الإفتاء توضح حكم أخذ مصحف من المسجد
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الإفتاء توضح حكم أخذ مصحف من المسجد، أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر حسابها الرسمي على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، حكم أخذ المصحف من المسجد سواءً بإذن من خادم المسجد القصيرة .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإفتاء توضح حكم أخذ مصحف من المسجد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر حسابها الرسمي على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، حكم أخذ المصحف من المسجد سواءً بإذن من خادم المسجد القصيرة "تويتر "عن حكم أخذ المصحف من المسجد سواء بإذن أو دون.
وقالت: “أخذ المصحف من المسجد كل ما هو موقوف للمسجد لا يجوز الخروج به مِن المسجد؛ سواء أَذِن له المسئول أم لم يَأذَن، ومَن أخذ شيئًا من المصاحف الموقوفة على المسجد فيجب عليه أن يَرُدَّها، وإن حصل تَلَفٌ أو ضياع لهذه المصاحف فإنه يَلْزَمه أَنْ يأتي بمثلها ويَرُدَّها ويتوب إلى الله تعالى مما فعل”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإفتاء توضح حكم أخذ مصحف من المسجد وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ن المسجد
إقرأ أيضاً:
حكم طهارة وصلاة العامل في محطة البنزين .. الإفتاء توضح
أكدت دار الإفتاء المصرية أن البنزين والسولار يعدان من المواد الطاهرة شرعا، ولا يعتبر ما يصيب الملابس أو البدن منهما نجسا، ما يعني أن وضوء العامل أو غسله يظل صحيحا، وكذلك صلاته، حتى وإن لامس جسده أو ثيابه شيء من هذه المواد أثناء عمله في محطات الوقود.
جاء ذلك ردا على سؤال ورد إلى دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيس بوك"، يقول صاحبه حكم طهارة وصلاة العامل في محطات البنزين الذي تتعرض ملابسه باستمرار لبقع الوقود.
وأوضحت الدار أن آثار البنزين والسولار لا تمنع من وصول الماء إلى أعضاء الوضوء، وبالتالي لا تفسد الطهارة، مشيرة إلى أن الملابس تظل طاهرة ولا حرج في الصلاة بها.
ومع ذلك، رأت دار الإفتاء أن تغيير الملابس عند الصلاة إن أمكن يعد من الأمور المستحبة، لأن التجمل ولبس أحسن الثياب عند الوقوف بين يدي الله من السنن والمندوبات في الشريعة الإسلامية.