مخرج مباراة الأهلى يتبرأ من هدف مازيمبي الملغي.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
علق هشام عبدالودود، مخرج مباراة الأهلي ومازيمبي الكونغولي التي جرت أمس في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، على هدف الضيوف الملغى والذي ساهم في تفوق الفارس الأحمر.
وأوضح المخرج هشام عبدالودود، خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه هاني حتحوت على قناة «صدى البلد »، :" ليس لي علاقة بعدم احتساب هدف مازيمبي، هذه نفس الكاميرات ولا يوجد أي نقاش بيني وبين حكام الفيديو من الأساس".
وتابع :" بدأت الإعادات باعتباره هدفا وبعد لجوء الحكم لتقنية الفيديو ليس للمخرج دور سوى إظهار النافذة على الشاشة، والإعدادات داخل النافذة من اختصاصات تقنية الفيديو".
وأضاف:" قبل بداية المباراة نقوم بعمل اختبار على الكاميرات سويا، لكن أثناء المباراة لا يوجد أي نقاش بيني وبين حكم الفيديو".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حلقة نقاش في جامعة سبها حول الهجرة وآثارها
نظم مركز الدراسات الاستراتيجية بجامعة سبها، حلقة نقاش حوارية بعنوان “ليبيا وظاهرة تدفق المهاجرين – المفاهيم والاثار السياسية”، تحت شعار “من أجل هجرة منظمة تخدم التنمية وتحترم القيم الانسانية وتراعى المواثيق الدولية”.
وشارك في الحلقة رئيس جامعة سبها الدكتور “موسى عبدالرحمن”، ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية بالجامعة الدكتور “أبوبكر المبروك”، ومن عدد من الاكاديمين والبحاث والخبراء ومنظمات المجتمع المدنى والمثقفين والمهتمين بهذا المجال.
واوضح رئيس جامعة سبها، أن المركز يعد من المراكز الاستراتيجية المهمة لتناوله المواضيع والمشاغل التي تهم منطقة الجنوب بشكل خاص وليبيا بشكل عام.
وناقشت الحلقة العديد من المحاور بينها “التعريف بالمهاجر وماهي اشكال الهجرة، “واثار تدفق المهاجرين علي المستوي المحلي والوطني، ومخاطر اعدادهم علي تركيبة السكان في ليبيا، والمخاطر الجيوسياسية الناجمة عنها والاجراءات الملائمة في التعامل معها .
وقدمت خلال الحلقة عدة أوراق بحثية، تناولت مفهوم الهجرة وأشكالها ، والآثار المترتبة على ظاهرة الهجرة، والمخاطر الديمغرافية الناجمة عن ظاهرة الهجرة غير الشرعية وماهي الإجراءات الملائمة في التعامل معها.
وأوصى المشاركون في الحلقة بضرورة الإسراع في مراجعة ومعاجلة بعض الأمور ذات العلاقة بظاهرة الهجرة الوافدة، على نحو يضمن المصالح الوطنية, وتحقيق المعدلات الطبيعية للنمو الاقتصادي والديموغرافي للمناطق المختلفة, وذلك من خلال تحديد سقف حقيقي لإعداد المهاجرين من مختلف الجنسيات من حيث مهنهم ومستوياتهم الثقافية, وبما يتناسب والتعداد السكاني وذلك لضمان عدم إلحاق الضرر بالنسيج الوطني للمجتمع، مع تفعيل القوانين لتنظيم الهجرة الوافدة.
وطالبت التوصيات بمراجعة وتفعيل قانون منح الجنسية, والتدقيق في صحة ثبوتية المستندات المقدمة تفادياً للمخاطر التي قد تنجم عن ذلك مستقبلا.
وشددت التوصيات على ضرورة تفعيل دور مكاتب العمل المعتمدة, وآلية تنظم تواجد العمالة الوافدة وتحديد آليات الاستفادة من خدماتها في القطاعين العام والخاص.
آخر تحديث: 9 يونيو 2024 - 15:57