مظاهرة بالآلاف تنادي بوقف الحرب على غزة في لندن
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
#سواليف
خرج الآلاف من #المتظاهرين #المؤيدين_للفلسطينيين في #مسيرة في وسط #لندن السبت، للمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على #غزة.
ووفق صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، انطلقت المسيرة التي نظمتها حملة التضامن مع فلسطين، من ساحة البرلمان ومرت عبر “وايت هول” قبل أن تنتهي في حديقة “هايد بارك”، فيما قدرت الصحيفة أعداد المتظاهرين بمئات الآلاف.
وكان زعيم حزب العمال السابق جيريمي كوربين من بين أولئك الذين حملوا لافتات في مقدمة المظاهرة، حيث ردد المتظاهرون هتافات “أوقفوا قصف غزة، أوقفوا قصف الأطفال”، وتم رفع سلسلة من اللافتات، بما في ذلك “أوقفوا استعمار غزة”، و”فلسطين حرة، حطموا العنصريين”.
مقالات ذات صلة شاهد.. سيول في جنوب الأردن – فيديو 2024/04/27وتجمع المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين في “هايد بارك”، وأشادوا بطلبة الجامعات البريطانية والأمريكية لاحتجاجاتهم ضد الحرب في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين مسيرة لندن غزة
إقرأ أيضاً:
لقاء أميركي - صيني رفيع في لندن: هدنة الحرب التجارية على طاولة البحث
اجتمعت الاثنين وفود رفيعة من الولايات المتحدة والصين في لندن، لتعزيز هدنة مؤقتة في الحرب التجارية بين البلدين. اعلان
اجتمعت وفود رفيعة المستوى من الولايات المتحدة والصين فيالعاصمة البريطانية لندن، اليوم الإثنين، في محاولة لتعزيز هدنة هشة في نزاع تجاري طال أمده وألقى بظلاله على الاقتصاد العالمي.
وترأس نائب رئيس الوزراء الصيني، خه ليفنغ، الوفد الصيني الذي من المقرر أن يلتقي وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، والممثل التجاري جيميسون غرير، في مكان ما بالعاصمة البريطانية بقي طيّ الكتمان، على أن تستمر المحادثات ليومٍ واحد على الأقل.
Relatedبين الفساد والسياسة.. لماذا فشلت كرة القدم الصينية بالنجاح عالميًا؟الصين ترد على وزير الدفاع الأمريكي: عقلية الحرب الباردة لن تُحلّ السلامالشركات الأمريكية تتمسك بالصين رغم الرسوم الجمركية المرتفعةوكان المسؤول الصيني قد وصل الأحد إلى لندن أمس، حيث استُقبل من قبل وزيرة الخزانة البريطانية رايتشل ريفز، وتأتي زيارته بدعوة من حكومة كير ستارمر وتستمر حتى الثالث عشر من يونيو.
ويُعقد هذا الاجتماع عقب مفاوضات جرت الشهر الماضي في جنيف، وأسفرت عن تهدئة مؤقتة في الحرب التجارية بين القوتين الاقتصاديتين. ففي الثاني عشر من مايو المقبل، أعلنت واشنطن وبكين اتفاقاً على تعليق الرسوم الجمركية التي تجاوزت نسبتها 100% لمدة 90 يوماً، وهو ما خفف حينها من المخاوف العالمية من انزلاق نحو ركود اقتصادي.
ورغم التهدئة، لا تزال التوترات قائمة بين الجانبين، خاصة حول قضايا تتعلق بالرقائق الإلكترونية المتقدمة التي تشغّل تقنيات الذكاء الاصطناعي، والمعادن النادرة ذات الأهمية البالغة لصناعة السيارات وقطاعات صناعية أخرى، إضافة إلى القيود الأميركية المفروضة على تأشيرات الطلاب الصينيين في الجامعات الأميركية.
وأوضحت الحكومة البريطانية أن دورها يقتصر على توفير المكان والدعم اللوجستي، مؤكدة أنها لا تشارك في المفاوضات الجارية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة