحتاجين، حيث تهدف إلى إجراء 450عملية جراحية إلى جانب عدد من الجراحات التصحيحية والعلاجية الأخرى، وذلك على يد فريق طبي متخصص. كما توفر القافلة الأدوية اللازمة والنظارات الطبية للمستفيدين.
وأعرب مدير مكتب الندوة العالمية في نواكشوط، محمد الإمام، عن تقديره لفريق القافلة وللمملكة العربية السعودية قيادةً وشعبًا على ما تقدمه من دعم للبرامج الصحية التي تُسهم في تعزيز العلاج والسلامة الصحية للمجتمع الموريتاني، وإعادة البصر لعدد كبير ممّن يعانون ضعفًا أو فقدانًا في الرؤية، مما يمكّنهم من الاندماج الكامل في مجتمعهم.