قامت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بسكيكدة. مدعمة بمروحية السرب الجوي وعلى إثر رصد جوي لثلاث أشخاص يقومون بإضرام النيران بالغابات ببلديات (تمالوس، سكيكدة).

وعلى الفور تم إخطار الوحدات العاملة في الميدان وتوقيف الفاعلين.

ويتعلق الأمر بـ 3 أشخاصتتراوح اعمارهم بين 39 سنة و61 سنة، ليتم على الفور إخطار السلطات  القضائية المختصة.

أين تم مباشرة التحقيق  تحت إدارة وكلاء الجمهورية المختصين. وهذا تحت إشراف النائب العام لدى مجلس قضاء سكيكدة.

وتم التذكير حول ما تخلفه الحرائق من خسائر بشرية ومادية وما ينجر عنها من ترويع للسكان وتدمير مساحات واسعة من الغطاء النباتي

وانتهز العقيد سواكر عبد الغاني قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بسكيكدة هذه الفرصة للفت إنتباه المواطنين. بضرورة التبليغ عن أي محاولة لإضرام النار سواء كانت الأرض مملوكة للفاعل أو للغير. وهذا بالتبليغ عن طريق  الرقم الأخضر 1055 للدرك الوطني  والإخطار عن الحريق.

وقال العقيد حيث أنه مهما كانت دوافع إضرام النار سواء إجرامية أو بغرض تحقيق أغراض شخصية كتدمير الوعاء العقاري. لأجل استغلاله  في الزراعة، أو إستغلال مخلفات الحرائق الغابية في إنتاج مادة الفحم بطريقة غير شرعية. أو التعمد في حرق المحاصيل الزراعية للإستفادة من التعويضات المادية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد

#سواليف

المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:

محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات #تورط #جيش_الاحتلال في حماية #عصابات_النهب وتأمين تحركاتها.

مقطع #الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن #مجزرة_المساعدات في #رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.

مقالات ذات صلة من هو منفذ هجوم كولورادو؟ / فيديو 2025/06/02

المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.

الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.

المدنيون حاولوا استعادة المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.

الفيديو لم يُنتَج لأجل كشف الحقيقة، بل في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة مركز المساعدات في رفح.

#متابعة_شهاب | ????المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
– مقطع الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة المساعدات في رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.
– المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.
– الفيديو لم يُصوّر… pic.twitter.com/yoOhtU7kyS

— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) June 2, 2025

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مقطع الفيديو الذي بثه جيش الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة رفح، جنوبي قطاع غزة، ارتد عليه وتحوّل إلى “فضيحة”، بعد أن كشف تورطه في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.

وكان جيش الاحتلال قد نشر في وقت سابق مقاطع مصورة التُقطت عبر طائرة استطلاع مسيرة، زعم أنها توثّق اعتداء مسلحين فلسطينيين على سكان محليين في جنوب خان يونس.

وقال الجيش إن المسلحين أطلقوا النار ورشقوا من كانوا يسيرون نحو شاحنات المساعدات الإنسانية بالحجارة، متهما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمحاولة عرقلة توزيع المساعدات.

لكن المرصد الأورومتوسطي فنّد الرواية الإسرائيلية، موضحا أن الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.


حملة تضليلية

وأضاف أن مدنيين حاولوا استعادة تلك المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، في مشهد تم تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.

وأكد المرصد أن الفيديو لم يُنتَج من أجل كشف الحقيقة، بل جاء في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة التي ارتكبها أمام مركز توزيع المساعدات في رفح، غير أن محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات النهب وتأمين تحركاتها.

وفي سياق متصل، قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين، إن تقارير البرنامج بشأن الحادثة تتوافق مع الرواية التي قدمتها السلطات المحلية في غزة حول سقوط قتلى قرب مركز توزيع المساعدات.

وأكدت في مقابلة مع شبكة “إي بي سي” الأميركية أن ما يجري يُنذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار وضمان وصول آمن للمساعدات.


فيديو مفبرك

من جهته، اعتبر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الفيديو الذي بثه الاحتلال “مفبرك”، وجاء لتغطية جريمة قتل 31 مدنيا فلسطينيا أمام مركز للمساعدات في مدينة رفح.

وأضاف أن ادعاءات الاحتلال بأن مسلحين محليين أطلقوا النار لا تتوافق مع شهادات الناجين الذين أكدوا تعرضهم لقصف مباشر من القوات الإسرائيلية.

وأوضح المكتب أن المزاعم الإسرائيلية بشأن منع حماس المساعدات من الوصول إلى السكان لا تصمد أمام الواقع، مشيرا إلى أن الاحتلال هو الجهة المسؤولة عن عرقلة دخول المساعدات وفرض قيود مشددة على تدفقها إلى القطاع.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة قد أعلنت أن 31 فلسطينيا استُشهدوا أثناء توجههم إلى مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية تديره شركة أميركية غرب مدينة رفح، وذلك بعد استهدافهم من قِبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتزامنا مع ذلك، قالت وكالة الأونروا إن خطة توزيع المساعدات المعتمدة حاليا وفق النظام الإسرائيلي الأميركي “تحولت إلى فخ قاتل”، في إشارة إلى كثرة المجازر التي ترتكب في محيط مراكز المساعدات وتحت أنظار القوات الإسرائيلية، في ظل استمرار الحصار وتضييق الخناق على المدنيين.

مقالات مشابهة

  • مستشار بالمركز الوطني الأوكراني: الهدنة ووقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا مهم لروسيا وأوكرانيا
  • أراجوز بخطين حمر.. حقيقة إهانة الأهلي للزمالك في فيديو تقديم تريزيجيه
  • شاهد عيان: النار التهمت سوق الخير بالكامل وسط جنون أصحاب البكيات من التجار بالشروق| فيديو
  • رأس الهلال.. مباحثات لمواجهة حرائق الغابات
  • حكم توكيل الجمعيات الخيرية الموثوقة في إخراج الأضحية.. فيديو
  • بعد يوم هو الأشد حرارة منذ 145 عاماً… أردوغان يطلق تحذيرًا قاسيًا
  • متحدث الدفاع المدني يوضح تفاصيل إطلاق طائرة الدرون المخصصة للإطفاء «صقر» (فيديو)
  • الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد
  • كندا تحترق.. آلاف السكان يفرّون من جحيم حرائق الغابات التي تلتهم البلاد
  • شهيد وإصابة في عدوان إسرائيلي جديد على جنوب لبنان (شاهد)