لميس الحديدي: رئيسة جامعة كولومبيا المصرية تواجه مصيرا صعبا
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على ماتواجهه، رئيسة جامعة كولومبيا الأمريكية من أصول مصرية نعمت شفيق من ضغوط جديدة، إذ وجهت لجنة الإشراف بالجامعة انتقادات حادة لإدارتها بسبب قمع احتجاجات داعمة للفلسطينيين في الجامعة قائلة: "أحيانا الإمساك بالعصا من المنتصف بيكون حل فاشل لايعمل مش بيشتغل".
4 أيام إجازة متصلة في الأسبوع الأول من مايو 2024 (تفاصيل) طائرة الزمالك سيدات يفوز على بلدية بجاية الجزائري بنتيجة 3-1 في بطولة إفريقيا للأندية نعمت شفيق تواجه مصيرا صعباوأوضحت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، على شاشة ON: "نعمت شفيق الأن تواجه مصيرا صعبا، لا اللوبي اليهودي راضي عنها ولا المجتمع العربي سواء هنا أو هناك، وكل المجتمع الطلابي يشعر بالرضا تجاه مواقفها.
وعلقت الحديدي على أحد مشاهد إلقاء القبض على استاذة جامعية وهي تقول أنا استاذة جامعية قائلة: "هذا مشهد غير مسبوق في الولايات المتحدة بلد الحريات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نعمت شفيق برنامج كلمة اخيرة احتجاجات داعمة للفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي تهاجم “فيفا” بسبب إقامة مباراة إيران ومصر تحت شعار "فخر المثليين"
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على ما تردد من أنباء عن احتمالية إقامة ما يسمى فعاليات مباراة الفخر لمجتمع الميم في الولايات المتحدة، والتي أثارت جدلًا عالميًا واسعًا، وذلك بعد الحديث عن إمكانية إقامتها خلال مباراة مصر وإيران المقررة يوم 26 يونيو ضمن منافسات المجموعة السابعة في كأس العالم 2026.
وقالت لميس الحديدي خلال برنامجها الصورة الذي تقدمه على شاشة النهار، “خبر مثير جدًا. فمدينة سياتل، وهي واحدة من 11 مدينة مضيفة، معروفة بدعم المثليين، ولديها ما يسمى يوم الكرامة والفخر بالمجتمع المثلي، وهذا في يوم مباراة مصر وإيران، وهما دولتان مسلمتان لديهما قوانين ضد المثليين”.
وتابعت لميس الحديدي: اتحاد الكرة المصري لم يصدر عنه بيان رسمي حتى الآن، نحن نحترم الآخر والأفكار والتقاليد والمبادئ الأخرى التي تخصكم ولا نتدخل فيها ، لكن لنا أفكارنا وتقاليدنا ومبادئنا الدينية والأخلاقية والمجتمعية.
العولمة تعني أن العالم يجب أن يحترم بعضه بعضًاوأرجفت: "وزي ما أنا بحترمك ومش بنظر عليك وبقولك بتعمل ده ليه في بلدك؟ أنت متقدرش تجبرني أن أتواءم مع أفكارك. هذه ليست العولمة، العولمة تعني أن العالم يجب أن يحترم بعضه بعضًا، لكن أنا أحترم ديني وأخلاقي وتحفظاتي المجتمعية، ودي مش هنغيرها لأنك عاوز ترفع علم المثلية. هذه أخلاقي وديني ومجتمعي مهما تفتحنا.
واختتمت : "بحترمك ومش هقاطعك، لكن لا تطبّق ذلك في بلدي، ولا تجبرني أن أطبقه في أي مكان آخر."