الاستخبارات-الدورة المطلوبة للمقاومة الشعبية !!
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
*عبارة أن مؤسسات الدولة مخترقة من الدعم السريع غير دقيقة والصحيح أن الدعامة كانوا جزءا من هذه المؤسسات قبل الحرب وبالضرورة أن بعضهم لا يزال موجودا فيها !!*
*بالضرورة أيضا أن مليشيا الدعم السريع عملت من بعد الحرب ولا زالت تعمل على تجنيد عناصر داخل مؤسسات الدولة وبالضرورة كذلك أنها ناجحة الى حد ما في ذلك فالزمان مسغبة*!!
*هناك حقائق ووقائع مؤلمة*!!
*مع إستمرار المقاومة الشعبية في التدريب والتأهيل العسكري -اعتقد أنها في حاجة عاجلة الى دورة في العمل الإستخباري لمكافحة الدعامة الموجودين في مؤسسات الدولة والذين يتسللون عبر ثغرات المجتمع*
*بالحديث عن ثغرات المجتمع لا تزال إيجارات البيوت والمزارع والكماين والدكاكين وإنشاء الطبالي ورواكيب ستات الشاي -مطلوقة ساي!*
*الدعامي أو الدعامية يمكن أن يتحرك من اي مكان ويصل الى عمق أى مدينة سودانية واحيانا قد يصل لبلدات وقرى ويقيم فيها ويجد عملا بل يمكن أن ينشط في العمل العام /إجتماعي أو رياضي أو حتى ديني !*
*تدريب المقاومة الشعبية على العمل الاستخباري إذا يجعلها قادرة على تتبع حركة الدعامة بعد وصولهم للعمق- في البيوت المستأجرة والمحلات التجارية والقعدات ومواقع العمل المختلفة إضافة الى متابعتهم داخل مؤسسات الدولة*!!
*قد لا تجد أعمال المقاومة الشعبية متابعة من بعض مؤسسات الدولة وقطاعات المجتمع وربما وجدت تنفيسا وإبطالا من البعض تحت ضغط العمالة والارتزاق وهنا على المقاومة أن تكمل فالكلمة الأخيرة للبندقية والشرعية الشعبية للمقاومة*
*بقلم بكرى المدنى*
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مؤسسات الدولة
إقرأ أيضاً:
المركز القطري للصحافة يختتم دورة الإعلام وبروتوكول الدولة
اختتم المركز القطري للصحافة دورة بعنوان: "دور الإعلام في تعزيز رسالة بروتوكول الدولة"، قدّمها الدكتور عمر غانم، الخبير في بروتوكول الدولة والاتصال الدبلوماسي، خلال الفترة من 20- 23 يوليو الجاري، بقاعة الدكتور ربيعة بن صباح الكواري.
حضر الدورة 20 مشاركاً ومشاركة من ممثلي وزارات ومؤسسات الدولة، وتناولت دور الإعلام في تعزيز العلاقات الدولية، ومواجهة الأخبار المضللة والكاذبة التي تسعى للمساس بتلك العلاقات.
وطالب المتدربون بعقد دورة تدريبية متقدمة في بروتوكول الدولة؛ لفهم أعمق للتعاملات الدبلوماسية، وآليات وقواعد الاتصال الدبلوماسي الفعال الذي يُعد واحدًا من ركائز توطيد العلاقات بين الدول.
دور الإعلام
وثمّن الدكتور عمر غانم، جهود المركز القطري للصحافة، معرباً عن سعادته بحجم الثقة التي منحه إياها المركز، لتقديم دورة تدريبية حول دور الإعلام في تعزيز رسالة بروتوكول الدولة، لافتاً إلى أن الدورة كانت ملتقى للتواصل مع شرائح مختلفة من المجتمع.
وقال: شارك في الدورة عاملون في القطاعين؛ الحكومي والخاص، وإعلاميون وصحفيون، لذا راعت المادة العلمية تنوع المشاركين المهني؛ بهدف إطلاعهم على ممارسات بروتوكول الدولة، حيث إن جزءاً كبيراً من هذا المجال غير واضح للرأي العام، مركزاً على دور الإعلام في تعزيز رسالة بروتوكول الدولة، باعتباره السلطة التي تستطيع أن تدافع بقيم مهنية راقية عن المصالح الوطنية، وترفع وعي المجتمع في مواجهة حملات التضليل الإعلامي الخارجية.