لماذا يُدعى عيد شم النسيم؟: رحلة في تاريخ وأصول التسمية.. في عام 2024، تنبض الحياة بالأمل والتفاؤل مع قدوم عيد شم النسيم، الذي يحمل معه لمسات الربيع البهية وأجواء الفرح والتجديد. إنه يوم يعبق بعبق الأمسيات العائلية الممتعة واللحظات السعيدة التي تجمع الأحبة وتخلق ذكريات لا تُنسى. وراء تسميته بهذا الاسم الجميل، تكمن قصة تراثية تنطوي على أسرار ومفاجآت تجعل هذا اليوم أكثر جاذبية وروعة.

موعد شم النسيم 2024لماذا يُدعى عيد شم النسيم؟: رحلة في تاريخ وأصول التسمية

أعلن معهد البحوث الفلكية على أن شم النسيم سيكون يوم الإثنين القادم الموافق 6 مايو 2024، وسط احتفالات كبيرة من المصريين بجميع أطيافه، فتخرج الأسر إلى المنتزهات العامة والقيام بعدد من الطقوس سواء تلوين البيض أو تناول الفسيخ.

ما سبب تسمية شم النسيم بهذا الاسم؟

ترجع تسمية عيد شم النسيم إلى لفظ شمو، فهي تعود إلى كلمة قديمة فرعونية، ومعناها بعث الحياة، وأضيف كلم النسيم نسبة إلى ارتباطه بفصل الربيع واعتدال الطقس.

طقوس شم النسيم

تخلل شم النسيم في القدم إلى عدة طقوس، وهي عبارة عن تجمع المصريين في واجهة الشمال تجاه الهرم في غروب الشمس، وعند ظهور الشمس  ثم يظهر إلى الغروب، وفي هذا الوقت يشعر الجالسون أنهم على قمة الهرم.

بعد مرور السنين، بدأت الاحتفالات بشم النسيم إلى العديد من الفئات من بني إسرائيل، والأقباط، ليصبح عيدا للمصريين بجميع أطيافه كل عام ببهجة وسرور.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شم النسيم تاريخ شم النسيم موعد شم النسيم متي شم النسيم إجازة شم النسيم 2024 عید شم النسیم

إقرأ أيضاً:

خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى

#سواليف

انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.

وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.

وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.

مقالات ذات صلة تشكيلة منتخب الأردن لمواجهة العراق ببطولة كأس العرب (أسماء) 2025/12/12

وأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.

وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.

وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.

وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.

وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.

وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.

وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.

ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.

وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية يتابع أعمال كسح مياه الأمطار بجميع المراكز والمدن
  • إنتشار مروري كثيف لمرور النيل الازرق بجميع التقاطعات
  • افتتاح منافذ لهيئة الكتاب بجميع قصور الثقافة في المحافظات (تفاصيل)
  • خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
  • أشهر مشروبات الشتاء.. طقوس دافئة تقهر الأجواء الباردة
  • مظاهرات 11 ديسمبر: تسمية مؤسسة تصليح وصيانة العتاد بالرويبة باسم المجاهد “العربي رشيد”
  • اليوم.. القوى السنية تعقد اجتماعاً مهماً لحسم تسمية رئيس مجلس النواب
  • عيد ميلاده.. قصة طقوس ماجد الكدواني فى هذا اليوم وتعرضه لحادث مؤلم
  • تسمية حكّام من النرويج والغابون وهولندا لمباراة العراق أمام الأردن
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية