وباء في الطريق.. ليلى عبد اللطيف تصيب من جديد والصحة العالمية تحذّر العالم
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تنبأت المنجمة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، بالعديد من الأحداث التي وقعت بالفعل ، خلال الاحتفال ببدء العام الجديد 2024، كان أبرزهم انفصال فنانين، وكوارث طبيعية قد تضرب العالم، ناهيك عن الخسائر المادية التي لاحقت ببعض الدول والمشاهير، وها هي تعود من جديد بتوقع جعلها تتصدر الأخبار ومواقع التواصل الاجتماعي، ألا وهو وباء عالمي جديد يضرب العالم.
توقعت ليلى عبد اللطيف بظهور وباء جديد يضرب العالم، وبالفعل حذرت الصحة العالمية، بشأن احتمالية انتشار فيوس قد يوازي جائحة الكورونا التي عانى منها العالم.
وكانت تطرقت تصريحات ليلى عبداللطيف، إلى أن عام 2024، من المؤكد أن يكون عام ظهور الأوبئة وخاصة متحورات فيروس كورونا، مشيرة إلى أن بعض الدول ستفرض على مواطنيها ارتداء الكمامات والأقنعة من جديد، للوقاية من الأوبئة.
وقد كشفت منظمة الصحة العالمية، احتمالية تفشي جائحة عالمية جديدة، على غرار جائحة كورونا قد تتسبب في معاناة دول العالم صحيًا واقتصاديًا، ووفقًا لصحيفة جاريان البريطانية، الإنفلونزا هي العامل الأول الذي من الممكن أن يؤدي إلى جائحة جديدة في المستقبل القريب، تؤدي لتفشي عالمي للأمراض المعدية.
وباء عالمي قادم أسرع من فيروس كورونا
وفقًا لدراسة أجريت تابعة لمنظمة الصحة العالمية، من المرجح أن يكون السبب الأكثر ترجيحًا لحدوث هذه الجائحة، عقب انتشار فيروس الإنفلونزا، هو فيروس - X - والذي لا يزال مجهول للعلم.
وقال أكثر من 20% من الخبراء إن الوباء القادم سيكون ناتج عن كائن مجهري لم يتم تحديد هويته بعد وسيظهر فجأة، تمامًا كما ظهر فيروس Sars-CoV-2، المسبب لمرض الكورونا، كوفيد-19، عندما بدأ يصيب البشر في عام 2019.
ليلى عبد اللطيفتوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف.. تحققت في 2024مع بداية عام 2024، كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، أبرز التوقعات والأحداث المتوقع حدوثها هذا العام المتعلقة بالسياسة والكوارث الطبيعية وحياة المشاهير، وفي أوائل يناير بدأت التوقعات في التحقق واحدة تلو الأخرى حتى وصل مجموع توقعاتها التي تحولت إلى حقيقة إلى حوالي 7 توقعات، كان آخرها انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي.
ليلى عبد اللطيفأما عن التوقعات الأخرى لـ ليلى عبد اللطيف والتي حدثت بالفعل هي وقوع أزمة اقتصادية للملياردير الأمريكي إيلون ماسك تسببت في سقوطه، والتوقع الثاني وقع زلزال مدمر في اليابان، والثالث لهذا العام هو وجود صراع عنيف داخل الإكوادور، والرابع هو اكتشاف علاج ثوري لمرض السرطان، والخامس الحرب ضد اليمن، أما الأخير فكان انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف توقع ليلى عبد اللطيف توقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف ليلي عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 تنبأت ليلى عبد اللطيف تنبأت ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024 ابرز توقعات ليلى عبد اللطيف العرافة ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
مسؤولون دوليون: المنظمة العالمية للمياه قادرة على القيام بدور محوري في مواجهة التحديات المتسارعة في قطاع المياه
البلاد – الرياض
ناقش مسؤولون وقياديون بارزون في مجال المياه من عدة دول أبرز قضايا المياه على مستوى العالم، وتأثير أهداف الإدارة المتكاملة للمياه في إيجاد معالجات للتحديات التي تواجهها، بالإضافة إلى الدور المأمول للمنظمة العالمية للمياه، لتحقيق تلك الأهداف.
جاء ذلك خلال الجلسة الحوارية الوزارية، التي أقيمت اليوم في الرياض، ضمن حفل التوقيع على ميثاق المنظمة العالمية للمياه وتدشين أعمالها، بمشاركة ممثلين لثماني دول هي المملكة العربية السعودية، الكويت، قطر، إسبانيا، اليونان، السنغال، باكستان، وموريتانيا.
وفي مستهل الجلسة، أكد وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، أهمية إيجاد حلول لتحديات المياه حول العالم، والمتمثلة في ندرة مصادر المياه وجودتها، وما تتعرض له المياه من تلوث بسبب التعديات البشرية، إضافةً إلى ارتفاع تكلفة المشاريع الرأسمالية والتشغيلية للمياه وخدمات الصرف الصحي، وغيرها من التحديات، مبينًا أن المنظمة العالمية للمياه أمامها فرصة كبيرة للنجاح، من خلال التحدي، والتعاون بين أعضائها، ويمكن أن تقوم المنظمة بدورٍ مهم فيما يتعلق بتبادل المعارف، والتجارب والخبرات، مما يُعد مكسبًا للعمل الجماعي في مواجهة قضايا المياه.
وأشار إلى أن هناك حاجةٌ ماسة لإعادة النظر في الأعمال الهندسية لمشاريع المياه، مما يستوجب تشجيع ودعم البحث والابتكار؛ لإيجاد حلول مبتكرة لتحديات المياه حول العالم، مشدّدًا على ضرورة البحث عن مصادر تمويل مختلفة لتلك المشاريع، وإشراك القطاع الخاص في تنفيذها، مبينًا أن التمويل الحكومي يقف عائقًا أمام تلك المشاريع.
من جانبه أكد وزير الكهرباء والمياه والطاقة المتجددة في دولة الكويت الدكتور صبيح بن عبدالمحسن المخيزيم أن المنظمة العالمية للمياه قادرة على القيام بدور محوري لدعم وتعزيز التعاون في مواجهة تحديات المياه، ويمكنها التحول إلى مرجعية للسياسات العالمية للمياه، متطلعًا إلى أن تتوسع المنظمة في مواجهة تحديات قطاع المياه المتسارعة، من خلال التعاون وتضافر الجهود بين الدول.
وأبان وزير الموارد المائية في باكستان محمد معين وتو أن التوقيع على ميثاق المنظمة العالمية للمياه، يضعها موضع القيادة لمعالجة تحديات المياه العالمية، من خلال التنسيق بين الدول، وإدارتها بكفاءة، من خلال النمو الاقتصادي، وضمان عدالة وصول المياه إلى الجميع، خاصةً في الدول النامية، مشيرًا إلى أن المنظمة يمكنها أن تسد الفجوات في مجال توفير المياه، عبر الإدارة المتكاملة، وتعزيز جهود الدول الأعضاء، ويمكنها أيضًا أن تصبح مركزًا عالميًا لتبادل أفضل الممارسات، والبحوث والابتكار؛ لوضع حلول تقنية مبتكرة لمعالجة تحديات المياه.
إلى ذلك، وصف معالي وزير المياه والصرف الصحي في جمهورية السنغال الدكتور شيخ تيجيان ديي المنظمة العالمية للمياه، بأنها أكثر من مجرد منصة، وستؤدي دورًا مهمًا على المستوى الدبلوماسي، وتوجيه الجهود الدولية، والعمل المشترك؛ لتوفير المياه بشكل عادل من خلال الحوار، إضافةً إلى توفير أفضل التقنيات لإيجاد حلول لمشاكل المياه، داعيًا المنظمة إلى لعب دور أكبر في قارة أفريقيا، التي ستتضاعف معاناة سكانها لتوفير المياه بحلول عام 2050.
وأوضحت معالي وزيرة المياه والصرف الصحي بموريتانيا آمال بنت مولود أن إنشاء المنظمة العالمية للمياه، تعد خطوة إستراتيجية، جاءت في توقيت مفصلي، وهي تعبر عن وعي جماعي بأهمية التعاون الدولي، ورؤية طموحة لحوكمة هذا المورد المهم، مشيرة إلى أهمية أن تمتلك المنظمة مستقبلًا آلية للتدخل السريع لمعالجة الأزمات المياه حول العالم.
وقالت وزيرة الدولة للتعاون الدولي بدولة قطر مريم بنت علي إن إطلاق المنظمة العالمية للمياه، خطوة مهمة لصناعة السلام، تعكس رؤية إستراتيجية طويلة الأمد، مشيرة إلى أن المنظمة ستكون منصة لتفعيل آليات التعاون الدولي.
فيما أشارت القائمة بأعمال سفارة إسبانيا في المملكة آنا إلفيرا إلى أهمية دعم جهود التعاون الدولي، وتبادل الخبرات؛ للاستفادة من مصادر المياه بين الدول، مبينة أن إنشاء المنظمة العالمية للمياه، يعد خطوة رئيسة للحصول على حوكمة أفضل للمياه على مستوى العالم، لافتة إلى أن أجندة المياه ينبغي أن تكون من أهم الأولويات، مؤكدة أهمية البحث عن التوافق للحصول على نتائج أفضل، وأهداف مشتركة.
وأكد سفير جمهورية اليونان لدى المملكة اليكسيس كونستانتوبولوس، استعداد بلاده لدعم ومشاركة الجهود الدولية لمواجهة تحديات المياه، من خبرتها في مجال المياه على الصعيد الأوروبي.