حان وقت الصفقة.. تحرك جديد لعائلات الرهائن الإسرائيليين في تل أبيب
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تعتزم عائلات الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة، التظاهر مجددا اليوم السبت في تل أبيب للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق، بعد يوم من عقد محادثات بين مسؤولين إسرائيليين ومصريين حول اتفاق الرهائن المحتمل.
وقال منتدى أهالي الرهائن والمفقودين، المنظم للتظاهرة، في بيان له إن التوصل إلى اتفاق لتأمين إطلاق سراح الأسرى المحتجزين في غزة هو “أولوية وطنية قصوى”، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وأضاف المنتدى "الآن هو الوقت المناسب للإظهار من خلال العمل أن تأمين إطلاق سراح الرهائن يمثل أولوية وطنية قصوى"، مشيرا إلى أن: "هناك إجماع واسع النطاق بين كافة شرائح المجتمع الإسرائيلي على الموافقة على صفقة عودة جميع الرهائن".
وقال المنظمون إن المسيرة ستبدأ في ساحة الرهائن في تل أبيب في الساعة الثامنة مساء.
وانتهت المحادثات بين مسؤولين إسرائيليين ووفد مصري رفيع المستوى يوم الجمعة، حيث حذرت إسرائيل من أن هذه كانت "الفرصة الأخيرة" للتوصل إلى اتفاق هدنة قبل أن تشن إسرائيل هجومها المخطط له منذ فترة طويلة على رفح الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عائلات الرهائن الإسرائيليين تل أبيب الهجوم الإسرائيلي رفح إطلاق سراح الأسرى الأسرى المحتجزين في غزة
إقرأ أيضاً:
مناوي يفجرها داوية ويتهم مسؤولين كبارا في الدولة
متابعات- تاق برس- كشف حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، عن مؤامرة دولية لتقسيم السودان. وأشار إلى أن سفير دولة عظمى اتصل به في شهر أغسطس 2023، لاستجلاء رأيه حول تكوين ثلاث حكومات سودانية، وقال له: “أنت تتحدث مع سوداني، وليس عميلًا مؤجَّرًا”.
وأكد مناوي أن هذه الخطة سيفشلها الشعب السوداني.
وأضاف مناوي أن السودان لا يمكن تقسيمه بالطريقة التي تريدها قوات الدعم السريع. ووجه انتقادات لمسؤولين سودانيين كبار، مشيرًا إلى أن بعضهم يعتقد أن تحرير ولايتي الجزيرة والخرطوم يكفيان للحكم، وقال إن مسؤولًا سودانيًا كبيرًا يرى أن الحرب خارج الخرطوم غير مهمة.
وأشار مناوي إلى أن الحالة الإنسانية في دارفور لا تحظى بالاهتمام الكافي، حيث يعيش أكثر من 518 ألف شخص في مدينة الفاشر أوضاعًا إنسانية صعبة بعد إغلاق قوات الدعم السريع للمعابر.
وأكد أن الحكومة السودانية وافقت على الهدنة الإنسانية التي دعت إليها الأمم المتحدة لمدة أسبوع، لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين في الفاشر، إلا أن قوات الدعم السريع رفضت الهدنة وتحدّت الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن هناك دولة تدعمها بالأموال والبترول، وتقف معها دول كبرى تؤيد هذه القوات.
وأوضح مناوي أن استمرار الحكومة الموازية لسنة أو سنتين سيجعلها حكومة أمر واقع، وسيتم التعامل معها، وسيُفرض وقفٌ لإطلاق النار لإيصال المساعدات الإنسانية.
وقال إن هذا التفكير يؤثر على صُنّاع القرار في الدولة.
الفاشرمناويمني أركو مناوي