مكافحة الفساد: توقيف موظف في التنمية الاجتماعية استولى على أموال إحدى الجمعيات
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
قرر مدعي عام النزاهة ومكافحة الفساد الدكتور محمد بني طه توقيف رئيس قسم الجمعيات في احدى مديرات التنمية الاجتماعية التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية سبعة أيام على ذمة التحقيق بجنحة الاحتيال والتزوير ، حيث ثبت قيامه بالاحتيال وتزوير كتبت رسمية تعطيه صفة سحب رصيد الجمعية من البنك بغير وجه حق.
وتبين خلال التحقيقات ان هذا الموظف قام بسحب رصيد الجمعية البالغ حوالي 15 الف دينار مباشرة بالاستناد الى كتب رسميه غير صحيحة قام بإعدادها لهذه الغاية.
وكانت هيئة النزاهة ومكافحة الفساد قد احالت هذه القضية الى النيابة العامة بعد استكمال التحقيقات اللازمة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: هيئة مكافحة الفساد
إقرأ أيضاً:
مكافحة الإدمان: انخفاض نسبة تعاطي المواد المخدرة منذ بدء حملات الكشف على الموظفين
(أ ش أ):
قال المتحدث الرسمي باسم صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي مدحت وهبة، إنه منذ بداية حملات الكشف على الموظفين في الجهاز الإداري للدولة في 2019، بتوجيهات من القيادة السياسية، انخفضت نسبة التعاطي للمواد المخدرة إلى 1% بعدما كانت 8 %.
وأضاف وهبة، خلال اتصال هاتفي مع القناة "الأولى" المصرية اليوم الاثنين، أن أكثر من 2500 موظف تقدموا للعلاج على مدار التسعة شهور الماضية ويتم تقديم الخدمات العلاجية لهم حاليا واعتبارهم مرضى دون أي مساءلة قانونية، مبينا في الوقت نفسه أنه من حق أي موظف التقدم للعلاج من خلال الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان 16023 ويعالج مجانا وفي سرية تامة.
وأوضح أنه تم إطلاق حملة إعلامية لتوعية الموظفين في الجهاز الإداري للدولة بآليات تطبيق القانون وحقوقه وواجباته، لافتا إلى أن هدف قانون فصل الموظف المتعاطي للمواد المخدرة حماية أرواح الأبرياء.
وأشار وهبة إلى أنه مع استمرارية حملات الكشف على سائقي الحافلات المدرسية ،انخفضت نسبة التعاطي من 12% إلى 4%، محذرا من أنه عندما يتبين تعاطي السائق للمواد المخدرة يتم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم وإنهاء التعاقد معه وإحالته للنيابة العامة بتهمة القيادة تحت تأثير المخدر، كما أن هناك تنسيقا مع الإدارة العامة للمرور والإدارة العامة لمكافحة المخدرات لإجراء تحليل للسائقين على الطرق السريعة.
هذا المحتوى من
عاصفة سياسية في إسرائيل جراء تصريحات وزير الدفاع عنحكم غزة بعد الحرب