لميس الحديدى: نعمت شفيق تواجه مصيرا صعبا .. واللوبي اليهودي والمجتمع العربي"غاضبين"
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على ما تواجهه رئيسة جامعة كولومبيا الأميركية من ضغوط جديدة، إذ وجهت لجنة الإشراف بالجامعة انتقادات حادة لإدارتها بسبب قمع احتجاجات داعمة للفلسطينيين في الجامعة، قائلة : "أحيانا الإمساك بالعصا من المنتصف بيكون حل فاشل لا يعمل، مش بيشتغل".
وأضافت عبر برنامجها برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON:" في بعض الأحيان اللجوء لورقة الإمساك بالعصا من المنتصف لا يكون مرضيا لا لليمين ولا لليسار وفي النهاية المواقف هي التي يتحملها الفرد أو الشخص خاصة إذا كانت تتعلق بقضايا وطنية لها علاقة بالمعتقدات وما نؤمن به".
وتابعت: نعمت شفيق الآن تواجه مصيرا صعبا لا اللوبي اليهودي راضي عنها ولا المجتمع العربي سواء هنا أو هناك وكل المجتمع الطلابي يشعر بالرضا تجاه مواقفها".
الولايات المتحدةوعلقت الحديدي، على أحد مشاهد إلقاء القبض على أستاذة جامعية وهي تقول أنا أستاذة جامعية قائلة : "هذا مشهد غير مسبوق في الولايات المتحدة بلد الحريات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الحريات اللوبي اليهودي المجتمع الطلابي المجتمع العربى الولايات المتحدة برنامج كلمة أخيرة
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الحكيم لـ " الأسبوع ": جمهور الإسكندرية " سميع وجدع ".. وسعيدة بمشاركتي في مهرجان الصيف للأوبرا
أعربت المطربة ريهام عبد الحكيم عن سعادتها البالغة بالمشاركة في فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا، الذي أُقيم على مسرح إستاد الإسكندرية الرياضي، مؤكدة أن تفاعل الجمهور السكندري وذائقته الرفيعة أضفيا طاقة خاصة على الحفل، قائلة: "اللي بييجي الحفل جاي يستمتع بجد.. جمهور سميع وبيحب الغُنا، وده بيشجع الفنان يكون مبسوط أكتر معاهم ويفكر ييجي تاني".
وأشادت عبد الحكيم في تصريحات صحفية لموقع الاسبوع بالأجواء الفنية والتنظيمية المصاحبة للحفل، مشيرة إلى أن التحضيرات جرت بدقة كبيرة، من حيث اختيار الأغاني التي تناسب طبيعة المكان وتفضيلات الجمهور، بالتعاون مع المايسترو أحمد عمر، الذي قاد الفرقة الموسيقية المصاحبة. وقالت: "عملنا بروڤات كافية ورتبنا البرنامج كويس جدًا، وبشكر المايسترو أحمد عمر على كل المجهود اللي بذله معايا".
وعن تجربة الغناء في استاد الإسكندرية، أوضحت أنها كانت مترددة في البداية بسبب بعض التخوفات المتعلقة بجودة الصوت وطبيعة المكان، لكنها فوجئت بأجواء استثنائية، مضيفة: "بصراحة كنت قلقانة، بس النهاردة كنت مبسوطة جدًا.. المكان مختلف وجميل، والجمهور كان رائع والصوت كمان كان في أحسن حالاته" مشدده على أهمية تنويع أماكن الحفلات قائلة: "ما نقدرش ننسى دار أوبرا الإسكندرية ومسرح سيد درويش اللي بحبه جدًا، بس التنوع في أماكن الحفلات شيء مهم، والمسرح النهاردة أثبت إنه يستحق".
وفيما يخص مشروعاتها الفنية المقبلة، كشفت عن نيتها التوسع في تقديم أغانٍ خاصة تحمل طابعًا شخصيًا، والتعاون مع شعراء وملحنين جدد بهدف تطوير تجربتها الغنائية. وقالت: "الفترة الجاية هزود من الأغاني الخاصة وهتعامل مع شعراء وملاحنين جداد.. وإن شاء الله الأغاني تعجب الناس".
وأختتمت حديثها برسالة محبة لجمهور الإسكندرية، قائلة: "بموت فيهم.. وغنيت لهم النهاردة (شط إسكندرية) لأني بحبهم، وأجدع ناس في الدنيا هم الإسكندرانية".