شاهد: حلقت لمدة 11 ساعة برفقة سوخوي سو-30.. روسيا ترسل قاذفات نووية في مهمة روتينية بالقرب من ألاسكا
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
نشرت وزارة الدفاع الروسية لقطات فيديو تُظهر قاذفات استراتيجية من طراز توبوليف تو-95 ذات القدرة النووية وهي تحلق في مهمة روتينية فوق المياه المحايدة بالقرب من ألاسكا.
وقالت الوزارة، إن قاذفتين من النوع نفسه قامتا برحلات جوية استمرت 11 ساعة فوق بحر بيرينغ (يقع بين ألاسكا وروسيا)، وكانتا برفقة طائرات مقاتلة من طراز سوخوي سو-30.
وأضافت الوزارة، أن الرحلات الجوية كانت جزءا من مهام عادية وتم تنفيذها بما يتفق بدقة مع القانون الدولي.
وأصدرت قيادة الدفاع الجوي الفضائي لأمريكا الشمالية (NORAD) بيانًا أكدت فيه رصد أربع طائرات عسكرية روسية تعمل في منطقة تحديد هوية الدفاع الجوي في ألاسكا (ADIZ) في 2 مايو 2024.
وأكد البيان أن "الطائرات الروسية ظلت في المجال الجوي الدولي ولم تدخل المجال الجوي الأمريكي أو الكندي"، مشيرا إلى أن "هذا النشاط الروسي في منطقة الدفاع الجوي في ألاسكا يحدث بانتظام ولا ينظر إليه على أنه تهديد".
طائرات عسكرية روسية تُحلِّق فوق سفينة حربية أمريكية في مياه البلطيقشاهد: فيديو يُظهر توجيه طائرات هجومية روسية بمساعدة مراقبين جويين ضد أهداف في أفدييفكاألمانيا تعلن عن اعتراض ثلاث طائرات عسكرية روسية فوق بحر البلطيقشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الولايات المتحدة تتهم روسيا باستخدام أسلحة كيميائية في أوكرانيا ألمانيا تعلن عن اعتراض ثلاث طائرات عسكرية روسية فوق بحر البلطيق طائرات عسكرية روسية تُحلِّق فوق سفينة حربية أمريكية في مياه البلطيق مروحية عسكرية روسيا أمريكا الشماليةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط مروحية عسكرية روسيا أمريكا الشمالية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة الشرق الأوسط روسيا فلسطين احتجاجات ضحايا جامعة السياسة الأوروبية طائرات عسکریة روسیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
صورة لعائلة قروية بالقرب من القطيف عام 1947
خاص
تناقل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لعائلة قروية، تعيش بالقرب من محافظة القطيف، وذلك عام 1947،أي قبل 78 عامًا.
وأظهرت الصورة لمحة من بساطة تلك الفترة، التي عاشتها المملكة آنذاك، حيث ظهرت العائلة بملابسهم البسيطة، لتعكس تراث وتاريخ تلك الحقبة.
وقبل اكتشاف النفط، كان أهل القطيف يعتمدون أساسًا على الزراعة (التمور)، صيد الأسماك، وجمع اللؤلؤ، وكانت تربطهم روابط قوية بالمنطقة المجاورة: الأحساء والهجر المجاورة مثل الظبية والجفر.