صدى البلد:
2025-12-14@17:44:44 GMT

حلوى سورية.. طريقة عمل مبروشة المربى

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

تعتبر طريقة عمل مبروشة المربى، هي واحدة من ألذ أنواع الحلويات الشامية، وهي عبارة عن طبقة من العجين تُحشى بالمربى وتزيّن بطبقة من العجين المبشور ثم تخبز بالفرن، وهي من وصفات الحلويات التي سوف تنال إعجاب الأطفال والكبار.

 

حلوى شامية.. طريقة عمل كاسات الكنافة بالقشطة خطوة بخطوة وصفة مكسيكية شهية.. طريقة عمل سلطة الذرة بالمايونيز

 

قدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل مبروشة المربي، وهي من وصفات المطبخ السوري، والتي يمكن تحضيرها في المنزل في اقل من ساعة، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 5 أفراد، وإليكم الوصفة بالتفصيل.

 

طريقة عمل مبروشة المربى

 

طريقة عمل مبروشة المربى

 

مقادير طريقة عمل مبروشة المربى :

2 بيض

½ كوب سكر

1 ملعقة صغيرة فانيليا

1 كوب زيت نباتي

دقيق منخول حسب الحاجة

2 ملعقة صغيرة بيكنج باودر

300 جرام مربى فراولة

 

طريقة عمل مبروشة المربى :

_ نضع في بولة كبيرة كل من: البيض، السكر، الفانيليا، الزيت النباتي.

_ نخّفق المكوّنات السابقة معّا جيّدًا بالمضّرب اليدوي حتى تتجانس.

_ يضاف إلى مزيج البيض: 3 أكواب من الدقيق المنّخول، والبيكنج باودر.

_ نعّجن جميع المكوّنات بيديكِ حتى تحّصلي على عجينة طريّة لا تلّتصق.

_ تقّسم العجينة إلى قسّمين، قسم حوالي ثلث والقسم الآخر ثلّثين.

_ تفّرد ثلّثين العجينة بيديكِ بشكل متساوي في صينية حجّمها 20*30.

_ نوزّع مربى الفراولة على العجينة المفّرودة بالصّينية بشكل متساوي.

_ نضع ثلّث العجينة المُتبقي في بولة ويضاف إليها 4 ملاعق كبيرة دقيق.

_ نعجن العجينة مع الدقيق حتى تتكوّن معك عجينة رمّلية مفتّتة.

_ نوزّع العجينة المفتّتة على طبقة مربى الفراولة بشكل متساوي.

_ ندّخل الصينية إلى الفرن على 180 درجة مئوية لمدّة 30 دقيقة.

_ نخّرج الصينية ونترك حلى المبروشة بالمربي حتى تبرد ثم نقطّعها ونقدّمها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المطبخ السوري

إقرأ أيضاً:

تصاعدت بشكل لافت...كيف تستفيد مليشيا الحوثي من قضايا الثأر في اليمن

قالت صحيفة «الشرق الأوسط» أن مناطق سيطرة المليشيا الحوثية تشهد ارتفاعاً لافتاً في قضايا الثأر والنزاعات العائلية، على الرغم من إعلان الجماعة تبني مبادرات للصلح القبلي وإنهاء الخصومات.

ووفقاً لمصادر أمنية وقضائية تحدثت للصحيفة، فإن الأشهر الماضية سجلت عشرات الحوادث الدموية المرتبطة بالثأر، بعضها وقع خلال محاولات حلّ كانت تحت إشراف قيادات ومشرفين تابعين للجماعة.

وأشارت الصحيفة إلى أن إحدى أبرز هذه الحوادث اندلعت في نوفمبر الماضي بين عائلتين في محيط مدينة رداع بمحافظة البيضاء، وأسفرت عن مقتل نحو 20 شخصاً وإصابة أكثر من 30، قبل أن تتحول إلى موجة ثأرية استمرت لأيام، وتسببت في شلل شبه تام للحياة في المنطقة.

ووفق مصادر خاصة تحدثت لصحيفة «الشرق الأوسط» فإن الجماعة تتحفظ على الإحصائيات الدقيقة لحوادث الانفلات الأمني في مناطق سيطرتها، في محاولة للتستر على فشلها في إدارة هذه الملفات. 

وتربط المصادر بين تصاعد النزاعات وبين اختفاء قيادات حوثية معروفة، خشية الاستهداف بعد تصعيد الجماعة ضد إسرائيل، وهو ما دفعها إلى تكليف مستويات دنيا بإدارة ملف الصلح، الأمر الذي زاد من تعقيد المشهد وأضعف فاعلية الوساطات القبلية.

الصلح القبلي… أداة نفوذ

وتنظر مليشيا الحوثب إلى ملف الصلح القبلي باعتباره وسيلة لبسط النفوذ داخل القبائل وتعزيز حضورها الاجتماعي، أكثر من كونه آلية لحل النزاعات. 

وتنقل «الشرق الأوسط» عن مصدر قضائي في صنعاء أن بعض القيادات التابعة للجماعة تفرض حلولاً غير عادلة، وتميل لصالح الأطراف الأقوى نفوذاً أو الأغنى، بهدف تحقيق مكاسب مالية أو سياسية. 

ويضيف المصدر أن الأطراف الضعيفة تُجبر على القبول بقرارات الصلح تحت تهديد توجيه اتهامات تتعلق بمخالفة توجيهات زعيم الجماعة.

 نزاعات متوارثة

ليست قضايا الثأر جديدة على المجتمع اليمني، إذ أن بعض المناطق تشهد نزاعات قبلية وقضايا ثأر منذ سنوات طويلة ماضية، يعود بعضها لعقود.

 الجدير بالذكر أن المناطق القبلية تعتبر أكثر عرضة لاندلاع الثأر نتيجة لغياب الدولة وانتشار السلاح في الأوساط القبلية بصورة كبيرة، ولا يمكن إغفال السياق الاجتماعي والأعراف التي تنظر للثأر باعتباره واجباً اجتماعياً لا يُمكن تجاهله أو نسيانه.

وخلال العقود الماضية عملت الحكومات اليمنية المتعاقبة على الحد من هذه الظاهرة عبر حملات توعية، ومبادرات صلح، وبرامج تأهيل، لتأتي الحرب لتعيد ظاهرة الثأر إلى الواجهة بسبب غياب أجهزة الدولة.

 تشير تقارير حقوقية إلى أن حوادث الثأر خلال السنوات الأخيرة أصبحت أكثر دموية وتعقيداً، نظراً لانتشار الأسلحة الثقيلة، وغياب القضاء الفاعل، وتداخل النزاعات مع الولاءات السياسية.

في السياق، يلفت تقرير «الشرق الأوسط» إلى أن مناطق سيطرة مليشيا الحوثي باتت بيئة خصبة لعودة الصراعات القبلية، نتيجة غياب الأمن، وتعدد مراكز القوة، وتدخل المشرفين في شؤون السكان. 

وتستخدم الجماعة هذه الصراعات لفرض الجبايات والنفقات على أطراف النزاع وإجبار بعضهم على بيع ممتلكاتهم مقابل إغلاق الملفات.

تبقى قضية الثأر في اليمن مشكلة قائمة تعجز المليشيات الحوثية عن احتوائها والحد من انتشارها، فالسلاح بات في يد كل من يملك المال، كما أن المجتمعات القبلية تنظر لمن لم يأخذ بثأره نظرة استنقاص واستضعاف، وهذا ما يزيد من خطورة المشكلة التي لم تستطع مؤسسات الدولة قبل سنوات إنهائها!

مقالات مشابهة

  • طهران: إجراءات تعيين السفير الإيراني الجديد في لبنان جارية ونأمل أن تسير بشكل طبيعي
  • دعوة أممية لإيواء 1.28 مليون شخص في غزة بشكل عاجل
  • سانا: دورية سورية أمريكية تتعرض لإطلاق نار قرب تدمر وإصابات في صفوف الطرفين
  • تعرض دورية عسكرية أمريكية سورية مشتركة لإطلاق نار في تدمر
  • اليونيسف: الأوضاع الحالية في غزة تهدد سلامة الأطفال بشكل متزايد
  • تصاعدت بشكل لافت...كيف تستفيد مليشيا الحوثي من قضايا الثأر في اليمن
  • فتحي سند عن تأهل الأردن لنصف النهائي : العرب تقدموا بشكل رائع
  • أندرويد 17 يقدم ميزة طال انتظارها لحماية تطبيقات الهاتف بشكل آمن
  • بوتين: العلاقات بين روسيا وإيران تتطور بشكل إيجابي
  • “الدولية للهجرة” تجدد دعوتها لوصول المساعدات بشكل آمن ودون أي عوائق إلى غزة