#سواليف

أصدرت شركة هولندية لأمن المعلومات تحذيرا من إمكانية تعرض #الحسابات_المصرفية لمستخدمي #هواتف_أندرويد للقرصنة.

وقالت الشركة إن البرمجية الخبيثة الجديدة تتخفى وراء تحديث مزيف لمتصفح ” #غوغل_كروم ” الأكثر انتشارا.

وأوضحت أنه بمجرد تثبيته يتحول التطبيق إلى #برمجية_خبيثة قادرة على جمع البيانات الشخصية للمستخدم والسماح للمهاجمين بالتحكم في الهاتف عن بعد.

مقالات ذات صلة للمرة الثانية.. رسائل خاطئة تدفع ناسا إلى “إسكات” هابل 2024/05/02

في هذا الصدد، كشف الخبير في أمن وتكنولوجيا المعلومات شغالي جعفر، في حديثه لقناة “سكاي نيوز عربية”، أن “هذه البرمجية ليست الأولى من نوعها ولن تكون الأخيرة”.

وأضاف: “لماذا استغل المهاجمون أندرويد؟ لأن بلاي ستور يعتمد على التحقق الآلي من التطبيقات المنشورة عنده، وبالتالي سهولة طرح البرمجيات الخبيثة.. وهنا الفرق مع أبل ستور، الذي يعتمد على التحقق اليدوي من كل تطبيق منشور عنده”.

وتابع: “يجب أن يتحلى المستخدمون بثقافة أمن المعلومات ويعرفون متى يجب تنصيب أي تطبيق ولأي غرض”.

وشدد جعفر على ضرورة التحقق دائما من مصدر كل تطبيق أو تحديث قبل تنزيله.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحسابات المصرفية هواتف أندرويد غوغل كروم برمجية خبيثة

إقرأ أيضاً:

“تريندز” يسلّح موظفيه بـ”المناعة الإعلامية” في عصر المعلومات

 

 

 

 

أبوظبي – الوطن:

ضمن خطواته لتعزيز قدرات موظفيه في عصر المعلومات، نظّم مركز تريندز للبحوث والاستشارات محاضرة تفاعلية حول “المناعة الإعلامية”، ضمن سلسلة برنامج “إدراك”، الذي تشرف عليه إدارة التدريب والتطوير في المركز، وقدّمها الأستاذ إبراهيم خادم، مدير تراخيص المحتوى الإعلامي في مجلس الإمارات للإعلام.

وفي بداية المحاضرة، أثنى المحاضر على جهود “تريندز” البحثية، وقال إن العمل التخصصي الذي يقوم به عبر نشر المعرفة الموثقة يشكل مثالاً للمناعة الإعلامية بمعناها الواسع.

وشدّدت المحاضرة، التي عقدت في مقر “تريندز” الرئيسي بأبوظبي على أهمية امتلاك مهارات المناعة الإعلامية في عصرنا الرقمي، حيث تُمكّن الأفراد والمؤسسات من التعامل بفاعلية مع كمّ هائل من المعلومات، واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن ما يتم نشره.

وزوّدت المحاضرة المشاركين بالمهارات اللازمة لتمييز المعلومات الصحيحة من المضللة، وكيفية التحقق من صحتها قبل مشاركتها أو نشرها.

وتوقف المحاضر إبراهيم خادم عند عدة محاور أساسية، وهي توحيد الرسالة الإعلامية لضمان وصولها إلى الجمهور المستهدف بشكل فعال، مع التركيز على وضوحها وتناسقها مع أهداف المؤسسة.

كما شدد على أهمية توثيق القضية الإعلامية والإنجازات بشكل احترافي وباستخدام وسائل الإعلام المختلفة، لتعزيز صورة المؤسسة ونشر قصص نجاحها، إضافة الى الاستثمار في المعرفة، لافتاً إلى أهمية امتلاك المعرفة التخصصية حول الأحداث الجارية، وكيفية تحليل المعلومات واستخدامها لصالح المؤسسة، والتعمق أكثر في قضية واحدة، والممارسة المتوازنة لطرح الرسالة الإعلامية.

وذكر أن اختيار المتحدثين المناسبين أمر بالغ الأهمية لأنهم مرآة أي جهة أو مؤسسة، مشدداً على أهمية امتلاكهم مهارات التواصل والقدرة على إيصال الرسالة بشكل واضح ومقنع.

وقد تخللت المحاضرة، التي حظيت بإقبال واسع من قبل المشاركين، تطبيقات عملية، تمت خلالها مناقشة مواضيع محددة وتقديم عروض تقديمية حولها، مما أضفى جواً من التفاعل الإيجابي على المحاضرة.

وأوصى المحاضر المشاركين بضرورة القراءة وحضور الندوات والأحداث ذات القيمة العلمية.


مقالات مشابهة

  • “البنوك السعودية” و”stc” تُوقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز برامج الوعي بالثقافة المالية والاحتيال بالتقنية
  • الأمن السيبراني يصدر تحذيرًا عالي الخطورة بشأن تحديث على منتجات Google
  • تحذير لمستخدمي آيفون من تحديث IOS 18.. يعرض هاتفك إلى الخطر
  • فريق تجسس بريطاني يساعد “إسرائيل” في قصف غزة
  • “تريندز” يسلّح موظفيه بـ”المناعة الإعلامية” في عصر المعلومات
  • “شرطة البركة” تقبض على شخص من ذوي السوابق متهم بقتل شخصين
  • نصائح كاسبرسكي يجب اتخاذها عند تسريب البيانات
  • “تيك توك” يختبر خاصية “شرائط سناب شات”
  • بنك مسقط يطلق خدمة الدفع عن بعد "Tap‘N’Go" عبر الأجهزة والهواتف الذكيّة من "أندرويد"
  • العراق من أكبر الدول المعتمدة على النقد الورقي.. والتعاملات المالية “متخلفة” التقنية