فنون ومشاهير، نظرة حب تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص ما القصة؟،يستعد النجم السوري باسل خياط خلال الفترة الحالية لعمل جديد سيخوض به الموسم الدرامي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "نظرة حب" تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"نظرة حب" تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص.. ما القصة؟
يستعد النجم السوري باسل خياط خلال الفترة الحالية لعمل جديد سيخوض به الموسم الدرامي الرمضاني 2024، وذلك بعد غيابه عن الموسم الدرامي الرمضاني 2023.

وسيحضر باسل خياط ببطولة مسلسل "نظرة حب" وهو من تأليف الكاتب والممثل السوري رافي وهبي ومن إخراج رشا شربتجي، ووفقاً للمعلومات التي حصل عليها "سيدتي نت" أن تتصدى النجمة اللبنانية كارمن بصيبص للبطولة النسائية في العمل.

ولم تفصح شركة الصباح المنتجة للعمل عن أي تفاصيل تخص المسلسل، حيث لم تخرج أي تصريحات رسمية من الشركة أو الناطقة الإعلامية باسمها حتى الآن.

وكان النجم السوري باسل خياط قد غاب عن الموسم الدرامي الرمضاني 2023 نتيجة انشغاله بتصوير مسلسل "الثمن" الذي انتهى عرضه قبل مدة، والذي شاركته البطولة فيه الفنانة اللبنانية رزان جمال، حيث حقق العمل نجاحاً كبيراً ونسب متابعة عالية جداً.

وجسد باسل خياط في المسلسل شخصية زين والذي يعيش قصة حب مميزة مع "سارة" إلا انه يستغل حاجتها فيشعر بالندم بعدها.

ومن ناحيتها، سجلت النجمة اللبنانية كارمن بصيبص نجاحاً كبيراً من خلال تصديها لبطولة مسلسل "عروس بيروت" على مدار ثلاث مواسم، حيث حقق العمل نسب متابعة عالية ونجاح كبير. (سيدتي)

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "نظرة حب" تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص.. ما القصة؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة

إقرأ أيضاً:

الكرة الزرقاء .. لقطة تغير نظرة البشرية إلى كوكبها

في واحدة من أكثر اللحظات تأثيرا في تاريخ التصوير الفضائي، التقط رواد مهمة "أبولو 17" في 7 ديسمبر 1972 صورة ستصبح لاحقًا أيقونة عالمية تُعرف باسم "الكرة الزرقاء"، الصورة التي لم تكن مجرد مشهد بصري مذهل، بل تحول حضاري غير الطريقة التي ترى بها البشرية نفسها وكوكبها.

ناسا تكشف تغير مقلق.. لماذا أصبح كوكب الأرض أكثر قتامة؟من الأرض إلى المريخ.. كيف تخطط ناسا لزراعة النباتات خارج الكوكب؟المريخ يفاجئ ناسا.. اكتشاف صخرة غامضة لا تنتمي إلى الكوكب الأحمر| ما القصة؟خطر يقترب من الأرض.. اصطدام محتمل يهدد الكوكب | ايه الحكاية ؟اللحظة التي ولدت فيها أشهر صورة في التاريخ

خلال آخر مهمة قمرية لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، سجل رواد الفضاء يوجين سيرنان وهاريسون شميت ورونالد إيفانز مشهدا فريدًا للأرض وهي معلّقة في سواد الفضاء.
الصورة، التي التقطت بكاميرا هاسيلبلاد بسيطة دون أي معدات متطورة، أظهرت الأرض ككرة مكتملة، مضيئة بالأزرق والأبيض والأخضر، في دقة لم يسبق لها مثيل.

قبل ذلك، كانت صور الأرض غالبا مجزأة أو منخفضة الجودة، لكن هذه اللقطة قدمت لأول مرة رؤية شاملة لكوكب كامل ينبض بالحياة وسط فراغ لا نهائي.

أصالة الصورة وسبب تفردها

على الرغم من بساطة المعدات، جاءت الصورة استثنائية بفضل نقائها وواقعيتها، ما منحها مكانة خاصة بين صور الفضاء.

لقد أظهرت هشاشة كوكب الأرض وجماله، ووثقت لأول مرة شكل الكوكب كما هو بالفعل كوكب صغير ومعزول ولكنه نابض بالحياة.

كما فتحت الصورة الباب أمام تشكيل وعي جديد لدى البشر حول البيئة والمناخ، إذ كشفت مدى رقة الغلاف الجوي واتساع المحيطات وترابط اليابسة والمياه.

ولادة "تأثير النظرة الشاملة"

أثارت الصورة ما بات يعرف الآن بـ "تأثير النظرة الشاملة" (The Overview Effect)، وهو شعور عميق يختبره رواد الفضاء عند رؤية الأرض من الفضاء.

هذا التأثير يُحدث تحويلا نفسيا وفكريا، حيث يصبح الكوكب رمزا لوحدة البشرية، وتتلاشى الحدود الجغرافية لصالح رؤية أكثر شمولا واتساع.

ألهم هذا التأثير مئات المبادرات البيئية حول العالم، ورسخ فكرة أن الكوكب fragile وبحاجة ملحّة إلى الحماية.

صورة خالدة تتجاوز الزمن

بعد أكثر من خمسين عامًا على التقاطها، ما تزال صورة الكرة الزرقاء حاضرة بقوة في الذاكرة البشرية.

تظهر في الكتب المدرسية، وفي المتاحف، وفي المعارض العلمية، وتستخدم في الشروحات الخاصة بالفضاء والمناخ كمرجع بصري لا غنى عنه.

لم تغير الصورة فقط نظرتنا إلى الأرض، بل أسست لوعي عالمي يدرك أن القضايا البيئية ليست خيارا، بل مسؤولية مشتركة تتطلب تحرك جماعي.

رمز عالمي للسلام والتعاون

يرى العلماء والمفكرون أن هذه الصورة مهدت لفهم جديد لدور الإنسان في الكون، إذ أبرزت أن الحدود السياسية مجرد خطوط رسمية لا تُرى من الفضاء، وأن الكوكب واحد والتحديات واحدة.

وبمرور الزمن، تحولت "الكرة الزرقاء" من مجرد صورة إلى رمز للسلام، والوحدة الإنسانية، وحماية البيئة، مؤكدة أن رؤية الأرض من الخارج تمنح البشرية منظورا جديدا ومسؤولية أكبر تجاه الحفاظ على موطنها الوحيد.

طباعة شارك التصوير الفضائي مهمة أبولو 17 رواد مهمة أبولو 17 الكرة الزرقاء ناسا وكالة الفضاء الأمريكية

مقالات مشابهة

  • استراتيجية الأمن القومي 2025 الأمريكية تعيد تشكيل نظرة واشنطن للعالم
  • سر الأهرامات.. مواجهة ساخنة بين زاهي حواس ووسيم السيسي على صدى البلد
  • باسل رحمي: نجاح تنافسية مشروعات صناعات الغذاء والبلاستيك بالإسكندرية والمنيا
  • بدء العمل على الموسم الثاني من ورد وشوكولاتة: في رواية أحدهم
  • نظرة على ترشيحات جوائز غولدن غلوب لعام 2026.. القائمة الكاملة
  • «سيدي يا سيدي».. نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل غنائي جديد
  • عيد ميلاده.. قصة طقوس ماجد الكدواني فى هذا اليوم وتعرضه لحادث مؤلم
  • برزة فنون مسندم تبرز قيم المواطنة من خلال الفن
  • الكرة الزرقاء .. لقطة تغير نظرة البشرية إلى كوكبها
  • ما بقي من تلك الأيام.. نظرة في القطيعة مع الانتفاضة الأولى