RT Arabic:
2024-10-31@22:45:42 GMT

كيف نحافظ على نضارة البشرة ونحميها من الشيخوخة؟

تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT

كيف نحافظ على نضارة البشرة ونحميها من الشيخوخة؟

قدّمت أخصائية التجميل الروسية، ناتاليا نيكولايفنا بعض النصائح التي تساعد في الحفاظ على صحة البشرة وتحميها من الشيخوخة.

وقالت الخبيرة:"الحفاظ على بكتيريا الجلد الطبيعة يعتبر أحد أهم العوامل التي تساعد في الحفاظ على نضارة البشرة وإبطاء الشيخوخة، وهذا الأمر يمنحنا شعورا جيدا بشكل عام".

وأضافت:"الجلد مغطى بطبقة رقيقة مائية-دهنية يدخل في تركيبها العرق وبقايا الخلايا الميتة ومادة سائلة تنتج عن انحلال الخلايا الرئيسية المكونة للغدد الزهمية، وهذه الطبقة هي موطن مثالي للبكتيريا المفيدة التي تساعد في الحفاظ على شباب البشرة، ولكن الغسيل بالصابون وبعض العوامل الأخرى قد تكون سببا لتدمير هذه الطبقة، ما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والجفاف وغيرها من علامات الشيخوخة".

إقرأ المزيد كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟

وأشارت الخبيرة إلى أنه للحفاظ على الطبقة الواقية للبشرة ومكوناتها البيولوجية يجب استعمال منظفات للوجه ذات مستوى حموضة محايد (pH)، وتطبيق الكريمات التي تحمي البشرة من العوامل الخارجية، مثل البرد والهواء والشمس، والكريمات التي تساعد على ترطيب الجلد وترميمه.

المصدر: فيستي

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار الصحة الصحة العامة طب مرض الشيخوخة معلومات عامة الحفاظ على التی تساعد

إقرأ أيضاً:

دردشة مصارحة مع الطبقة السياسية في العراق !

بقلم : د. سمير عبيد ..

أولا: التعامل الإقصائي!
أ:-الطبقة السياسية في العراق تزعل وتحقد وتكره وتنتقم من كل مواطن عراقي ينتقدها او يطالب بإصلاحها مع العلم هي أقل حقوق هذا المواطن .ولديها أساليب الإقصاء والتسقيط والتشويه والترهيب ضد كل مواطن معارض ،وضد كل مواطن ينتقد سياسات وادارة وقرارات وفساد الطبقة السياسية . وهذا دليل ان لا ديموقراطية في العراق ،ولا وجود لرأي ورأي آخر على الإطلاق .بل هناك استبداد سياسي يرتدي زي الديموقراطية زوراً وبهتانا!
ب:-فنظام صدام حسين الديكتاتوري كان يمارس الاعتقال الطويل ،والتغييب والترهيب، والاعدام ضد معارضيه . والطبقة السياسية الحاكمة الحالية التي جاءت بعد نظام صدام مارست و تمارس الاغتيال الاجتماعي ضد المعارضين والمعترضين من خلال التسقيط وتشويه السمعة والشرف والاجتثاث من العمل، واحيانا تمارس التغييب والاعتقال ( والنتيجة السيئة واحدة)
ثانيا :-
أ:-اي طبقة سياسية وأي نظام سياسي بالعالم واجبه تقديم الخدمات للناس اي للشعب، وحماية الوطن من المخاطر ومن الانتهاك ،والحفاظ على كرامة وحقوق الشعب ، وتوفير العيش الكريم وصيانة الحريات العامة، وتوفير الخدمات .. الخ
والسؤال :- ماهي الخدمات التي وفرتها الطبقة السياسية الحاكمة في العراق للعراقيين ؟ واين هي حماية الوطن “والسماء ليس بيد النظام الحاكم وهناك دول متدخلة وقاضمة لأراضي وثروات العراق مثل تركيا والكويت وغيرهما ؟ “واين هو القرار الوطني وهناك احتلال اميركي وهيمنة إيرانية ؟ واين هي حماية العراقيين واحترامهم “وكل اللي يجي يكفخ” المواطن العراقي ، واين حرية التعبير واحترام الرأي والرأي الاخر بالعراق؟ فهناك الترهيب والتسقيط والاعتقالات مستمرة لمجرد رأي او تغريدة أو تصريح أو مقال … الخ !
ب:-الجواب : وفرت الطبقة السياسية الحاكمة الفساد المتمأسس وسرقة ثروات الشعب واصول الدولة ، ومحاربة الكفاءات والاختصاص ودعم الانحراف من خلال التزوير ،ومحاربة الوطنية والوطنيين وتسقيطهم، والاستقواء على الشعب بالدول الخارجية . ووفرت تدمير الزراعة والصناعة والصحة والتعليم والكهرباء والخدمات. ودمرت شبكات الطرق والري وصحرت الأهوار والمناطق الزراعية . وقامت بتفتيت اللحمة الوطنية والدينية، ونشرت الجهل والخرافة ، وسكتت عن انتشار المخدرات والشذوذ والالحاد والجندر وتخريب التراث والفن والذوق العام، والعمل على تحويل العراق للسياحة الجنسية ! !
ثالثا: من هنا صار من حق الشعب العراقي التفتيش عن تغيير هذه الطبقة السياسية التي باتت ضرراً وخطراً على العراقيين وعلى الاجيال العراقية وعلى العراق كمجتمع ودولة. لا سيما وان جميع فروعها اي الطبقة السياسية الحاكمة مستقوية على الشعب بجهات خارجية مختلفة وحسب الهوية الطائفية ( فالشيعة الاسلاميين ومليشياتهم والاخوان المسلمين السنة مستقوين بإيران ، والسنة العاديين مستقوين بتركيا ودول الخليج ، والتركمان مستقوين بتركيا ، والأكراد في أربيل مستقوين بامريكا وجهات اخرى ، والأكراد في السليمانية مستقوين بايران … الخ )
رابعا : النتيجة !
١-ليس من حق الطبقة السياسية الحاكمة الآن والمتمثلة( بالحكومة، والأحزاب والتيارات والجماعات، والأجهزة الامنية ..الخ ) ترهيب وتخويف وتخوين العراقيين الذين يطالبون بالتغيير .وليس قادة وفروع الطبقة السياسية اكثر وطنية من المعارضين والمعترضين ( فلنُذكّر أركان هذه الطبقة السياسية انكم جئتم وراء الدبابة الاميركية، وجئتم بالباصات الإيرانية والكويتية ،ولولا امريكا والغرب وايران لِما حلمتم مجرد حلم بما وصلتم اليه )
٢-فتلك الطبقة السياسية الحاكمة لم تقدم ١٪؜ لِما عليها للشعب العراقي بل رفضت حتى مراجعة ونقد مسيرتها الشائنة . فهي خانت الشعب وغدرت فيه وتسلطت عليه . والمشهد في العراق ومنذ ٢١ سنة هو مثل ( طيارة مخطوفة وهو العراق، والشعب ركاب هذه الطائرة ) فيجب انهاء عملية الخطف والقرصنة ومحاسبة القراصنة الذين خطفوه لمدة ٢١ سنة ولا زالوا !
٣- وبالتالي وجبَ تغيير هذه الطبقة السياسية التي باتت خزياً على العراق والعراقيين .. وبارك الله بكل حنجرة وكل قلم وكل لسان وكل نيّة وكل جهد يصب في دعم التغيير في العراق( وبلا عنف وبلا دماء وبلا غوغاء ) فالتغيير صار مشروعا من الناحية الشرعية والاخلاقية والوطنية والقانونية !
الخلاصة :
فهناك حق مشروع قانوني واخلاقي وشرعي للشعب العراقي ان يطالب بمساعدة من العالم والمجتمع الدولي لتحريره من القرصنة والخطف والاستبداد والاضطهاد وأسوة بشعوب العالم التي حصلت على مساعدة العالم والمجتمع الدولي وحررت نفسها وأوطانها .
سمير عبيد
٢٩ اكتوبر ٢٠٢٤

سمير عبيد

مقالات مشابهة

  • الفن وكبار السن| أعمال فنية قدمت حياة ومشاكل المسنين على الشاشة.. زهايمر وموضوع عائلي وعتبات البهجة وتيتا زوز أبرز الأعمال التي واجهت أزمات الشيخوخة
  • فوائد غير متوقعة لسم النحل منها تحفيز إنتاج الكولوجين وتأثير مشابه للبوتكس
  • علاج التهاب البشرة الجافة في الشتاء بمكونات طبيعية فعالة
  • أسباب الإصابة بحب الشباب رغم انخفاض درجة الحرارة في الخريف والشتاء
  • هذه هي العوامل التي ستحسم نتائج المفاوضات
  • الفالح: ارتفاع الناتج المحلي 70% والمملكة ثاني أسرع اقتصاد نمواً في مجموعة العشرين.. فيديو
  • سبب وفاة حسن يوسف.. كيف تحمي نفسك من أمراض الشيخوخة
  • العلامات الحمراء على جسمك...ما أسبابها وما عليك فعله ؟
  • دردشة مصارحة مع الطبقة السياسية في العراق !
  • أهمية ترطيب البشرة في الشتاء.. الحفاظ على صحة وجمال البشرة في الأجواء الباردة