مستشفيات جامعة بني سويف تستقبل حالتين من حالات إنفجار أسطوانة بوتاجاز بسوهاج
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
اكد الدكتور عماد البنا المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة بني سويف تشغيل قسم الحروق بمستشفى الاورام والحروق لتخفيف أعباء انتقال المرضي المصابين بالحروق إلى محافظات أخري للعلاج واستقبال حالات الحروق من المحافظات المجاورة فقد استقبل القسم حالتين من حالات الحروق اثر انفجار اسطوانة بتوجاز بمحافظة سوهاج
وقد قامت المستشفي بإجراء الاسعافات الاولية وحجز الحالتين وفحصهما فحصا جيدا وهم م.
والجدير بالذكر ان قسم الحروق يضم ٨ اسرة رعاية مركزة، ١١ سريرا بالقسم الداخلي لعلاج مرضي الحروق تحت إشراف طبي متكامل من أطباء جراحة التجميل والحروق
ياتى ذلك في ظل سعي إدارات مستشفيات جامعة بني سويف السابقين والحاليين برئاسة الدكتور خالد الحديدي عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفي و الدكتور عماد البنا المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة بني سويف و نقيب الأطباء
وتحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف لتطوير اقسام المستشفي وتقديم رعاية طبية مناسبة لمحافظة بنى سويف
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشفيات جامعة قسم الحروق الأورام مصابين بني سويف جامعة بنی سویف
إقرأ أيضاً:
عمان الأهلية تستقبل وفداً من جامعتي بريشوف وكوشيتسه التقنية من سلوفاكيا
#سواليف
في إطار تعزيز التعاون الأكاديمي الدولي، استقبل رئيس #جامعة_عمان_الأهلية الأستاذ الدكتور ساري حمدان وفدًا أكاديميًا رفيع المستوى من جمهورية سلوفاكيا، وذلك ضمن برنامج إيراسموس+، بحضور مديرة مركز الارتباط العالمي الدكتورة فيروز أبو سويلم، والانسة ريم العبد رئيس قسم التواصل والشراكات الدولية.
وضم الوفد الزائر كلًا من الأستاذ الدكتور بيتر تيرباك عميد كلية الفنون الجميلة في جامعة بريشوف، والأستاذ الدكتور غابرييل بالا، والأستاذ الدكتور كميل كارديش، والأستاذ الدكتور جوزيف زاياك عميد كلية تقنيات التصنيع في جامعة كوشيتسه التقنية.
وقد رحّب الأستاذ الدكتور ساري حمدان بالوفد الضيف، مستعرضًا رؤية الجامعة ومكانتها الأكاديمية، وأبرز إنجازاتها على المستويين المحلي والدولي.
وتخللت الزيارة جولة ميدانية في الحرم الجامعي، شملت عددًا من الكليات، حيث زار الوفد كلية الهندسة وكان في استقبالهم عميد الكلية الأستاذ الدكتور بشار الطراونة، وكلية تقنية المعلومات وكان في استقبالهم عميد الكلية الأستاذ الدكتور محمد القطاونة، حيث جرى بحث سبل التعاون وتبادل الخبرات في المجالات الأكاديمية والبحثية.