جنيف (الاتحاد)

أخبار ذات صلة ألمانيا تضغط من أجل حل الدولتين وإدخال المساعدات فتح معبر جديد إلى شمال غزة

حذرت الأمم المتحدة من أن غزة تمر بـ«أخطر مرحلة» لوجود كميات كبيرة فيها من القنابل غير المنفجرة جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع.
أفاد بذلك مدير البرنامج الأممي لأعمال الألغام في فلسطين مونغو بيرتش، خلال الاجتماع الـ 27 لمديري أنشطة الألغام ومستشاري الأمم المتحدة الذي عقد في جنيف، أمس.

وأشار بيرتش إلى أن معظم الحوادث ستقع حينما يبدأ الناس العودة إلى شمال غزة، لعدم معرفتهم بمكان القنابل غير المنفجرة. وشدّد مدير البرنامج التابع لدائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام، على ضرورة التدريبات اللازمة للمخاطر عند بدء عودة الناس إلى شمال القطاع.
من جانبه، أعرب جان بيير لاكروا وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، عن وقوفهم إلى جانب الفريق الأممي لأعمال الألغام في جهودهم الإنسانية وأعمالهم المتعلقة بتقدير المخاطر.
وأكد لاكروا في تصريحات خلال الاجتماع نفسه، أولوية الوقف الإنساني لإطلاق النار في غزة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة فلسطين إسرائيل غزة

إقرأ أيضاً:

تحذير.. زلزال مرعب قد يضرب الولايات المتحدة (تفاصيل)

أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة واشنطن أن خط الصدع تحت الماء على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة يمكن أن يؤدي إلى زلزال ضخم وكارثي.

وتبين أن الصدع ينقسم إلى 4 أجزاء بدلا من أن يكون خطا واحدا متواصلا مثل معظم خطوط الصدع، وقد يكون هذا الاكتشاف كارثي حقا، لأن الصفائح التكتونية يمكن أن تنزلق تحت بعضها البعض، ما يؤدي إلى مزيد من الضغط وزلازل أكثر شدة.

وخلص فريق البحث إلى أن منطقة كاسكاديا لديها القدرة على إطلاق العنان لزلزال بقوة 9 درجات، ما قد يولد تسونامي ضخم يقتل أكثر من 10000 شخص ويسبب أضرارا تزيد عن 80 مليار دولار في ولايتي أوريغون وواشنطن وحدهما.

وتحذر خطط الطوارئ لمواجهة الكوارث في ولايتي أوريغون وواشنطن، من أنه في أعقاب زلزال بهذا الحجم، قد تحدث موجة من الوفيات طويلة الأمد بسبب المرض الناجم عن التعرض للجثث والمياه الملوثة والمواد الخطرة.

ويشعر العلماء بالقلق من أن الكارثة المحتملة يمكن أن تؤثر على الولايات المتحدة في السنوات المقبلة، حيث أفادوا أن الزلازل الناجمة عن كاسكاديا تحدث كل 500 عام تقريبا، وآخرها وقع عام 1700.

وقال هارولد توبين، المعد المشارك في الدراسة، وهو عالم جيوفيزيائي في جامعة واشنطن: "إن الأمر يتطلب الكثير من الدراسة، ولكن بالنسبة لأماكن مثل تاكوما وسياتل، فقد يعني ذلك الفرق بين المثير للقلق والكارثي".

وأضاف: "لدينا احتمال حدوث زلازل وأمواج تسونامي بحجم أكبر الزلازل التي شهدناها على هذا الكوكب".

وقالت سوزان كاربوت، المعدة الرئيسية للدراسة وعالمة الجيوفيزياء البحرية في مرصد لامونت دوهرتي الأرضي، إن هذه هي أول صورة واضحة لمنطقة كاسكاديا، مضيفة أن جميع نماذج الاستجابة للطوارئ تعتمد على "بيانات قديمة ومنخفضة الجودة تعود إلى حقبة الثمانينيات".

ويأمل العلماء أن تساعد النتائج على الاستعداد لأسوأ سيناريو للاستجابة للطوارئ والإخلاء في حال وقوع الكارثة.

مقالات مشابهة

  • «الأونروا»: لا بديل عن الوكالة للاستجابة الإنسانية بغزة
  • سوف تدمر بقية العالم.. تحذير من خطة لإصلاح اقتصاد الولايات المتحدة
  • تحذير.. زلزال مرعب قد يضرب الولايات المتحدة (تفاصيل)
  • تحقيق سري أممي: انتهاكات مروعة أثناء طرد المهاجرين من تونس لليبيا
  • الأمم المتحدة تعرب عن صدمتها الشديدة إزاء عدد ضحايا مجزرة النصيرات
  • السعودية ترحب بتبنّي مجلس الأمن مشروع القرار الأمريكي بالوقف الفوري لإطلاق النار بغزة
  • ترحيب أمريكي أممي بفتح سجل الناخبين في الانتخابات البلدية
  • نيويورك تايمز: "إسرائيل" تستخدم قنابل أمريكية موجهة لقتل المدنيين بغزة
  • إسرائيل تستخدم قنابل أميركية موجهة لقتل المدنيين بغزة
  • استمرار الحرب أكثر فظاعة.. غريفيث: مخيم النصيرات بغزة أصبح مركز الصدمة الزلزالية