شيماء البرديني: هناك تدرج في نسب الخدمات المقدمة للمواطنين
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تحدثت الكاتبة الصحفية شيماء البرديني، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة الوطن، عن زيادة مخصصات الدعم للخدمات الاجتماعية في الموازنة الجديدة، موضحة أن المواطن المصري قد لا يشعر بهذه الزيادة لكنه سيتحسسها في الخدمات المقدمة، منوهة إلى أن هناك تغيرا في منطق تعامل الحكومة مع المواطن.
المواطن يحصل على عدد أكبر من الخدماتوأشارت «البرديني»، خلال لقائها ببرنامج «هذا الصباح»، تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، والمُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن هناك فئات في المجتمع أصبحت مؤمنة بنسبة 90% وهناك تدرج في نسب الأمان والخدمات المقدمة لجميع المصريين، مشددة على أن المواطن يحصل على خدمات كثيرة دون أنّ يدفع أموالا أكثر مما يجب.
وأوضحت أن الجميع كان يتحدث عن تقديم الدعم لمحدودي ومتوسطي الدخل، والحكومة تنظم الحماية الاجتماعية وتقديم الخدمات من خلال تغيير ثقافة تعامل المواطن مع الخدمة والمخصصات، مشيرة إلى أنه في فترات قياسية جدًا زاد الحد الأدنى للأجور أكثر من مرة، ووصل إلى 6 آلاف جنيه بفضل دراسة واضحة لاحتياجات المواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكاتبة الصحفية شيماء البرديني شيماء البرديني الحد الأدنى للأجور الموازنة الخدمات
إقرأ أيضاً:
بنعبد الله ينتقد تعامل بعض الأحزاب مع الشباب ويؤكد أن حزبه منحهم أدواراً حقيقية
قال نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، في تفاعل مباشر مع سؤال طرح على الصفحة الرسمية للحزب بموقع “فايسبوك”، حول ما إذا كان الشباب يتوفرون فعلاً على مكان داخل الأحزاب السياسية أم يتم استغلالهم فقط خلال الحملات الانتخابية، إن الجواب بالنسبة لحزبه مختلف تماماً.
وأوضح بنعبد الله: “ربما بعض الشباب ما عندهمش مكان فجميع الأحزاب، وربما طريقة التعامل معهم كتكون سطحية أو صُورية. لكن نقدر نقول بكل صدق إن التعامل ديالنا اليوم معاهم مختلف تماماً، بحيث كيلعبو دور أساسي فالتواصل والعمل الميداني والربط مع الأوساط الجامعية وخارجها.”
وشدد على أن حزب التقدم والاشتراكية يراهن فعلياً على الشباب داخل هياكله، مبرزاً أن “أفضل طريقة باش نبينو أن المصالحة بين الأحزاب والشباب ممكنة، هي أن يكون الشباب أنفسهم في الواجهة، ويعطيو النموذج الحي على أنهم منخرطين، كيمارسو السياسة عن قناعة، وكيبدعو داخل الحزب بحرية ومسؤولية.”
وأكد الأمين العام أن هذه الصورة لا يمكنه تجسيدها لوحده أو بمجرد الخطاب، بل بتمكين فعلي وحقيقي، مشيراً إلى أن الحزب “تارك لهم المجال الكامل.”
وتأتي هذه التصريحات في خضم الجدل المتواصل حول أزمة الوساطة السياسية وضعف انخراط الشباب في الحياة الحزبية، وسط تساؤلات حول مدى جدية الأحزاب في إشراك الطاقات الشابة في مواقع القرار بعيداً عن منطق الحملات الظرفية.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري