موقع النيلين:
2025-06-06@05:02:31 GMT

خالد سلك .. يقول الحقيقة…

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT


خالد سلك في سعيه الدؤوب لوقف حرب هو أول من أشعلها ضد شعب السودان ذهب خالد سلك للقول بأن هذه الحرب ليست بين جنرالين…

++ نتفق مع هذا الهوان أن هذه الحرب ليست بين جنرالين ما في ذلك من شك…

++ هذه الحرب التي أشعلها الجنجويد جناحاً عسكرياً بالتحالف مع قحط ((الله يكرم السامعين)) جناحهم السياسي هي في أظهر تجلياتها حرب بين دويلة الإمارات الصهيونية وشعب السودان…

++ دويلة الإمارات الصهيونية قدمت لساحة القتال عبيدها الجنجويد والقحاطة يفعلون ما تريد حتى ولو أدى ذلك للفتك بالبشر ويباس الماء والشجر…

++ بينما دافع عن أهل السودان : عزتهم وأرضهم وكرامتهم رجال بواسل في هيبة وصمود قواتنا النظامية جيشاً وشرطة ومخابرات عامة وقوات خاصة و((براؤون)) ثلة خيار من خيار…

++ غباء خالد سلك وهرجه ومرجه الذي اشتهر به وأهله لتصدر قائمة السياسي الأغبى في السودان هو الذي يوحى له زخرف القول غروراً طمساً لوهج الحقيقة وصادق القول فيصدقه والناس عليه من الشامتين الشاتمين…

++ أعظم الغباء أن يطرح خالد سلك نفسه مفكراً عبقرياً يحدث الناس عن أمثل طريقة لصياغة عقد إجتماعي وهو الذي لا يستطيع أن يحط قدمه في أي شبر من أرض السودان التى عزت على أشباه الرجال مثله ممن خانوا السودان وارتضوا العيش عبيداً تحت سادتهم الإماراتيين ينفذون توجيهاتهم دون إبطاء أو تأخير…

++ إن كانت الحرب مفتاح شر للمآسي القواسي والموت الدمار فإنها فاتحة خير لنيل الشهادة والتجاوز والصبر والسلوان بل الخير كله أن يعى الشعب ويفتح عينه جيداً محدقاً في عدوه الحقيقي الذي نال منه…

++ الشعب السوداني كله الآن يعرف عدوه اللدود وخصمه الحقيقي هما الجنجويد والقحاطة ومن يظن منهما أنه بمنجاة من بطش الشعب فعليه أن يظهر في أي محفل شعبي ليدرك قيمته الحقيقية ووزنه ومكانته في قلوب الناس في السودان…

++ أكاد أجزم أن عشرين ألف هوان من شاكلة خالد سلك لن يحلموا مجرد حلم في القدوم للخرطوم مرة أخرى ناهيك أن يحلموا بحكمها…

++ من سره أن ينظر لسخط الشارع السوداني علي هؤلاء القحاطة الهوانات الكلاب فلينظر إلي مقطع حشود المقيمين بباريس وهي تحاصرهم حصاراً عنيفاً حولهم لجبناء أهون من جناح باعوضة عبثت به عاصفة الرياح العاتية…

++ صدق الهوان خالد سلك من حيث أراد لي عنق الحقيقة فإن الحرب ليست بين جنرالين ،،الحرب بين الشعب السوداني وبين المليشيا المتمردة والقحاطة الأنجاس المناكيد بايعاز من سيدتهم الدويلة…

عمر كابو

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: خالد سلک

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: أربعة ملايين شخص فروا من السودان منذ بدء الحرب  

 

الخرطوم- قالت الأمم المتحدة الثلاثاء 3 يونيو 2025، إن نحو أربعة ملايين شخص فروا من السودان منذ بدء النزاع في نيسان/ابريل 2023، واصفة العدد بأنه "كارثي".

وقالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إنه في حال استمرار الحرب، فإن تدفق اللاجئين سيهدد الاستقرار الإقليمي والعالمي.

يشهد السودان، ثالث أكبر دولة إفريقية من حيث المساحة، منذ نيسان/أبريل 2023 حربا مدمرة اندلعت على خلفية صراع على السلطة بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان الحاكم الفعلي للسودان منذ انقلاب العام 2021، ونائبه السابق قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو.

أسفرت الحرب عن سقوط عشرات آلاف القتلى وتشريد 13 مليون نسمة فيما تعاني بعض المناطق مجاعة، وسط "أسوأ أزمة إنسانية" في العالم بحسب الأمم المتحدة.

وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين يوجين بيون في مؤتمر صحافي "فر أربعة ملايين شخص من السودان إلى الدول المجاورة منذ بدء الحرب التي دخلت عامها الثالث".

وأضافت "إنها محطة كارثية في أزمة النزوح الأخطر في العالم".

وأكدت أنه "إذا استمر النزاع، فسيستمر آلاف الأشخاص في الفرار، ما يُعرّض الاستقرار الإقليمي والعالمي للخطر".

وأظهرت أرقام مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 4,003,385 شخصا فروا من السودان كلاجئين وطالبي لجوء وعائدين إلى بلدانهم حتى الاثنين.

من بين هؤلاء، فرّ 1,5 مليون شخص إلى مصر، وأكثر من 1,1 مليون إلى جنوب السودان بينهم حوالى 800 ألف عائد كانوا لاجئين في السودان، وأكثر من 850 ألفا إلى تشاد.

- ضغط على تشاد المجاورة -

وتحدثت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن حالة طوارئ إنسانية متفاقمة في شرق تشاد، حيث ازداد عدد اللاجئين السودانيين أكثر من ثلاث مرات منذ اندلاع الحرب.

كانت البلاد تستضيف أكثر من 400 ألف لاجئ سوداني قبل بدء النزاع، وتجاوز العدد حاليا 1,2 مليون.

وأكد منسق المفوضية الرئيسي للوضع في تشاد دوسو باتريس أهوانسو متحدثا من أمجراس في شرق البلاد أن هذا الواقع يرتب "ضغطا غير محتمل على قدرة تشاد على الاستجابة".

وأورد أن تدفق اللاجئين عبر الحدود مستمر منذ أواخر نيسان/أبريل عقب هجمات عنيفة في منطقة شمال دارفور في السودان، بينها هجمات على مخيمات نازحين.

وأضاف أنه في شهر واحد فقط، وصل 68,556 لاجئا إلى محافظتي وادي فيرا وإنيدي في شرق تشاد، بمعدل 1,400 شخص يعبرون الحدود يوميا في الأيام الأخيرة.

وقال أهوانسو "هؤلاء المدنيون يفرون مذعورين، وكثر منهم تحت القصف، ويجتازون نقاط تفتيش مسلحة ويتعرضون لعمليات ابتزاز وقيود صارمة تفرضها الجماعات المسلحة".

وأضاف أن الاستجابة الطارئة يعوقها "نقص خطير في التمويل"، فيما يعيش أشخاص في ملاجئ في ظروف "مروعة"، ويتعرض عشرات الآلاف لظروف جوية قاسية وانعدام الأمن ونقص المياه.

وأكدت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أن هناك "حاجة ملحة" لأن يعترف مجتمع الدولي "بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يتعرض لها السودان ويعمل على القضاء عليها".

 وقال أهوانسو "من دون زيادة كبيرة في التمويل، لا يمكن تقديم المساعدات المنقذة للحياة بالحجم والسرعة المطلوبين".

وأدت الحرب فعليا إلى تقسيم السودان إلى قسمين، حيث يسيطر الجيش على الوسط والشرق والشمال، في حين تسيطر قوات الدعم السريع وحلفاؤها على معظم منطقة دارفور وأجزاء من الجنوب.

مقالات مشابهة

  • مجموعة “متحالفون من أجل إنقاذ الأرواح والسلام بالسودان” تدين الهجوم الذي استهدف قافلة إنسانية تابعة للأمم المتحدة
  • أمريكا هي دولة عدوان ثابت ومستمر على السودان
  • يا سيد برهان… (دعه يعمل دعه يمر)
  • خالد أبو بكر: يستطيع اليوم المواطن أن يحصل على الدولار الذي يطلبه.. فيديو
  • وليد الشيخ الذي لا يكتب عن الحرب
  • ليد الشيخ الذي لا يكتب عن الحرب
  • نتنياهو: الثمن الذي ندفعه في الحرب باهظ
  • نزوح أكثر من 165 ألف شخص بسبب الحرب في جنوب السودان
  • الأمم المتحدة: أربعة ملايين شخص فروا من السودان منذ بدء الحرب  
  • خطاب بلا مضمون… كامل إدريس وتكريس سلطة الحرب والانقلاب