كشف المهندس أحمد طارق، خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات، تفاصيل ومعلومات عن الدارك ويب أو عالم الإنترنت المظلم والخفي والذي تكثر عليه الجرائم، موضحا أنه الدارك ويب والديب ويب يمثلان 90% من الإنترنت.

ما هو الدارك ويب؟

وقال طارق خلال لقاء خاص ببرنامج "هذا الصباح" والمُذاع على شاشة إكسترا نيوز، اليوم السبت، إن الدارك ويب أو عالم الجريمة الخفي هو الأخطر على شبكة الإنترنت، ويتضمن نحو 3 آلاف موقع في غاية الخطورة، وتتم فيه العمليات المحظورة وغير الشرعية والتي تصل لحد تجارة الأعضاء وتأجير البشر لأغراض غير سليمة والمحتوى غير اللائق وتجارة الأسلحة والقتل والرد روم المنطقة الأخضر.

الأسرى الفلسطينيين: الوضع في غزة كارثي.. والإبادة الجماعية مستمرة ناجي إبراهيم: ما حدث في سيناء على مدار الـ 10 سنوات الماضية يحل لحد المعجزة

وشدد على ضرورة تحدث الأسر مع أبنائها عن أي مصطلحات جديدة، قائلا: “لازم تتكلموا فيها مع ولادكم ولا بد تبنوا الثقة معهم وحماية ورقابة هواتف الأبناء وفي 2024 لا بد متابعة الشات مع أصدقائهم.. مفيش حاجه اسمها خصوصية بينك وبين ابنك في هذا الزمن.. اوعى حد يعارضني لأنه الأبناء ممكن تضيع”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدارك ويب ما هو الدارك ويب خبير تكنولوجيا هذا الصباح شاشة إكسترا نيوز الدارک ویب

إقرأ أيضاً:

استشارية نفسية تكشف أسباب رفض الأطفال والمراهقين لنصائح الأهل

كشفت الدكتورة حنان نجم، استشاري الصحة النفسية، عن الأسباب النفسية التي تدفع الأطفال والمراهقين إلى رفض النصائح الأبوية، مؤكدة أن أسلوب تقديم التوجيه من قبل الوالدين يلعب دورًا كبيرًا في مدى قبوله أو رفضه من الأبناء.

الصحة النفسية وأهميتها محاضرة بـ متحف ايمحتبالسبكي: نتطلع للوصول بمستشفى بورسعيد للصحة النفسية إلى مركز إقليمي متميز

وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" على قناة "صدى البلد"، أوضحت نجم أن كثيرًا من الآباء يعانون من صعوبة في التواصل مع أبنائهم، خصوصًا عند محاولة تقديم النصيحة، حيث تُقابل في أغلب الأحيان بالرفض أو الغضب، لا سيما من قبل المراهقين الذين يشعرون بأن الأهل يسعون للسيطرة أكثر من تقديم الدعم أو التوجيه.

وأضافت أن الأبناء يميلون غالبًا إلى تلقي النصائح من الأصدقاء أو من المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي، نظرًا لعدم شعورهم بالتهديد أو السيطرة من قِبل هؤلاء، على عكس ما يشعرون به تجاه النصائح القادمة من الوالدين.

وأرجعت هذا السلوك إلى إحساس الأبناء بأن النصائح تُقدم من موقع سلطة، ما يثير لديهم رغبة في التمرد، حتى وإن كانوا داخليًا مقتنعين بمضمون النصيحة.

ولفتت إلى أن مرحلة المراهقة تُعد من أكثر الفترات التي يسعى فيها الأبناء إلى إثبات استقلاليتهم، ويكونون أكثر حساسية تجاه أي نوع من التوجيه، والذي قد يُفسر لديهم كتشكيك أو تدخل غير مرحب به.

وشددت على أهمية الأسلوب المستخدم في تقديم النصائح، محذّرة من استخدام عبارات التوبيخ أو النقد المباشر مثل "أنا أعرف الصح وأنت لا"، والتي تدفع الطفل أو المراهق إلى الانغلاق ورفض التوجيه.

وأكدت أن التربية الإيجابية لا تعني ترك الحرية المطلقة للأبناء، بل تقوم على فهم خصائص كل مرحلة عمرية، واختيار الوقت والكلمات المناسبة عند تقديم الإرشاد.

وحذّرت من الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي من قبل الأطفال والمراهقين، لما له من تأثيرات نفسية سلبية، مشيرة إلى أن المقارنات الزائفة مع حياة الآخرين على تلك المنصات قد تؤدي إلى ضغوط نفسية كبيرة وتشويه صورة الذات لدى الأبناء.

طباعة شارك الصحة النفسية النصائح الأبوية الأطفال وسائل التواصل الاجتماعي

مقالات مشابهة

  • حين يُهمل القلب مسؤولية الروح
  • نجم الزمالك السابق يفتح النار على هؤلاء بسبب أزمة مباراة القمة
  • مفاجأة.. تامر عبد الحميد: مفيش سيولة في الزمالك لإجراء أشعة على قدم ناصر ماهر
  • إلى أين تسير تونس بين الجبهة الديمقراطية والتوافق 2 وبين تصحيح المسار؟
  • إعلامي عن هدف ناصر منسي للزمالك في مرمى سيراميكا كليوباترا : مفيش غيره
  • استشارية نفسية تكشف أسباب رفض الأطفال والمراهقين لنصائح الأهل
  • بين حائك السجاد والتاجر.. منهج إيران والأميركيين في التفاوض
  • إزاي تكسب ابنك.. نصائح التعامل مع سن المراهقة بأمان
  • مختص : إدخال ابنك مدرسة أهلية تمنحه 99% يضر مستقبله أكثر مما يفيده .. فيديو
  • “الشرع” يؤكد وجود وساطة إماراتية بينه وبين إسرائيل