القرني: حيوية ناصر الدوسري في الطرف أفضل من سلمان الفرج .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي حامد القرني أن حيوية لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال ناصر الدوسري أفضل بكثير من سلمان الفرج.
وأشار الفرج أن صار بعمر الـ 34 أو الـ 35،وهذا يجعل لياقته البدنية أقل بكثير، وأن ناصر يستطيع تعويض غياب سالم الدوسري.
وتابع القرني أن هناك حارس مرمى نص الفريق، وحارس مرمى يكون كل الفريق، وياسين بونو هكذا مع الهلال، حيث أن له تصديات عظيمة، خلال هذا الموسم.
وأشاد بأداء لاعبي التعاون، مأكدًا أنهم قدموا مباراة جيدة، على الرغم من الغيابات الكبيرة التي يعاني منها الفريق، وان ظروف الفريق كانت صعبة.
وانتهت مباراة الهلال والتعاون أمس بثلاثية نظيفة للزعيم، على خلفية الجولة الـ 30 من مباريات دوري روشن المحترفين.
#حامد_القرني | حيوية ناصر بالطرف أفضل من سلمان الفرج، وبونو له تصديات عظيمة مع الهلال هذا الموسم#الديوانيه #الرياضية_السعودية pic.twitter.com/GdktFWt8ua
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) May 3, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التعاون الهلال سالم الدوسري سلمان الفرج ناصر الدوسري
إقرأ أيضاً:
«صندوق القراءة».. منصة حيوية تعزز شغف المجتمع بالمعرفة
دبي (الاتحاد)
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» انتهاء تحضيراتها لإطلاق موسم جديد من مبادرة «صندوق القراءة»، التي يستضيفها مردف سيتي سنتر، خلال الفترة من 28 أكتوبر الجاري وحتى 6 نوفمبر المقبل، بهدف فتح آفاق الصغار والكبار، وتحفيزهم على ممارسة القراءة واستكشاف عوالم الكتب.
تعد المبادرة، التي تندرج تحت مظلة «مدارس الحياة»، جزءاً من التزامات «دبي للثقافة» الرامية إلى المساهمة في نشر الوعي بأهمية القراءة ودورها في الارتقاء بالمجتمعات، ودعم الاستراتيجية الوطنية للقراءة 2016 - 2026، الهادفة إلى ترسيخ القيم الثقافية لدى أفراد المجتمع.
خلال هذا الموسم، تحتفي «دبي للثقافة» بمرور 10 سنوات على انطلاق المبادرة، التي جاءت تماشياً مع صدور «قانون القراءة» الهادف إلى ترسيخ القراءة لدى جميع فئات المجتمع، ودعم تنمية رأس المال البشري، والمساهمة في بناء القدرات الذهنية والمعرفية، وتعزيز الإنتاج الفكري الوطني، وبناء مجتمعات المعرفة في الدولة.
سيتضمن الموسم الجديد من «صندوق القراءة»، التي تندرج تحت مظلة استراتيجية جودة الحياة في دبي، عدداً من الجلسات النقاشية والحوارية الملهمة، إضافة إلى الأمسيات الشعرية وورش العمل الإبداعية التي تتيح للزوار فرصة إثراء معارفهم وتطوير مهاراتهم في مختلف المجالات الثقافية، إلى جانب تبادل الآراء والأفكار مع نخبة من الكتّاب والمثقفين والشعراء والمفكرين الإماراتيين والمقيمين في الدولة.
منذ انطلاقها في 2016، تحولت مبادرة «صندوق القراءة» إلى منصة حيوية تسهم في جعل الثقافة في متناول الجميع، حيث تمكنت خلال مواسمها الماضية من تحقيق نجاحات لافتة. ووفقاً لتقارير «الهيئة»، فقد استقطبت أكثر من 33 ألف زائر ومشارك، من بينهم نحو 2000 طالب يمثلون 70 مدرسة.
كما شهدت تنظيم نحو 380 فعالية، شملت مجموعة واسعة من الجلسات الحوارية والنقاشية وورش العمل التفاعلية، وساهمت المبادرة في توزيع 3000 كتاب، وتمكنت من تحقيق معدل 96% على مؤشر السعادة.