اللجنة المنظمة للاتحاد الليبي للدراجات تستعد لانطلاق طواف ليبيا الدولي للدراجات شهر يونيو القادم بمشاركة أكثر من 14 فريقاً من مختلف الدول.
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تستعد اللجنة المنظمة للاتحاد الليبي للدراجات هذه الأيام لانطلاق طواف ليبيا الدولي للدراجات شهر يونيو القادم بمشاركة أكثر من 14 فريقاً من مختلف الدول.
وقال رئيس اللجنة الإعلامية للطواف “مجدي المبروك” لمراسل وكالة الأنباء الليبية، إن الاستعدادات متواصلة على قدم وساق لاستضافة طواف ليبيا الدولي والمساعي الحثيثة لاستقبال الوفود المشاركة، مشيرًا إلى أن اللجنة المنظمة أجرت العديد من الاجتماعات مع عمداء البلديات التي سيمر منها الطواف أو يتوقف فيها الدراجون.
وأشار “المبروك” أن الاتحاد الليبي للدراجات نظم الفترة الماضية ورش عمل للمدربين والمهتمين بلعبة الدراجات، وكذلك دورات تدريبية في المناطق للحكام للرفع من مستوى التحكيم واختيار حكام شباب للطواف.
المصدر وكالة الأنباء الليبية
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب في نيروبي
شاركت ليبيا في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب، الذي عقد ظهر الخميس 11 ديسمبر 2025 في نيروبي، على هامش اجتماعات الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة المعقدة، والتي استمرت خلال الفترة من 8 إلى 12 ديسمبر 2025.
وشهد الاجتماع مشاركة وزراء البيئة لدول قطر والإمارات، ونائب وزير البيئة السعودي، إلى جانب القائم بالأعمال المكلف بسفارة ليبيا في كينيا ومدير مكتب التعاون الدولي بوزارة البيئة الليبية، إضافة إلى رؤساء الوفود العربية المشاركة.
افتتح الاجتماع نائب وزير البيئة السعودي نظرًا لغياب وزير البيئة الموريتاني رئيس الدورة الحالية لمجلس وزراء البيئة العرب، ورحّب في كلمته بالحضور، مؤكدًا أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين وزراء البيئة العرب في المحافل الدولية لتعزيز الحضور العربي وتحقيق الفائدة المشتركة للدول العربية.
قدمت وزيرة البيئة الإماراتية مداخلة أكدت خلالها ضرورة تبني آلية استباقية واضحة للقضايا البيئية التي تريد الدول العربية طرحها، وعدم الاكتفاء بمناقشة المبادرات التي تأتي من أطراف خارجية، مشددة على دور جامعة الدول العربية في دعم هذا الاتجاه.
وأشار الوزير القطري إلى أهمية تعزيز التنسيق العربي مع الدول التي تتقاطع رؤاها مع الموقف العربي في القضايا البيئية ذات الأولوية، بما يسهم في بناء تحالفات داعمة ويقوي الموقف التفاوضي العربي داخل المحافل الدولية.
واستمع الحضور إلى مداخلات أخرى من رؤساء الوفود والممثلين الدائمين لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وتركزت المداخلات على ضعف التنسيق العربي في تقديم مواقف موحدة تجاه الملفات البيئية، مقارنة بالتجمعات الإقليمية الأخرى التي تعتمد آليات تنسيق فعالة لخدمة مصالحها.
وفي ختام الاجتماع، طلب الحضور من ممثل جامعة الدول العربية نقل الملاحظات والتوصيات إلى المكتب التنفيذي لمجلس وزراء البيئة العرب بهدف تعزيز التنسيق العربي وتطوير آليات العمل المشترك خلال المشاركات المقبلة.