الكنيسة المصرية تحتفل بأحد الشعانين اليوم.. والطقوس تستمر حتى الظهر
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
يحيي الأقباط، اليوم الأحد 28 أبريل، أحد الشعانين المعروف باسم «أحد السعف» وهو ذكرى دخول السيد المسيح أورشليم «القدس»، وأقيمت بتلك المناسبة، قداسات الصلاة في كنائس الكرازة المرقسية، والطوائف المسيحية الأخرى.
وترأس الأنبا رافائيل أسقف كنائس وسط القاهرة، قداس أحد الشعانين 2024 من الكنيسة المرقسية بالأزبكية، صباح اليوم، إذ يُبث القداس عبر القنوات الفضائية القبطية، بينما في الجيزة ترأس الأنبا ثيؤدوسيوس القداس من مطرانية الشهيد العظيم مار جرجس، وألقى عظة بمناسبة هذا الاحتفال.
وفي إيبارشية جرجا التابعة للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ترأس الأنبا مرقوريوس أسقف جرجا وتوابعها ورئيس دير الملاك ميخائيل بجبل جرجا الشرقي، القداس وألقى عظة بعنوان «من يكون هذا الداخل إلى أورشليم؟»، فيما ترأس الأنبا أكسيوس، أسقف إيبارشية المنصورة، القداس الإلهي لأحد الشعانين، اليوم من كنيسة السيدة العذراء بالريدانية، بمشاركة عدد من كهنة الإيبارشية.
وبدأ الاحتفال بأحد الشعانين منذ صباح اليوم ويستمر حتى الظهر، إذ يعد آخر قداس في الكنيسة قبل بدء أيام البصخة المقدسة التي تستمر خلال أسبوع الآلام 2024، وتكتسي الكنائس عقب نهاية قداس أحد الشعانين بالستائر السوداء، ويصلي الكهنة صلوات التجنيز العام بنغمات حزينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحد الشعانين أحد السعف أحد الشعانين 2024 أحد الشعانین
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أرمينيا يعلن إحباط محاولة انقلاب بقيادة الكنيسة
أعلن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان إحباط "تحضيرات لعمل إرهابي" لمجموعة يقودها رئيس الأساقفة باغرات غالستانيان المتهم بالتخطيط لانقلاب على الحكومة.
ونشر باشينيان عبر حسابه على "فيسبوك"، الأربعاء، بيانا أصدرته لجنة التحقيقات الأرمينية، أكد أن مجموعة يقودها غالستانيان "تخطط لانقلاب" منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
وأوضح البيان أن غالستانيان شكل "فرقا هجومية" تتكون في الغالب من عسكريين سابقين وضباط شرطة للإطاحة بالحكومة.
وقال: "أحبطت قوات إنفاذ القانون خطة كبيرة وغادرة من قبل رجال دين أوليغارشيين مجرمين لزعزعة استقرار جمهورية أرمينيا والاستيلاء على السلطة".
وفي 4 مايو/ أيار 2024، نظم مواطنون وسياسيون نظمتهم الكنسية الأرمنية مسيرة من منطقتي تافوش وشيراك إلى العاصمة يريفان، قبل أن تشهد جميع أنحاء البلاد احتجاجات ضد الحكومة.
وإثر ذلك، طالب باشينيان باستقالة الكنيسة وطلب منها البقاء بعيدة عن الشؤون الحكومية، مؤكدًا أن تغيير الحكومة لا يمكن أن يتم إلا من خلال الانتخابات.