تقشير الثوم بسرعة الصاروخ هتقشري 20 كيلو في 3 دقائق بدون ريحة ولا لمس اخبار اليوم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
تعتبر الثوم أحد المكونات الرئيسية في العديد من الأطباق حول العالم، ولكن التعامل معه قد يكون صعبًا ومرهقًا نظرًا لطبيعته الدقيقة والصغيرة. واحدة من العمليات التي يجب القيام بها قبل استخدام الثوم في الطهي، هي تقشيره في هذا المقال، سنتناول طرقًا مختلفة لتقشير الثوم بسرعة وسهولة.
تقشير الثوم بسرعةأحد الطرق المشهورة لتقشير الثوم هو استخدام السكين يجب أن تبدأ بوضع الثوم على سطح مقاوم وثابت مثل لوحة تقطيع ثم ضع شفرة السكين على الثوم بحيث تكون الحافة متجهة إلى الأسفل قم بتدفق فوهة السكين ضعيفة إلى قوية فوق الثوم ينبغي أن تكون قد حطمت الثوم الآن بعد ذلك، قم بوضع الثوم بين إصبعي اليد واستخدم الضغط لإزالة القشرة بسهولة.
طريقة أخرى فعالة وسهلة لتقشير الثوم تتطلب استخدام الفرشاة الجافة المرنة بعد إزالة الجذور والأعشاب الزائدة من الثوم، قم بتدليكه بالفرشاة بلطف. ستساعدك هذه العملية على إزالة القشرة الخارجية بسهولة وسرعة هذه الطريقة مناسبة بشكل خاص إذا كان الثوم طازجًا وغير مشوه أو صلب.
طريقة ثالثة هي استخدام الأدوات المنزلية العادية مثل الملعقة بعد تنظيف الثوم من الأعشاب الزائدة، استخدم الجانب المستدير من الملعقة للضغط على الثوم وسحقه قليلًا. ستساعدك هذه العملية على فصل القشرة عن الثوم بسهولة بعد ذلك.
تقشير الثوم بالميكرويفطريقة أخري جديدة وسريعة هي استخدام الفرن الميكروويف اجعل الثوم في طبق الميكروويف وسخنه لمدة10 ثوانٍ تقريبًا ستساعد درجة الحرارة العالية في فصل القشرة عن الثوم، حيث يمكنك بعدها إزالتها بسهولة.
لا يختلف الجميع على أن تقشير الثوم يمكن أن يكون مهمة صعبة ومزعجة ومع ذلك، باتباع الطرق المذكورة أعلاه، يمكنك الاستفادة من الثوم بأقل استغراق للوقت والجهد. سواء اخترت استخدام السكين أو الفرشاة أو الملعقة أو الميكروويف، ستكون قد وفرت الوقت والمشقة وأخيرًا حصلت على ثوم مقشر بسرعة وسهولة بنفس الوقت.
اقوى من المبيد.. طريقة القضاء على الصراصير والنمل والحشرات الطائرة هيختفوا تماماً34.219.24.92
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحركات في باطن الأرض ستؤدي إلى انقسام أفريقيا إلى قارتين منفصلتين | ما القصة؟
في ظاهرة جيولوجية تقترب من مشاهد الخيال العلمي، كشف علماء الجيولوجيا عن بوادر انقسام قارة أفريقيا إلى جزأين، نتيجة تحركات عميقة في باطن الأرض قد تعيد رسم خريطة العالم مستقبلاً.
ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن صدعا هائلا يمتد من شمال شرق القارة إلى جنوبها، يتسع تدريجيًا، مما ينذر بانفصال تدريجي للقارة الثانية عالميا من حيث المساحة.
ارتفاعات منتظمة لصخور منصهرةفريق بحثي من جامعة سوانزي البريطانية، بقيادة الدكتورة إيما واتس، أشار إلى وجود دلائل على ارتفاعات منتظمة لصخور منصهرة قادمة من أعماق الأرض، تحديدًا تحت منطقة إثيوبيا.
وتؤدي هذه الظاهرة إلى تمدد القشرة الأرضية تدريجيًا، ما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى تمزقها وتكوّن محيط جديد.
وأوضحت واتس أن "الانقسام بدأ بالفعل، ويحدث حاليًا بمعدل بطيء يتراوح بين 5 إلى 16 ملم سنويا"، مما يعني أن اكتمال الانفصال سيستغرق ملايين السنين.
مستقبل أفريقيا كتلتان أرضيتان منفصلتانيتوقع العلماء أنه خلال فترة تتراوح بين 5 إلى 10 ملايين سنة، ستتكون قارتان منفصلتان، الكتلة الغربية، الأكبر مساحة، ستضم غالبية دول القارة الحالية، من بينها مصر والجزائر ونيجيريا وغانا أما الكتلة الشرقية الأصغر، فستشمل دولا مثل الصومال وكينيا وتنزانيا وموزمبيق، بالإضافة إلى جزء كبير من إثيوبيا.
وبحسب التقديرات، سيبلغ حجم الكتلة الشرقية المنفصلة نحو مليون ميل مربع، بينما ستمتد الكتلة الأكبر إلى أكثر من 10 ملايين ميل مربع.
نقطة البداية منطقة عفارركزت الدراسة على منطقة "عفار" في إثيوبيا، وهي إحدى النقاط الجيولوجية النشطة على سطح الأرض، حيث تلتقي ثلاث صفائح تكتونية رئيسية: الصدع الإثيوبي، وصدع البحر الأحمر، وصدع خليج عدن، وتُعد هذه الصدوع "متباعدة"، أي أن الصفائح تتحرك بعيدًا عن بعضها البعض، ما يُهيئ الظروف لحدوث التمدد والانقسام.
واعتمد الباحثون على تحليل أكثر من 130 عينة من الصخور البركانية في المنطقة، إلى جانب نماذج إحصائية متقدمة لدراسة بنية القشرة الأرضية والوشاح الأرضي السفلي.
وشاح ينبض تحت الأرضوأكدت الدكتورة واتس أن طبقة الوشاح الأرضي في منطقة عفار ليست ثابتة، بل "تنبض" بحركات صاعدة من صخور منصهرة جزئيا. وأشارت إلى أن هذه الحركات موجهة من خلال تصدعات الصفائح فوقها، ما يعزز عملية التباعد والتمدد التدريجي.
ومع استمرار هذا النشاط على مدى ملايين السنين، من المرجح أن يؤدي إلى تمزق كامل في القشرة الأرضية وولادة محيط جديد، ما سيجعل شكل قارة أفريقيا كما نعرفه اليوم، جزءا من الماضي.