إقبال سياحي على «الكايت سيرف» بشواطئ الغردقة.. مغامرات رياضية وأجواء ساحرة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تعتبر سياحة «الكايت سيرف»، في الغردقة واحدة من أكثر المُمارسات الجاذبة للسياح في المنطقة، ولاسيما في منطقة الأحياء الخلابة التي تنتظر المئات من زوارها، بالتزامن مع احتفالات أعياد شم النسيم للاستمتاع بلعبة البحر والجو والسماء.
إقبال كبير على «الكايت سيرف» قبل عيد شم النسيمأكد محمد جمايكا، أحد مسؤولي الشركات التي تقدم رياضة «الكايت سيرف»، في الغردقة أن هناك إقبالا كبيرا من السياح على الاستمتاع باللعبة وخاصة الألمان، إذ تعتبر رياضة الكايت سيرف هواية ولعبة مفضلة لديهم ويستمتعون بالجمع بين جمال البحر الأحمر في فصل الربيع مع أعياد شم النسيم.
وأوضح في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن موسم انتعاش رياضة «الكايت سيرف»، في الغردقة تبدأ من شهر أبريل يوميا من 7 صباحًا حتى 5 مساءً.
«الكايت سيرف» لعبة السياح المفضلة في الغردقةتعتبر رياضة «الكايت سيرف» فرصة رائعة للسياح والمٌقيمين للاستمتاع بتجربة فريدة في البحر الأحمر، حيث يتمتعون بمشاهدة مناظر طبيعية خلابة، والتحليق فوق الأمواج بشكل آمن ومثير وهي للترفيه والاسترخاء.
وفي الوقت الحالي، ينتظر العديد من محبي رياضة الكايت سيرف، أعياد شم النسيم، لممارسة الهواية المفضلة لديهم، والاستمتاع بأجواء الطبيعة والمياه الفيروزية للبحر الأحمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكايت سيرف شم النسيم في الغردقة الکایت سیرف فی الغردقة شم النسیم
إقرأ أيضاً:
“أمالا” تُطلق “قصة ازدهار”.. فصل جديد في عالم الاستشفاء الفاخر
كشفت وجهة “أمالا” والرائدة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان “قصة ازدهار”، والتي تمثل فصلاً متجدداً في رحلتها الطموحة لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية.
وتم إطلاق “قصة ازدهار” ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، حيث قدمت “أمالا” – التي تطوِّرها شركة “البحر الأحمر الدولية” – من خلالها منظوراً جديداً للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل علاقة الإنسان بالمكان والطبيعة والرؤى الفردية للسعادة. وتعكس هذه المفهوم هو جوهر “أمالا” الذي يستمد إلهامه من الجمال الطبيعي للبحر الأحمر والإرث الثقافي الغني للمملكة.
رحلة نحو الازدهار
تستعد “أمالا” لافتتاح أبوابها هذا العام، متجاوزة مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني كوسائل لاكتشاف الذات.
وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في “أمالا”: “إن الازدهار بالنسبة لنا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة للحياة، وتحقق تناغماً كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة. من خلال “قصة ازدهار” ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة”.
وجهة مستوحاة من الطبيعة ومتجذّرة في الثقافة
تستفيد “أمالا” من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال.
دعوة إلى مستقبل مستدام
تعمل “أمالا” بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30% بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز “كوراليوم” للحياة البحرية، وتجربة مسارات فريدة تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي “أمالا لليخوت”، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر.
وتتعاون “أمالا” مع علامات عالمية بارزة مثل جاياسوم، روزوود، سيكس سينسيز، إكونيكس، فور سيزونز، الريتز كارلتون، كلينيك لا بريري، وناموس لتقديم تجارب فريدة ومتكاملة تعكس رؤيتها للرفاهية والتجديد.
الفن كوسيلة للازدهار
تأتي شراكة “أمالا” الرسمية مع بينالي الفنون الإسلامية لتؤكد التزامها العميق بالفن كعنصر أساسي في رحلة الاستشفاء. ويتضمن البرنامج ورش عمل وحوارات عن الفن والعمارة والاستدامة، تعكس رسالتها الواضحة: “الازدهار رحلة تبدأ من هنا”.