«وول ستريت» قد ترفض اعتماد صناديق استثمار لـ«إيثريوم».. وتعتمد بتكوين عملة رقمية بلا منازع
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
يبدو أن بتكوين هي العملة الرقمية الأولى التي ستحافظ على عرش تفوقها- بلا منازع- على مدى السنوات العشر المقبلة، بعد انتشار أنباء تشير إلى رفض طلبات صناديق الاستثمار المتداولة المقدمة من مختلف مديري الأصول لاعتماد «إيثريوم» من قبل وول ستريت والهيئات التنظيمية كصندوق استثمار متداول رسميًا.
قال مايكل سايلور، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة MicroStrategy، إن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية ستصنف إيثريوم على أنها «أوراق مالية» خلال هذا الصيف وسترفض طلبات صناديق الاستثمار المتداولة المقدمة من مختلف مديري الأصول، بما في ذلك بلاك روك.
قدم سايلور هذا التوقع خلال العرض الذي قدمه في مؤتمر MicroStrategy World 2024، «البيتكوين هي أفضل الأصول الرقمية. لماذا؟ لأنه أصبح من الواضح بشكل متزايد أنه لن يتم قبول أي شخص آخر على المستوى المؤسسي خلال هذا العقد».
وذكر أن هذا ما أشار إليه إنشاء صناديق الاستثمار المتداولة للبيتكوين في يناير. بحلول نهاية شهر مايو، وأن الجميع سيدرك أنه لن يكون هناك صندوق استثمار متداول للإيثريوم. وبمجرد رفضه، سنعلم أن الإيثريوم هو «ورقة مالية» وليس «سلعة مثل الذهب والنحاس والذرة وما إلى ذلك».
وأضاف أن Ethereum وBNB وSolana وRipple وCardano والباقي مجرد أصول رقمية غير مسجلة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات. لن يكون لدى أي منهم صندوق استثمار متداول. ولن ترغب في ذلك وول ستريت والمستثمرون المؤسسيون الكبار، مشيرًا إلى أن بتكوين هو الأصل الرقمي الوحيد المقبول عالميًا والمصمم خصيصًا للمستثمرين من المؤسسات. لن يكون هناك واحد آخر هذا العقد، لا أستطيع التنبؤ بما سيحدث بعد 20 عامًا. ولكن بين عامي 2024 و2030، تشير التوقعات إلى أنه لا منافس لعملة البيتكوين ولا يوجد من يخلفها حتى الآن، وفقًا لتطلعات المستثمرين في وول ستريت.
اقرأ أيضاًعملة رقمية جديدة تهبط من 169 دولارا إلى دولارين في يوم واحد
أسعار العملات الرقمية اليوم الجمعة 9 فبراير 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيثريوم البتكوين العملات الرقمية العملات المشفرة بتكوين بورصة وول ستريت سوق العملات المشفرة عملة البتكوين هيئة الأوراق المالية والبورصات وول ستريت وول ستریت
إقرأ أيضاً:
شوبير يسخر من الأنباء المتداولة حول استعانة الزمالك بـ ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان
سخر الإعلامي أحمد شوبير على شاشة قناة الأهلي، من الأنباء المتداولة حول استعانة الزمالك بـ ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان، في منصب مدير شركة الكرة.
وبعيدًا عن الأنباء المزعومة وسخرية شوبير، فيعد درس باريس سان جيرمان أحدث التجارب التي يمكن لـ جون إدوارد إداركها في قدرة المدير الرياضي على اختيار مدرب مميز لتغيير فلسفة وملامح فريق حتى وإن كلف تعديل المسار خسارة أبرز نجوم الساحرة المستديرة.
يُرجع لويس إنريكي الفضل في نجاح تجربته مع باريس سان جيرمان وتحقيق دوري أبطال أوروبا إلى دور لويس كامبوس المدير الرياضي في إقناع ملاك النادي بتغيير الاستراتيجية.
شهد صيف إنريكي الأول، رحيل ليونيل ميسي ونيمار وسيرجيو راموس، فتخلص من الرواتب الكبيرة واتجه للتعاقد مع عناصر صاعدة مع اشتراط عدد صفقات لا يتجاوز عمرها سن الـ 26 عاما.
استمرت استراتيجية إنريكي وكامبوس برحيل اللاعب الأبرز في العالم كيليان مبابي، مع إعادة عثمان ديمبلي إلى الواجهة بمهام خططية جديدة، كما أن القادم من نابولي خفيتشا كفاراتسخيليا أظهر سحره سريعًا وأنصف رؤية الثنائي.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب