بسبب الجنوب.. هؤلاء يحصلون على تمويل إضافي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
لاحظت أوساطٌ ناشطة في قطاع الجمعيات تراجعاً في دور المنظمات غير الحكوميّة التي لم تعد تبرز بمواقف واضحة أو أنشطة ظاهرة وعلنية كما السابق.
في المقابل، أشارت المصادر إلى أن هناك "موجة توظيفات" مستمرة مطلوبة من قبل تلك المنظمات، مشيرة إلى أنّ أزمة حرب الجنوب أعادت إحياء دور بعض تلك الجهات كي تستفيد من تمويلٍ واضح وإضافي، وأضافت: "لولا أزمة الجنوب لما كان بعض تلك المنظمات قد استعاد دوره، لأن الممولين باتوا يحتاجون إلى مشاريع واضحة وملموسة في حين أن التشديد على كل ما يعني لبنان بات كبيراً".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الطور: لا توجد أزمة وقود في المدن القريبة من طرابلس
قال الخبير الاقتصادي الليبي، أبو بكر الطور، إنه “لا توجد أزمة وقود وخاصة في المدن القريبة من العاصمة ولا توجد حتى طوابير”.
وأضاف الطور: “أما المناطق البعيدة نوعا ما قد لا تصل إليهم الإمدادات بسبب التوترات الأمنية والاضطرابات في العاصمة طرابلس المتواجد فيها مستودعات الوقود بسبب التهديدات من قبل معارضي عبد الحميد الدبيبة المطالبة برحيل رئيس الحكومة”.
وأوضح لموقع “إرم نيوز” الإماراتي أن “هناك أخبارا عن تأخر في صرف مستحقات الموردين ناتج عن إيقاف عمليات المقايضة التي كانت تستنزف أموالا طائلة وتشوبها كثير من شبهات الفساد في قطاع النفط والتي أوقفت من قبل المصرف المركزي خلال اليومين الماضيين، لكن ربما تكون أخبارا مغرضة”.
وشدد قائلاً “أما بخصوص عدم صرف مستحقات الموردين فأعتقد وفى ظل إيقاف لبرنامج المقايضة التي تشوبها الكثير من شبهات الفساد ويحتاج الموضوع إلى حسابات وتسويات مالية قد تطول تسويتها”.