الأوروبيون يعترفون بدقة وخطورة العمليات اليمنية في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
الجديد برس:
أقر قائد العملية البحرية الأوروبية في البحر الأحمر “أسبيدس”، فاسيليس جروباريس، بدقة وخطورة العمليات اليمنية البحرية المساندة لغزة.
وقال جروباريس، في لقاء مع قناة “العربية إنجليزي” السعودية، إنه منذ إطلاق عملية “أسبيدس” وحتى اليوم، ظل مستوى التهديد على حاله في البحر الأحمر وخليج عدن.
وأشار إلى أن المنطقة شهدت هجمات متعددة ومعقدة بواسطة الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة في اتجاه واحد ومحاولات تتبع، في إشارة واضحة إلى دقة الأسلحة اليمنية.
وتأتي الإعترافات، في أعقاب سحب 3 دول أوروبية بوارجها من البحر الأحمر، خوفاً من الاستهداف اليمني.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
طارق يثير سخرية واسعة .. من الهزيمة إلى السفلتة (تفاصيل)
يمانيون / خاص
تعرض ’’طارق’’ ، قائد ما يسمى بـ”حراس الجمهورية”، لسخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب كلمة ألقاها أمام مجموعة من الإعلاميين والناشطين المحسوبين على حكومة المرتزقة،
اعتُبرت من قبل سياسيين ومراقبين اعترافاً ضمنياً بالهزيمة النفسية والعسكرية التي لحقت به وبحلفائه بعد انسحاب الولايات المتحدة من مسرح المواجهة في البحر الأحمر.
وفي كلمته، أقر ’’طارق’’ بأن القرار في المواجهة كان بيد واشنطن، إلا أنها انسحبت لأسباب وصفها بـ”المرتبطة بحسابات خاصة”، في إشارة إلى الفشل الأمريكي في التصدي للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، والتي ألحقت بالقوات الأمريكية خسائر متتالية، كان أبرزها إسقاط طائرتين متطورتين من طراز F-35، وإجبار حاملة الطائرات “ترومان” على التراجع والانسحاب الاضطراري من البحر الأحمر في أكثر من مرة.
وأثار طارق موجة سخرية بعد تبريره عدم خوضه الحرب بعبارة قال فيها إنه “سيتجه إلى الزفلته”، رداً على أحد معاونيه، في تعبير اعتبره مراقبون دليلاً على حالة الانهيار المعنوي التي وصلت إليها أدوات التحالف في اليمن، بعد انكشاف محدودية الدعم الأمريكي وتخليه عن حلفائه في الميدان.