المقاومة العراقية تضرب أهدافاً حيوية للاحتلال في الجولان السوري المحتل و”إيلات”
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
الجديد برس:
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مساء الأربعاء، ضرب هدف حيوي في الجولان السوري المحتل، باستخدام الطيران المسيّر.
ولاحقاً، أعلنت المقاومة العراقية استهداف مدينة إيلات “أم الرشراش”، جنوبي فلسطين المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.
وذكرت المقاومة العراقية في بيانها، أنها ستواصل دك معاقل الأعداء استمراراً في النهج المقاوم ونصرةً لأهالي غزة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين.
يُذكر أنه قبل أيام، استهدفت المقاومة الإسلامية في العراق، هدفاً حيوياً للاحتلال الإسرائيلي في “حيفا” داخل فلسطين المحتلة.
وكانت المقاومة العراقية قد نشرت، أواخر الشهر الماضي، صورةً تظهر عدة مسيّرات تابعة لها، تُحلق متجهةً لاستهداف مستوطنة “إيلات”، جنوبي فلسطين المحتلة.
وأرفق الإعلام الحربي التابع للمقاومة العراقية هذه الصورة بعبارة “الرعب لم ينته بعد وهناك المزيد”، في إشارةٍ إلى مواصلة المقاومة العراقية عملياتها ضد أهداف الاحتلال دعماً لغزة ومقاومتها، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: المقاومة العراقیة
إقرأ أيضاً:
نائب:السوداني خان العراق ببيع قناة خور عبدالله العراقية للكويت
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 2:45 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم النائب ، عامر عبد الجابر،الاثنين، دولة الكويت بـ”فرض حصار اقتصادي مبطن” على العراق من خلال السيطرة على ميناء خور عبد الله، محذرًا من أن بعض الشخصيات السياسية المتنفذة تسعى إلى التفريط بالخور مقابل “مبالغ بخسة” تخدم مصالحها الخاصة.وقال عبد الجابر في تصريح صحفي، إن “استمرار السيطرة الكويتية على ميناء خور عبد الله يمثّل خنقاً لاقتصاد العراق البحري ويهدد أمنه القومي”، مشيرًا إلى أن “ما يجري من صمت رسمي إزاء هذا الملف يعدّ تواطؤًا واضحًا”.وأضاف، أن “الوثائق والمستندات التي تم عرضها مؤخرًا أمام الجهات الرقابية والتشريعية تؤكد بما لا يقبل الشك أن خور عبد الله يقع ضمن السيادة العراقية، وأن التفريط به يُعدّ مخالفة دستورية جسيمة”.وأشار إلى أن “بعض الجهات السياسية تحاول تمرير اتفاقيات تخدم الطرف الكويتي فقط، مقابل مكاسب شخصية ، على حساب السيادة والمصلحة الوطنية”.ويأتي هذا التصعيد في ظل مطالبات برلمانية وشعبية متواصلة للحكومة العراقية باتخاذ موقف حاسم من الاتفاقيات السابقة وإعادة فتح ملف خور عبد الله بما يضمن حقوق العراق البحرية.