كشفت الدكتورة رانيا حتحوت أستاذ ورئيس قسم الصيدلانيات والصيدلة الصناعية بكلية الصيدلة جامعة عين شمس، كواليس فوزها بجائزة خليفة التربوية على مستوى الوطن العربي، وذلك خلال لقائها على قناة «DMC».

الجائزة أنشئت عام 2007

وقالت رانيا حتحوت إنَّ جائزة خليفة التربوية يتمّ منحها من إمارة أبو ظبي في دورة الإمارات العربية المتحدة، مشيرًة الى أنَّه تمّ إنشائها عام 2007 من خلال الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمة الله عليه.

تكريم المبتكرين في التعليم

وتابعت: «كان هدف الجائزة وقت إنشائها أن يكون هناك ارتقاء بالعملية التعليمية والتربوية في الوطن العربي، واكتشاف وتكريم المتميزين والمبتكرين في مجال التعليم سواء التعليم الجامعي أو التعليم ما قبل الجامعي».

وتابعت: «فزت بالمركز الأول في فئة الأستاذ الجامعي، وأنا سعيدة جدا بها لأنّها مختلفة عن كل الجوائز التي حصلت عليها من قبل، دائمًا الجوائز كانت تهتم بالبحث العلمي وبالناحية العلمية، وهذه الجائزة هي جائزة متكاملة، كان بها 3 ملفات كبار لابد من تقديمها، ملف خاص بالبحث العلمي، وملف خاص بالتعليم والتدريس، وملف خاص بخدمة المجتمع والجامعة والبيئة، ودور الأستاذ الجامعي أن يكون لديه الجوانب الثلاثة وألا يقصر في جانب منها».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جائزة خليفة التربوية إمارة أبو ظبي الإمارات رانيا حتحوت

إقرأ أيضاً:

فوز الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام

فازت الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام اليوم الجمعة.

وقالت لجنة نوبل النرويجية في بيان إن ماتشادو فازت "بفضل عملها الدؤوب في تعزيز الحقوق الديمقراطية لشعب فنزويلا ونضالها من أجل تحقيق انتقال عادل وسلمي من الدكتاتورية إلى الديمقراطية".

وأضافت "عندما يستولي المستبدون على السلطة، يجب تكريم المدافعين الشجعان عن الحرية الذين ينهضون ويقاومون".

واختارت اللجنة التركيز على فنزويلا في عام هيمنت عليه تعليقات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العلنية المتكررة بأنه يستحق جائزة نوبل للسلام.

وقبل الإعلان، قال خبراء في شؤون الجائزة إن ترامب لن يفوز بها لأنه يعمل على تفكيك النظام العالمي الذي تُقدره لجنة نوبل.

ومن المقرر تسليم جائزة نوبل للسلام، التي تبلغ قيمتها 11مليون كرونة سويدية (حوالي 1.2 مليون دولار) في أوسلو في العاشر من ديسمبر/ كانون الأول، وهو ذكرى وفاة رجل الصناعة السويدي ألفريد نوبل، الذي أسس الجوائز في وصيته عام 1895.

حملة ضغط

وخاض الرئيس  ترامب حملة ضغط "عدوانية وغير مسبوقة" على لجنة نوبل النرويجية للفوز بجائزة للسلام، ولفتت الصحيفة إلى سوابق تاريخية لرؤساء أميركيين مثيرين للجدل حازوا على الجائزة.

ونقلت صحيفة  "تايمز" البريطانية أمس، عن إريك آسهيم المتحدث باسم معهد نوبل أن اللجنة اتخذت قرارها النهائي يوم الاثنين (الماضي) أي قبل التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، مما يعني أن الاتفاق الأخير لم يؤثر في قرارها الذي سيعلن عنه غدا.

وأوضح تقرير تايمز أن مداولات اللجنة سرية تماما، وأن أعضاء اللجنة النرويجية الخمسة يؤدّون قسما بعدم الإفصاح عن أي تفاصيل، كما أن قوائم الترشيحات للجائزة تبقى سرية لمدة 50 عاما.

وكان بين المرشحين الآخرين الذين ذكروا بشكل متكرر يوليا نافالنايا أرملة المعارض الروسي أليكسي نافالني، إضافة إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)​ وشبكة من المبادرات الإنسانية في السودان.

إعلان

وفي عام 1906، حصل الرئيس الأميركي ثيودور روزفلت على جائزة نوبل للسلام بعد وساطته لإنهاء الحرب الروسية اليابانية، رغم أنه كان إمبرياليا متشددا ويدافع بقوة عن مصالح واشنطن بأميركا اللاتينية.

وقال مسؤول أوروبي لصحيفة تايمز إن فوز ترامب "غير وارد على الإطلاق" وأضاف أن "اللجنة مستقلة إلى حد ما، رغم أنها تتألف من برلمانيين سابقين، ولكن منح نوبل لترامب سيؤدي على الأرجح إلى دعوات شعبية لإغلاق الجائزة برمتها".

وتابع المصدر "في رأيي، من الأرجح أن تختار اللجنة فائزا مناهضا لترامب، يكرّم النظام الدولي القائم على القانون والتعددية".

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي: البحث العلمي مفتاح التنمية وبناء القدرات الوطنية
  • هيمنة مصرية .. تعرّف على الفائزين العرب بجائزة نوبل منذ إطلاقها
  • الفائزون بجائزة نوبل للسلام في السنوات العشر الفائتة
  • فوز الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام
  • فوز منصة مهارة-تك بجائزة اليونسكو – الملك حمد بن عيسى آل خليفة لتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم
  • إعلان الفائز بجائزة نوبل للسلام
  • اجتماعات استعدادًا لإطلاق المؤتمر العلمي الثالث لكلية الآداب بجامعة كفر الشيخ
  • منصة مهارة-تك تفوز بجائزة اليونسكو – الملك حمد بن عيسى آل خليفة لعام 2025
  • اليونسكو تتوج "مهارة-تك" ضمن أفضل 4 منصات عالمية فى التعليم بالذكاء الاصطناعى
  • هل يحقق ترامب حلمه بالفوز بجائزة نوبل؟