متابعة بتجــرد: كشفت النجمة إيما ستون في أحدث مقابلاتها مع مجلة “هوليوود ريبورتر”، أنّها تفضّل لو ناداها الناس باسمها الحقيقي بدلاً من “إيما”.
وفي التفاصيل، أطّلت ستون برفقة زميلها ناثان فيلدر الذي يمثّل إلى جانبها في فيلم “Curse”، وناداها فيلدر في مناسبات عدة باسم “إميلي” ما دفع بالمحاور إلى سؤالها ما إن كان أحد آخر في عالم الترفيه يناديها بهذا الاسم.
وأوضحت إيما انّها تحث الأشخاص الذين تعمل معهم على أن ينادوها بإميلي عندما تتعرّف إليهم وتصبح مقرّبة منهم.
وأشارت ستون إلى أنّها تود أن يستخدم الناس اسمها الحقيقي الذي أُعطي لها عند ولادتها، “إميلي”، مضيفة: “سيكون ذلك لطيفاً للغاية. أود أن أكون إميلي”.
وشرحت النجمة البالغة من العمر 35 عاماً خلال المقابلة، إنّها اضطرت إلى تغيير اسمها قبل أن تصبح شهيرة، بسبب وجود ممثلة أخرى آنذاك في نقابة الممثلين تدعى إيميلي ستون، وكانت بالفعل عضواً في SAG-AFTRA لذا غيّرت اسمها إلى إيما.
وتقول الممثلة إنّها بدأت تشعر بالذعر في السنوات الأخيرة من عدم استخدامها لاسمها الحقيقي، وسئمت من الموضوع، ولا تستطيع الاستمرار باستخدام اسم “إيما”، مضيفة: “لا أستطيع فعل ذلك بعد الآن. فقط نادوني إميلي”.
main 2024-04-27
Bitajarod
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية:
اسمها الحقیقی
إقرأ أيضاً:
الصين تكشف عن “قنبلة تعتيم” مرعبة تعطل أنظمة الكهرباء بلمح البصر
الجديد برس| كشفت
الصين عن نوع جديد من قنابل
الغرافيت الجديدة، وهي سلاح غير قاتل، لكنه شديد التدمير، مصمم لتعطيل أنظمة الطاقة الكهربائية، وإغراق مناطق واسعة في الظلام بلمح البصر. ونشرت هيئة الإذاعة والتلفزيون
الصينية الرسمية فيديو يظهر قدرات هذا السلاح. يطلق هذا
السلاح من منصة أرضية، حاملاً نحو 90 ذخيرة صغيرة أسطوانية الشكل. وصممت هذه العبوات للارتداد عند اصطدامها بالأرض، ثم تنفجر في الهواء، مطلقةً سحابة من خيوط الكربون الدقيقة المعالجة كيميائياً. هذه الخيوط الكربونية، أو ألياف الغرافيت، مصممة خصيصاً لتوصيل الكهرباء، وعندما تنتشر عبر محطات الجهد العالي وشبكات الطاقة، فإنها تسبب انقطاع التيار الكهربائي، وإلحاق الضرر بالبنية التحتية الكهربائية. ووفقاً للهيئة الإذاعية، يمكن لهذا السلاح تعطيل التيار الكهربائي على مساحة لا تقل عن 10.000 متر مربع (حوالى 2.5 فدان). ورغم عدم الكشف رسمياً عن اسم هذا السلاح أو حالته التشغيلية بعد، فقد وصف هذا السلاح بأنه “سلاح أو صاروخ غامض محلي الصنع” طوّر تحت إشراف شركة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية (CASC) – شركة رئيسية تابعة لوزارة الدفاع الصينية. يشير الخبراء العسكريون إلى أنّ “قنبلة الغرافيت الجديدة” التي تنتجها الصين تعكس تحولاً أوسع في استراتيجية الحرب الحديثة، واستهداف أنظمة القيادة والسيطرة والاتصالات وأجهزة الكمبيوتر والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع بدلاً من التركيز فقط على الاشتباكات العسكرية التقليدية. هذا ولا تزال تفاصيل “قنبلة الغرافيت الصينية الجديدة” غير معروفة بشكل شامل حالياً، بما في ذلك اسمها الدقيق وحالتها التشغيلية. كما أنّ الكشف عن هذا السلاح يشير إلى اهتمام متزايد بالذخائر غير القاتلة التي تعطل البنية التحتية.