فنون ومشاهير "نظرة حب" تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، نظرة حب تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص ما القصة؟،يستعد النجم السوري باسل خياط خلال الفترة الحالية لعمل جديد سيخوض به الموسم الدرامي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "نظرة حب" تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يستعد النجم السوري باسل خياط خلال الفترة الحالية لعمل جديد سيخوض به الموسم الدرامي الرمضاني 2024، وذلك بعد غيابه عن الموسم الدرامي الرمضاني 2023.
وسيحضر باسل خياط ببطولة مسلسل "نظرة حب" وهو من تأليف الكاتب والممثل السوري رافي وهبي ومن إخراج رشا شربتجي، ووفقاً للمعلومات التي حصل عليها "سيدتي نت" أن تتصدى النجمة اللبنانية كارمن بصيبص للبطولة النسائية في العمل.
ولم تفصح شركة الصباح المنتجة للعمل عن أي تفاصيل تخص المسلسل، حيث لم تخرج أي تصريحات رسمية من الشركة أو الناطقة الإعلامية باسمها حتى الآن.وكان النجم السوري باسل خياط قد غاب عن الموسم الدرامي الرمضاني 2023 نتيجة انشغاله بتصوير مسلسل "الثمن" الذي انتهى عرضه قبل مدة، والذي شاركته البطولة فيه الفنانة اللبنانية رزان جمال، حيث حقق العمل نجاحاً كبيراً ونسب متابعة عالية جداً.
وجسد باسل خياط في المسلسل شخصية زين والذي يعيش قصة حب مميزة مع "سارة" إلا انه يستغل حاجتها فيشعر بالندم بعدها.
ومن ناحيتها، سجلت النجمة اللبنانية كارمن بصيبص نجاحاً كبيراً من خلال تصديها لبطولة مسلسل "عروس بيروت" على مدار ثلاث مواسم، حيث حقق العمل نسب متابعة عالية ونجاح كبير. (سيدتي)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "نظرة حب" تجمع باسل خياط وكارمن بصيبص.. ما القصة؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة
إقرأ أيضاً:
الكرة الزرقاء .. لقطة تغير نظرة البشرية إلى كوكبها
في واحدة من أكثر اللحظات تأثيرا في تاريخ التصوير الفضائي، التقط رواد مهمة "أبولو 17" في 7 ديسمبر 1972 صورة ستصبح لاحقًا أيقونة عالمية تُعرف باسم "الكرة الزرقاء"، الصورة التي لم تكن مجرد مشهد بصري مذهل، بل تحول حضاري غير الطريقة التي ترى بها البشرية نفسها وكوكبها.
خلال آخر مهمة قمرية لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، سجل رواد الفضاء يوجين سيرنان وهاريسون شميت ورونالد إيفانز مشهدا فريدًا للأرض وهي معلّقة في سواد الفضاء.
الصورة، التي التقطت بكاميرا هاسيلبلاد بسيطة دون أي معدات متطورة، أظهرت الأرض ككرة مكتملة، مضيئة بالأزرق والأبيض والأخضر، في دقة لم يسبق لها مثيل.
قبل ذلك، كانت صور الأرض غالبا مجزأة أو منخفضة الجودة، لكن هذه اللقطة قدمت لأول مرة رؤية شاملة لكوكب كامل ينبض بالحياة وسط فراغ لا نهائي.
أصالة الصورة وسبب تفردهاعلى الرغم من بساطة المعدات، جاءت الصورة استثنائية بفضل نقائها وواقعيتها، ما منحها مكانة خاصة بين صور الفضاء.
لقد أظهرت هشاشة كوكب الأرض وجماله، ووثقت لأول مرة شكل الكوكب كما هو بالفعل كوكب صغير ومعزول ولكنه نابض بالحياة.
كما فتحت الصورة الباب أمام تشكيل وعي جديد لدى البشر حول البيئة والمناخ، إذ كشفت مدى رقة الغلاف الجوي واتساع المحيطات وترابط اليابسة والمياه.
ولادة "تأثير النظرة الشاملة"أثارت الصورة ما بات يعرف الآن بـ "تأثير النظرة الشاملة" (The Overview Effect)، وهو شعور عميق يختبره رواد الفضاء عند رؤية الأرض من الفضاء.
هذا التأثير يُحدث تحويلا نفسيا وفكريا، حيث يصبح الكوكب رمزا لوحدة البشرية، وتتلاشى الحدود الجغرافية لصالح رؤية أكثر شمولا واتساع.
ألهم هذا التأثير مئات المبادرات البيئية حول العالم، ورسخ فكرة أن الكوكب fragile وبحاجة ملحّة إلى الحماية.
صورة خالدة تتجاوز الزمنبعد أكثر من خمسين عامًا على التقاطها، ما تزال صورة الكرة الزرقاء حاضرة بقوة في الذاكرة البشرية.
تظهر في الكتب المدرسية، وفي المتاحف، وفي المعارض العلمية، وتستخدم في الشروحات الخاصة بالفضاء والمناخ كمرجع بصري لا غنى عنه.
لم تغير الصورة فقط نظرتنا إلى الأرض، بل أسست لوعي عالمي يدرك أن القضايا البيئية ليست خيارا، بل مسؤولية مشتركة تتطلب تحرك جماعي.
رمز عالمي للسلام والتعاونيرى العلماء والمفكرون أن هذه الصورة مهدت لفهم جديد لدور الإنسان في الكون، إذ أبرزت أن الحدود السياسية مجرد خطوط رسمية لا تُرى من الفضاء، وأن الكوكب واحد والتحديات واحدة.
وبمرور الزمن، تحولت "الكرة الزرقاء" من مجرد صورة إلى رمز للسلام، والوحدة الإنسانية، وحماية البيئة، مؤكدة أن رؤية الأرض من الخارج تمنح البشرية منظورا جديدا ومسؤولية أكبر تجاه الحفاظ على موطنها الوحيد.