حملة ترامب تجمع تبرعات ضخمة خلال شهر واحد فقط.. كم بلغت؟
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قالت الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب واللجنة الوطنية للحزب الجمهوري أمس السبت إنهما جمعتا أكثر من 76 مليون دولار في نيسان/ أبريل، أكثر من نصفها من مانحين صغار.
وتجاوزت الحصيلة الشهرية لجمع التبرعات المبلغ الذي جمعه كل من ترامب، المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، واللجنة الوطنية للحزب الجمهوري في آذار/ مارس وكان 65.
وقال كريس لاسيفيتا وسوزي وايلز وهما من كبار مستشاري حملة ترامب في بيان "في حين أن نصف الأموال التي تم جمعها تأتي من مانحين صغار، فمن الواضح أن قاعدتنا اكتسبت زخما. الحزب الجمهوري متحد، والناخبون في جميع أنحاء البلاد مستعدون لإقالة جو بايدن وانتخاب دونالد جيه ترامب".
وتتفوق الحملة الانتخابية للرئيس جو بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي بشكل دائم على حملة ترامب في جمع التبرعات قبل انتخابات الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر.
يأتي ذلك في الوقت الذي يستضاف فيه ترامب واللجنة الوطنية للحزب الجمهوري اجتماعا في فلوريدا للمانحين والسياسيين البارزين ومنهم المرشحون لمنصب نائب الرئيس.
ومن المتوقع أن يساعد هذا الحدث في دعم الموارد المالية لترامب، التي استنزفتها الرسوم الخاصة بقضاياه القانونية، ولطمأنة المانحين بشأن حالة الحملة حيث يقضي ترامب حاليا الجزء الأكبر من وقته في قاعة محكمة مانهاتن في محاكمته الجنائية بسبب دفع أموال لنجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز مقابل سكوتها عن علاقة جمعته بها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية ترامب بايدن الولايات المتحدة بايدن ترامب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
انطلاق الحملة المجتمعية “خليها نظيفة” في حلب
حلب-سانا
انطلقت مساء اليوم حملة النظافة المجتمعية “خليها نظيفة” في كامل أحياء مدينة حلب، وذلك ضمن مبادرة “لعيونك يا حلب“.
وتهدف الحملة التي انطلقت من حي الصاخور إلى ترسيخ ثقافة المسؤولية الجماعية، وتحقيق استدامة الخدمات البيئية، بمشاركة أهالي المدينة ومؤسساتها الرسمية.
وأكد مدير المبادرة الدكتور هيثم الهاشمي، في تصريح لمراسلة سانا، أن الحملة ليست مجرد حملة تنظيف مؤقتة، بل هي مشروع متكامل يطمح لتحقيق استدامة حقيقية في مجال النظافة وخدمات البلدية.
ودعا الهاشمي كل فرد في حلب للمشاركة، بدءاً من تنظيف محيط منزله أو محله، كونها مسؤولية جماعية تنبع من الفرد نفسه، مبيناً أن ما يميز هذه الحملة هو آليات الديمومة التي تعتمدها، مثل فِرق العمل الثابتة في الأحياء، والتركيز على تعزيز الوعي المجتمعي المستمر بأهمية النظافة كقيمة حضارية.